استنجد عادل عبدالمهدي بالشيخ عبد المهدي الكربلائي ممثل المرجعية لخوفه من ذهاب سلطة الشيعة وعودة البعث وذلك بحدوث انشقاق وتدخل الجيش الى جانب المتظاهرين! فأكد الكربلائي : ان المرجعية مع السلطة ،وطمأنه بعدم الخوف من الجيش فالحشد بمواجهته! ولكن خافوا الشباب الذي لايعترف لا بالمرجعية ولا غيرها،وايد المالكي في ضرورة مواصلة القتل بانواعه وفق ما تفعل ايران بقوله : " نعم عليك التصرف" فأبدى عادل خشيته من تدّويل القضية ؟!فرد الكربلائي : انت اقضي عليهم ( يقصد المتظاهرين ) والباقي علينا فصوت المرجعية مسموع عند امريكا والعالم ؟!. ( هذا نص ما انتشرمن نجاح احد الشباب في التنصت على مكالمة هاتفية اجراها عادل بوجود المالكي مع الكربلائي!؟ ) احد المعلقين متسائلاً : معقولة! فيما رأى الكثيرون : معقولة ونص! ..