بسم الله الرحمن الرحيم ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم صدق اللة العظيم تمر علينا ذكرى آليمة ومريرة الا وهي ذكري العدوان على العراق واحتلالة بعد ان سطر الجيش العراقي اروع ملاحم الصمود يردفة ويشد من عزمة الشعب والحزب والفدائيين وجيش القدس.فضربوا اروع المثل بالاستشهاد والبطوله والفداء. علي الرغم من عدم تكافي ء القوتين وتحول الجيش والحزب وابناء العراق الي اسلوب المقاومة الشعبية التي سطر فيها المجاهدين اروع صور البطوله في اروع مقاومة اذاقت المحتلين الامريكان ومن معهم مر الهزيمة والخسران .. لقد افشلت المقاومة العراقية خطط المحتلين بالتوسع في احتلال بلدان اخري. فكانت اي المقاومة العراقيه تقاتل نيابة عن الاءمة. وعلى الرغم من الاتفاق الامريكي الايراني بانسحاب امريكا ومن معها وترك الساحه للعدو الايراني البغيض العدو التاريخي ودوره المرسوم في مواحهة البعث ومقاومتة باخبث الاساليب وامكرها بتحالفها مع داعش الارهابي لتشكيل فكي كماشه للنيل من المقاومة العراقيه الشريفة التي حافظت علي كيانها وقوتها. فخابت احلامها بالقضاء عاي البعث ومقاومته..التي ظلت تترقب الفرصه وتديم العلاقه مع الدول والمنظمات والبرلمانات العربيه والاقليمية والاوربيه حتي تكلل مسعاة بالتفاوض المباشر مع دولة الاحتلال الامريكي والتنسيق بموءتمرات تفضح خطيئة الاحتلال الامريكي للعراق وانهاء ماخلفته امريكا بانسحابها من تمدد ايراني بالعراق وسوريا ولبنان واليمن .. ان هذا التكتيك الذي اتبعتة القيادة هو مفتاح للنصر الذي وعدنا الله به ... ان الدور الذي لعبة بالانخراط بالمقاومة الباسله بشطريها العسكري والسياسي لدليل علي وعي الطلبة لدورهم الوطني والقومي فلقد جسدوا بحق مقولةالشهيد القائد الرمز صدام حسين رحمة الله للقلم والبندقيه فوهة واحدة .. وفي الختام نعاهد الرفيق القائد رمز المقاومة وعنوان صمودها الرفيق المجاهد عزت ابراهيم الدوري علي العهد والوفاء حتي تحرير العراق وعلي التفوق العلمي والنهوض باعباء النضال .. ودمتم الاتحاد الوطني لطلبة العراق