تحية طيبة .. وبعد :- وصلني عبر احد وسائل التواصل مقالا صغيراً في جمله لكنه كبيرا ومؤثرا في معانيه عنوانه ( اي شعب يستحقه هذا القائد .. ؟! ) والذي نشر في قناة ( الاعظمية نيوز ) والمذكور كاملا ادنى رسالتي هذه . سيادة النائب الامريكي ( الصقري ) :- بعد اطلاعي على المقال اعلاه لعدة مرات انتابني الخجل من تاريخنا ( العربي ) و ( السياسي ) اولا ، ومن كلامكم ( المعسول ! ) ان كنت صادقاً فيه ثانيا رغم انك لا تمس لا من قريب ولا من بعيد بالشعب العراقي المتجذر انتمائه من الاصل العربي الذي يمثل روح الاسلام ،والذي اثر تأثيرا كبيرا في نفسي ونفس كل من لم يلوث ثوبه مع الذين ناضلوا مع سياسات ادارات دولتكم العظمى التي غزة واحتلت وطني ( العراق ) ، ودمرت بناه التحتية وبكافة مؤسساتها الخدمية ( الانسانية ) ، وتدميرها لجميع منظومات الحياة ( الدينية والاجتماعية والاخلاقية والسياسية والثقافية والتعليمية والصناعية والزراعية وو .. الخ ) على ايدي مناضلي دولتكم العظمى المعروفين با ( الدونية ) الذين ناضلوا نضالا مريرا من على ارصفة وحانات وحاويات ( نفايات ) ولايات دولتكم العظمى والدول الغربية والعربية وايران !!!! ، والمختارين با ( امتياز ) من قبل اجهزة مخابراتكم واستخباراتكم المعروفتان عنهما من اهم و اكبر وادق الاجهزة الامنية ، والمحسودتان من ( مخابرات ) و ( استخبارات ) دول العالم لكونهما تكشف وتدقق ثم تحلل المعلومات ( الكاذبة ) عن ( الصحيحة ) التي يزودون بهما ( دونية ) دولتكم الغازية العاملين تحت امرتهما بما يمتلك العراق آنذاك من مختلف الاسلحة ( النووية والذرية والهيدروجينية والمغناطيسية والهوائية والبراميل المتفجرة والفسفورية وبجميع الوان دكتا توريتها العادلة !!!!!!!! ) قبل احتلال العراق !. اعجبني يا سيادة النائب الامريكي احتقارك الذي سيذكره التاريخ ( حتماً ) بحق هؤلاء وغيرهم من ( الدونية ) الذي خانوا وطنهم .. بل وصل الحد بيّْ ان افتخر به ومعي كل عراقي وعربي اصيل ، وانت تخاطبهم من على بعد اولا ، ومحافظتك على نظافة يدك من المصافحة معهم في بناية البنتاغون ثانيا ، وكلامك المؤثر جدا وانت تخاطب هؤلاء ( الدونية ) حين قلت لهم : ( كنا نتوقع وجود شعب أشرف من الشعب الياباني لأننا صرفنا ( 750000 ) ساعة أعلام في مدة ( ) 13سنه لإسقاط حكومة " صدام حسين" وهو أكثر من عدد ساعات الاعلام التي تم صرفها لتفكيك الاتحاد السوفيتي والتي تكللت بنجاح باهر ، ولكن فشلنا مع حكومة ( صدام ) لذلك كان اعتقادنا وجود شعب عظيم !. سيادة النائب الامريكي :- اسمح لي ان اقسم لجنابك وللشعب الامريكي الصديق بقسم ( الاسلام ) لأقول ( اقسم بالله العظيم ) .. ان سياسيو ادارات دولتكم العظمى وبما فيهم جنابك تعلمون جيدا وبدون ان تتفاجؤوا ( ان قوة وعظمة العراق وشعبه وامته على امتداد الوطن العربي تعودان لقوة وعظمة وحنكة وقيادة وادارة الفارس الذي ولدته الامة ( صدام حسين ) ، وان هذه القوة والعظمة الربانية هما اللتان جعلتا من دولتكم العظمى وبدعم واسناد وتمويل وتأمر اولاد عمومة الفارس العربي ( صدام حسين ) من بعض الحكام العرب وبالتنسيق بينهم وبين الدول الاقليمية المتحالفة مع دولتكم العظمى والصهيونية العالمية تحالفاً استراتيجياً ان تسقطوا عظمة وقوة هذا الفارس العربي كي تتمكن استراتيجيتكم اعلاه من تحقيق اهدافها في تدمير العراق واضعافه وبأضعافه تضعف الامة ، وكما هو حالها اليوم من بعد احتلال العراق . واكيد يا سيادة النائب الامريكي ( الصقري ) تعلم جيدا بالسبب الذي جعل بدولتكم العظمى ومن تحالف معها ( عربا واجانب ) لاحتلال العراق ،والذي به اضعفتم الامة ليصبح حالها كما هو اليوم ، وجعلتم من بعد احتلاله ان يكون نظامها الرسمي العربي ( اسيراً ) و ( مسيرا ) تحت هيمنة دولتكم العظمى ، وحددتم ( قممه ) بعد احتلاله ايضا بعدم اصدار أي قرار عربي يتطلع اليه شعبنا العربي، ثم امليتم على ( قممه ) فقط با ( الاستنكارات والتنديدات والشجب ورفع المذكرات الاحتجاجية والاستنجادات بالقوى الاجنبية والاستجداءات ) بالمنظمة الدولية التي تستهزئ على كل مذكرة ترفع اليها من قمم العرب وبالعناوين الموجودة بين الهلالين اعلاه !!! . واكيد يا سيادة النائب الامريكي ( الصقري ) انك تعلم جيدا بالذي اضعف الامة واوصلتموها الى ما هو عليها اليوم .. انه احتلالكم الذي حل جيش العراق الباسل بالأمر الذي اصدره رئيس ادارة دولتكم العظمى ،والمعروف لدى الامة العربية بمجرم الانسانية ( بوش ) الصغير ل ( بول بر يمر ) الحاكم المدني لسلطة احتلال العراق لكونه جيش الامة العربية ، وبحله اصبحت امتنا ، وكما تشاهدها اليوم تصول وتجول على اراضي دولها الميليشيات ( الفارسية ) و ( التكفيرية ) المدعومتان قلبا وقالباً من قبل ( الصهيونية العالمية ودولتكم العظمى والفارسية الصفوية ! ) . اما الجواب على السؤال الذي وجهه جنابكم لهؤلاء الدونية حين سالتهم هذا السؤال .. كيف انتصر هذا الفارس العربي في حرب شرسة طالت لمدة 8 سنوات سجلها التاريخ في صفحاته الخالدة بمعركة ( قادسية صدام الثانية ) ؟ .. فالجواب على هذا السؤال يا سيادة النائب الامريكي الصقري يعود الى قيادة وحكمة وشجاعة وادارة ومعنوية هذا القائد العربي الذي استنهض روح وثبات الشعب العراقي على النصر العظيم ابان حكمه القوي العادل ، والذي كان الشعب العراقي آنذاك بعيدا جدا .. لا بل لم ولن يذق طعم ( ديمقراطيتكم ) التي صنعت له ومن بعد احتلاله وعلى يد ( دونيتكم ) الذين دعموا من قبل ادارات دولتكم العظمى دعما ( اعلاميا وماديا ولوجستيا وسياسيا وعسكريا وو .. الخ ) ، والتي تمخض عنها وعنهم ( جرثومة ) ( الطائفية ) المقيتة التي استغلت وشجعت ودعمت من قبل اداراتكم وبالتعاون المشترك الاستراتيجي مع حليفتكم ( ايران ) في تدمير العراق وتهجير وقتل اهله الحقيقيين واعادته الى ما قبل عصور الصناعة ، وكما قالها رفيق حزبكم ( باول ) حين كان وزيرا لخارجية دولتكم للشهيد عميد الدبلوماسية العربية طارق عزيز . وسؤالك : كيف بقى هذا الفارس العربي ( صدام حسين ) صامدا وهو يرى الاساطيل الأمريكية تتجمع حول بلاده في حين ان اي دوله بالعالم يجتمع أسطول واحد من اساطيلنا تستسلم دون قتال ؟ .. فهذا جوابه يا سيادة النائب الامريكي ( الصقري ) هو الايمان بالقدر المحتوم والمكتوب على قيادته الفذة وجيشه الباسل اولا وشجاعته الفائقة التي جاءت له من اجداده القادة العظام الذين على ايديهم وتحت سيوفهم وصلوا الى بلاد الهند والسند وافريقيا واوربا والذين يشهد لهم التاريخ حين كسروا طاق كسرى والمجيئ بملكه ومن معه سبايا الى ارض الجزيرة العربية .. صدقني يا سيادة النائب الامريكي ان ( صدام حسين ) لم ولن يخشى الاساطيل التي جمعتموها من كل دول العالم والدليل هو ما شاهده جنابكم واعضاء ( الكونكرس ) الامريكي وبرلمانات العالم وأنظمتها الرسمية والعربية والاسلامية وتحت مرأى الراي العام الدولي من على شاشات ( التلفاز ) حين سلمت ادارة ( بوش ) هذا الفارس العربي لإيران ودونييها الذين يحكون العراق اليوم بالفساد والفوضى وسرقة الثروات والممتلكات العامة والخاصة بحيث اصبح كل ( دوني ) من الذين ناضلوا من اجل احتلال العراق رصيده في البنوك الايرانية والعربية والغربية اكثر من ( سناتور آتكم ) ومع كل هذا وقف ( صدام حسين ) شامخا كشموخ الجبال امام حبل المشنقة التي جئتم به وبطول ( 39 ) متر ! مردداً الشهادتين لينصر دين الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم وليجعل من روحه الطاهرة مثالا حيا للشهادة اولا ، وقائدا حياً امام التاريخ الذي سجل هذا الموقف بماء ذهب المبادئ التي امن بها !! فلا تصيبكم الدهشة ايها النائب الامريكي المحترم من هذا الرجل الذي فعلا ، وكما قلت فيه اننا شعب لا نستحقه .. اما بالنسبة لكلامك الجميل الموجه لهؤلاء ( الدونية ) السفلة بأنهم ( سراق وخونه وتافهين ) فما عليَّ الا ان اقول لجنابكم بان السبب يعود الى الخطأ الجسيم و ( الكارثي ) في اختيار هؤلاء ( الدونية ) و ( الديوثية ) من قبل دوائر اجهزة ( مخابرات ) و ( استخبارات ) دولتكم العظمى اللتان اختارتهم من ارصفة وملاهي و ( مزابل ) ولاياتكم ليسيئوا بسمعتهما ودولتكم وشعبكم الصديق الذي تربطهم المصالح المشتركة ليس الا !! .. ومع هذا اهدي لك يا سيادة النائب الامريكي ( الصقري ) ، ولكل احرار العالم عامة وابناء العراق الغيارى على وطنهم وابناء امتنا من الذين لم يلوثوا ايديهم مع الغازي المحتل وسلطات الاحتلال وبجميع مؤسساتها الفاسدة الفوضوية .. هذا الرابطين للشاعر ( احمد النعيمي ) رحمه الله والشاعر ( سريح حمزه الزريجاوي ) ÇááÐÇä æÕÝÇ åÄáÇÁ ( ÇáÏæäíÉ ) æãä áÝ áÝåã æÇÕÈÍ ÕÈÍ ÇáÇÍÊáÇá áäÑÇåã æÇãËÇáåã ÊÍÊ ÇÈØå æÇÈØ ÍßæãÇÊå æÇÍÒÇÈå æãíáíÔíÇÊå ÇáØÇÆÝíÉ ãä ( ÇáãÊáæäæä æÇááæßíå æÇáÇäÊåÇÒíæä æÇåá ÇáæÌåíä æÇáãíÇáæä æÇáãÕáÍíæä æÇáãäÇÝÞæä æÇáãÏÇåäæä æÇáäÝÚíæä æÇáæÕæáíæä æÇáãÑÇæÛæä æÇáãÊÛÇÈæä Úä ãÇ Íá ÈÇáÚÑÇÞ ãä ÇáÌåáÉ ÇáÇÛÈíÇÁ ÇáÇÐßíÇÁ ) Ííä ÞÇáÇ Ýíåã :- 1. ÑÇÈØ ÇáÔÇÚÑ ÇáãÑÍæã ÇÍãÏ ÇáäÚíãí :- https://www.youtube.com/watch?v=s6wYShV-cGw 2. ÑÇÈØ ÇáÔÇÚÑ ÓÑíÍ ÍãÒÉ ÇáÒÑíÌÇæí ) :- https://www.youtube.com/watch?v=X7aFdle9J90 æÇÎíÑÇ .. ÇÞÏã ÔßÑí ÇáÌÒíá áÌäÇÈßã Úáì ãÇ ÝÚáÊã ÈåÄáÇÁ ( ÇáÏíæËíÉ ) íÇ ÓíÇÏÉ ÇáäÇÆÈ ÇáÇãÑíßí ( ÇáÕÞÑí ) .. ÑÇÌíÇ ãä ÌäÇÈßã ÚÑÖ ÑÓÇáÊí åÐå ááÓÇÏÉ ÇÚÖÇÁ ( ÇáßæäßÑÓ ) ÇáÇãÑíßí æÈäæÚíåã ( ÇáÍãÇÆã æÇáÕÞæÑ ) ÈÕæÑÉ ÚÇãÉ æáÚÇÆáÊßã ÈÕæÑÉ ÎÇÕÉ ßí ÊÚÑÝ æíÚÑÝæÇ Çä åäÇß ÊÇÑíÎ íßÊÈ áãÇ ÝÚá Èå ÇáÇÚÏÇÁ ÇáÛÒÇÉ ÊÌÇå ÇáÔÚæÈ ÇáÇãäÉ Úä ãæÇÞÝ áÃÕÏÞÇÁ ÇáÇæÝíÇÁ .. ãÚ ÝÇÆÞ ÇÍÊÑÇãí æÊÞÏíÑí . ãáÇÍÙÉ :  íÑÌì ãä ßá ÚÑÇÞí æÚÑÈí ØÇåÑÇä ÈØåÇÑÉ ÊÑÈÉ ÇáÚÑÇÞ æÇáÇãÉ ÇáÚÑÈíÉ Çä íÚããæÇ åÐå ÇáÑÓÇáÉ ÚÈÑ ãÔÊÑßíå æÈÌãíÚ æÓÇÆá ÇáÊæÇÕá ÇáãæÌæÏÉ áÏíåã ÚÓì Çä ÊÕá áãä íåãå ÇãÑåÇ ÇæáÇ æãä Ëã áæÓÇÆá ÇáÇÚáÇã ÇáÇÌäÈíÉ ÈÕæÑÉ ÚÇãÉ æÇáÇãÑíßíÉ ÎÇÕÉ .. æÑÇÌíÇ ãä æÓÇÆá ÇáÇÚáÇã ÇáÚÑÈíÉ æÇáÚÑÇÞíÉ ÈÚÏã äÔÑåÇ æÐáß ÎäæÚ ÇáÇÛáÈíÉ ãäåÇ áãÇáßíä áÇ Êåãåã ãÕíÑ æãÓÊÞÈá ÇáÇãÉ ÈÞÏÑ ãÇ Êåã ÇáÏæáÇÑÇÊ ÇáÊí ÊÑÝÏåã ãä ÏåÇáíÒ ÇÕÍÇÈ ÇáÞÑÇÑÇÊ ÇáãÎÝíÉ ÇæáÇ ! ¡ æáÃäÙãÊåÇ ÇáÛíÑ ãåÊãÉ ÈãÇ íÌÑí Ýí ÇáÇãÉ ãä ãÎØØ ÑåíÈ ÇãËáå ÈÇáÝíÖÇä ÇáÐí ÓíÌÑÝ ßá ÇáÚäÇæíä ææ .. ÇáÎ ËÇäíÇ . ÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜÜ ÇáãÞÇá ..  ( Çí ÔÚÈ íÓÊÍÞå åÐÇ ÇáÞÇÆÏ .. ¿! ÇáãäÔæÑ Ýí ÞäÇÉ ÇáÇÚÙãíÉ ) íÞæá ÊÔÑÔá ßá ÔÚÈ íÍÕá Úáì ÇáÍßæãå ÇáÊí íÓÊÍÞåÇ.  ÃÍÏ ÖÈÇØ ÇáÌíÔ ÇáÚÑÇÞí æÍÇÕá Úáì ÔåÇÏÉ ÇáÏßÊæÑÇå ßÇä ãÏíÑ ãÄÓÓå ãåãå ÓÞØ Ýí ( ÇáÏæäíÉ )  ) ÎíÇäÉ ÇáÃãÇäÉ ÇáæÙíÝíÉ ) ÓÌä Ýí ÇÈæ ÛÑíÈ .. ÚäÏãÇ ÌÇÁ ÇáãÍÊá Êã ÇÚÊÈÇÑå ãäÇÖá æÈÇáÝÚá åæ ãäÇÖá ãä ÇÌá ÇÍÊáÇá ÇáÚÑÇÞ íÞæá åÐÇ ÇáÖÇÈØ æÚáì áÓÇäå ( ÃÊã ÃÎÐäÇ äÍä 12 ÖÇÈØ æãÏíÑ ÚÇã Åáì ÃãÑíßíÇ Ýí ÓäÉ 2003 ãæÝÏ ãä ÇáÏÑÌÉ ÇáÑÝíÚÉ æåäÇß ÞÇÈáäÇ ÚÏÏ ãä ÇáãÓÄæáíä ÇáÃãÑíßÇä æÝí ÈäÇíÉ ÇáÈäÊÇÛæä ÞÇÈáäÇ ÃÍÏ ÇáäæÇÈ ãä ãÌãæÚÉ ÇáÕÞæÑ ÞÇá åÐÇ ÇáäÇÆÈ :  ßäÇ äÊæÞÚ æÌæÏ ÔÚÈ ÃÔÑÝ ãä ÇáÔÚÈ ÇáíÇÈÇäí áÃääÇ ÕÑÝäÇ ( 750000 ) ÓÇÚÉ ÃÚáÇã Ýí ãÏÉ 13Óäå áÅÓÞÇØ ÍßæãÉ ( ÕÏÇã ÍÓíä ) æåæ ÃßËÑ ãä ÚÏÏ ÓÇÚÇÊ ÇáÇÚáÇã ÇáÊí Êã ÕÑÝåÇ áÊÝßíß ÇáÇÊÍÇÏ ÇáÓæÝíÊí æÇáÊí ÊßááÊ ÈäÌÇÍ ÈÇåÑ. æáßä ÝÔáäÇ ãÚ ÍßæãÉ ÕÏÇã áÐáß ßÇä ÇÚÊÞÇÏäÇ æÌæÏ ÔÚÈ ÚÙíã .. . ãÇ ÊÝÇÌÆäÇ Èå Çä åÐå ÇáÞæå æÇáÚÙãÉ ÇáÚÌíÈÉ ÊÚæÏ áÑÌá æÇÍÏ åæ ( ÕÏÇã ) ÈÚÏ Çä ÑÃíäÇ ÇáÔÚÈ íÓÑÞ æíåÏã ÈáÏå ÈíÏå ÊÇÝå ..  ÇäÊã ßíÝ ÇäÊÕÑ Èßã åÐÇ ÇáÞÇÆÏ Ýí ÃÔÑÓ ÍÑÈ áãÏÉ 8 ÓäæÇÊ¿ . ßíÝ ÈÞì ÕÇãÏÇ æåæ íÑì ÇáÇÓÇØíá ÇáÃãÑíßíÉ ÊÊÌãÚ Íæá ÈáÇÏå Ýí Ííä Çä Çí Ïæáå ÈÇáÚÇáã íÌÊãÚ ÃÓØæá æÇÍÏ ãä ÇÓÇØíáäÇ ÊÓÊÓáã Ïæä ÞÊÇá . ÃääÇ ãÕÇÈíä ÈÇáÏåÔÉ ãä åÐÇ ÇáÑÌá ÇáÐí áÇ ÊÓÊÍÞæäå .. Ãäßã ÓÑÇÞ æÎæäå æÊÇÝåíä Çäí áã ÃÕÇÝÍ ÃÍÏ ãäßã æáä ÃÚÊÐÑ Úä Ðáß äÓÎå Åáì ÇáÔÚÈ áíÚÑÝ ãä ÞÇÏÊå ÇáÍÞíÞííä .. ! ÞäÇÉ #ÇáÇÚÙãíÉ äíæÒ .. ÇáÊÑÏÏ ١٢٠٣٤ H