الجميع يراقب بحذر التصعيد الصاروخي للمليشيات والتخبط والفوضى للكتل السياسية في التناقض بالتصريحات والمواقف فهادي العامري استقال من البرلمان شعورا منه بعدم جدوى وجوده وبداية انتهاء اللعبة قد بدء والصدر والمرجعية امغلسه عما يحصل ويفعل الكاظمي ولاحس لها ولا وجود والآخرين يزمرويعربد ويتوعد بقلب السماء على الارض ويحرق الاخضر واليابس لكل من يصطدم بمصالحهم .. وان على الجميع يعلم بانهم سيقلبون الطاولة على رؤوس الامريكان ويخرجوهم وهم صاغرين .. وهنا علينا ان نتوقف قليلا لنتفخص مابين السطور من التصريحات ونحلل بدقه مايجري ودوافعها واسبابها ونضع المحرار لنقيس برودة الطقس وحرارةالصعاليك .. فاي طاوله ستقلبون وانتم اليوم باضعف حال .. واي قلب وحرق للدنيا وانتم رفضتم من الشارع الشيعي قبل السني لما سببتموه من ويلات للشعب والعراق قتل وتشريد واتاوات وتهجير وكل رذيله لم تبخلوا على انفسكم بالترفع عن اي عمل خسيس الا وفعلتموه .. لقد انتهت مرحلتكم وستقبرون في عقر داركم وستذبحون امام ابواب بيوتكم والله وستسحلون بالشوارع من قبل من ايدكم بالامس واذقتموه الهوان اليوم .. انتم على ابواب معركة المصير الاخيرة .. وكل ماتقومون به من تحضيرات معلوم للحكومة العراقية والأمريكان ومحسوب والله بالنينيه وستقبر انتفاضتكم الرعناء الى الابد وستحترق جثثكم بوقود ظلمكم للشعب وستنتهون الى غير رجعه انتم ومرجعيتكم العفنه اللصوصيه المارقه ومذهبكم الصفوي البعيد كل البعد عن ال بيت رسول الله سلام الله عليهم اجمعين ورمزها الحسين عليه السلام سيد شهداء وشباب اهل الجنه رضوان الله عليهم .. انتهت لعبتكم وخسرت تجارتكم وانكشفت بضاعتكم النتنه الفاجرة على انكم خونه لله ولرسوله وآل بيته وللعراق العظيم وشعبه الوفي وما انتم الانفر نذر نفسه عبدا ذليلاً للفرس وخمينيه وخامنئي لابديل لهم من بعدهم يحرقون الحرث والنسل في سبيل ايران المجوسيه .. وها هي ايران على عتبة انهيارها كجبل الجليد لترضخ لامريكا وشروطها وسوف تتخلى عنكم وتقذفكم في حاوية القذارة لانها اكملت مرحلتها بجهدكم فلاحاجة لها بكم بعد اليوم وهذا مصير العملاء والخونه .. انتهت ورقتكم وما تفعلون لن ينقذكم من حساب الشعب .. أن الساعه آتية لا محال وان الساعه لامر وادهي سترون هولها ستزوغ الابصار والله وتصل القلوب الحناجر وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون .. والله اكبر والعزة للعراق العظيم وشعبه الصابر المجاهد .. اللة اكبر والرحمه لشهداء الثورة .. وما النصر الامن عند الله .. يامحلى النصر بعون الله