يقول الرئيس القائد الشهيد صدام حسين بما معناه (( ان العراقي لا يعطي ولاءه بسهولة لأي شخص أو جهة الا بعد التأكد من احقيتها وصلاحيتها واهليتها واخلاصها لهذا الولاء وهذه حالة نحن نفرح بها ...لان العراقي ليس سهل. المراس فهو ابي. ومخلص. وحساس. وان اعطى. ولاءه وثقته لجهة او شخص ما فانه يمنحها بعد تجربة واختبارات وانه يصمد الى اخر مدى مع من وثق به وهذا ما نطمح له )) . ولهذا عندما خبر العراقيون قيادة صدام حسين وعرفوها وعشقوها واخلصوا لها لأنها تمثل الطموحات والحلم الذي راودهم منذ عشرات السنيين , حيث عبرت المرحلة الاولى لنضال الشاب صدام حسين عن مرحله متقدمة لثقة الأمة بالمناضل الشاب صدام حسين. ثم كانت مرحلة قيادة الحزب والدولة والتي برهنت الاحداث ان القائد صدام حسين. هو الاقدر وهو قدر هذه الأمة وباني نهضتها ومحقق انتصاراتها فعشقوا بصدام الوطن والامة العربية ونضالها , ولهذا انخرط الجميع في ميادين العمل والفعل والانتاج والنضال والجهاد والتضحية لكسب صفة ابن المرحلة وهوية الانتساب صدام حسين