الثامن من آب يوم أعز به الإسلام والعربا ذوالعرش واهتزت الدنيا له طربا ما سادةالفرس فيه حاملي لقب إلا الهزيمة والمنصور قدغلبا دارت ثمان عجاف لامثيل لها من السنين فصنا الارض والحسبا قال الخميني دجال المجوس إذا ماسار جيشي إلى بغداد محتربا من ذا يصد جيوشي اويقاومها وهي الملايين تبغي القتل والسلبا وثورتي واجب تصديرها ولئن لم تقبلوها تذوقوا الويل والغضبا فاهتز شارب مغوار العراق لها فقام منتصرا بالله محتربا بفتية وكهول سادة نجب فقاتلوه إلا أن رد منقلبا فجرعوا الفرس سما وكان أولهم دجالهم شربا