ﻛﻔﺮﺕ ﺑﺴﻼﻡ ﺍﻟﺴﻴﻒ ﻭﺍﻟﺴﻜﻴﻦ ﻭﺑﺬﻝ ﺍáÃﺫﻻÁ ﻭÇﻧﻘﻴﺎﺩﻫﻢ ﺍﻟﻤﻬﻴﻦ ﻟﺮﺍﻋﻲ ﺍﻟﺒﻘﺮ ﺍáÃﻣﺮíßí ﺍﻟﻤÃﻓﻮﻥ ﻭﺑﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻀﺤﻴﺔ ﻭﺍﻟﺠﺰﺍﺭ ﻭﻛﻞ ﻣﺎﻳﺮﻭﺝ ﻟﻪ ﺍﻟﺼﻬﺎﻳﻨﻪ ﻭﺍﻟﻤﺘﺼﻬﻴﻨﻴﻦ ﺍﻻﺷﺮﺍﺭ ﻭﺳﻤﺎﺳﺮﺓ ﺍﻟﺨﺰﻱ ﻭﺍﻟﻌﺎﺭ ﻣﻦ ﺍﻃﺮﻭﺣﺎﺕ ﻭﻣﻮﺍﻗﻒ ﺍﻧﻬﺰﺍﻣﻴﺔ ﻣﺨﺰíÉ ﻓﻲ Ãﺳﻮﺍﻕ ﺍﻟﻌﻬﺮ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻭﺑﻤﺎ ﻋﻘﺪﻩ Ãﻭﺳﻮﻑ ﻳﻌﻘﺪﻩ ﻧﺨﺎﺳﻲ ﺍﻻﺭﺽ ﻭﺍﻟﺸﺮﻑ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﻣﻦ ﺻﻔﻘﺎﺕ ÅﺳﺘﺴﻼﻣíÉ ﻓﻲ ﻣﻨﺘﺠﻌﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﺭ ﺍáÇﺑﺪíÉ ﺍﻟﺘﻲ ﻻﺗﺨﺪﻡ ﺳﻮﻯ ﻣﺼﺎﻟﺢ ÃﻋﺪﺍÁ ﺍáÇãÉ ﻭÃﻳﻘﻨﺖ ÈÃﻥ ﺍﻟﺼﻤﻮﺩ ﻭﺍﻟﻤﻘﺎﻭãÉ ﻫﻮﺍﻟﺨﻴﺎﺭ ﺍáÃﻭﺣﺪ ﻭﺍáÃﺟﺪﻯ ﻟﺘﺤﺮﻳﺮ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ ﻭﺍﻻﺭﺽ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻤﻐﺘﺼÈÉ ﻭﺗﻄﻬﻴﺮ ﺗﺮﺍﺑﻬﺎ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﻣﻦ ﺩﻧﺲ ﻭﺭﺟﺲ ﺍﻟﻌﺼﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﺼﻬﻴﻮﻧﻴﺔ ﺍﻟﻤﺤﺘáÉ ﻭﺗﻮﺻﻠﺖ Åáì ﻗﻨﺎﻋﺔ ﺭﺍﺳﺨﺔ ﺑÃﻥ ﻣﺎ Çﻧﺘﺰﻉ ﺑﺎﻟﻘﻮÉ ﻻﻳﻌﻮﺩ ﺣﺮﺍ ﻣﺤﺮﺭﺍ Åﻻ ﺑﺎﻟﻘﻮÉ ﻭÃﻥ ﺍﺳﺘﺠﺪﺍÁ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻣﻦ ÃﻋﺪﺍÁ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻟﻦ ﻳﺠﺪﻱ ﻧﻔﻌﺎ Ãﺑﺪí ﻣﻊ ﺍﻟﻌﺼﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﺼﻬﻴﻮﻧíÉ ﺍﻟﻤﺘﻌﻄﺸﺔ ÏæãÇ ﻟﻠﺪﻣﺎÁ ﻭﺑÃﻥ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﻫﻲ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻔﻬﻤﻬﺎ ﻭﺗﺴﺘﺠﻴﺐ ﻭﺗﺨﻀﻊ ﻟﻬﺎ ﻭﺑÃﻧﻪ ﻻﺧﻴﺎﺭ ﺍﻟﻴﻮﻡ áÃﻣﺔ ﺍﻟﻌﺮﺏ Åﻻ Ãﻥ ﺗﺼﻌﺪ ﻣﻦ ﻏﻀﺒﻬﺎ ﻭÃﻥ ﺗﺰﻟÒﻝ ﺯﻟﺰﺍﻟﻬﺎ ﺗﺤﺖ Ãﻗﺪﺍﻡ Ãﻋﺪﺍﺋﻬﺎ ﻭﺗﻔﺠﺮ ﺑﺮﺍﻛﻴﻦ ﺛﻮﺭﺗﻬﺎ ﻭﺗﺸﻌﻞ ﺍﻻﺭﺽ ﻧﺎﺭﺍ ﻭﻟﻬﻴﺒÇ ﻟﺘﺤﺮﻕ ﻋﺮﻭﺵ ﻭﻛﺮﻭﺵ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻳﺨﻮﻥ ﻗﻀﻴﺘﻬﺎ Ãﻭ ﻳﺰﻳﻒ Åﺭﺍﺩﺓ ﻣﻨﺎﺿﻠﻴﻬﺎ ﻭﻛﻞ ﺻﻜﻮﻙ ﺍﻟﺘﻄﺒﻴﻊ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﺍﻭﺍááÇﺣﻘﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺪ ﺗﻘﺮ ﻟﻠﺼﻬﺎﻳﻨﺔ ﺑÇﻏﺘﺼﺎﺏ ﺍﻟﻘﺪﺱ ﻭﺍﻻﻗﺼﻰ ÃﻭÃﻱ ﺷﺒﺮ ﻣﻦ Ãﺭﺽ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮﺓ ﺍﻟﻄﻬﻮﺭÉ ﻭÃﻥ ﺗﻮﺣﺪ ﺻﻔﻮﻓﻬﺎ ﻭﺗﺴﺨﺮ ﻣﻘﺪﺭﺍﺗﻬﺎ ﻭﺗﻤﺘﺸﻖ ﺳﻴﻒ ﺣﻘﻮﻗﻬﺎ ﻭﺗﺮﺹ ﻓﻲ ﻣﺘﺎﺭﺱ ﻭﺧﻨﺎﺩﻕ ﺍﻟﻨﻀﺎﻝ ﻓﺮﺳﺎﻧﻬﺎ ﺑﻬﺬﺍ ﺳﻮﻑ ﻳﺘﺤﻘﻖ ﺣﻠﻤﻬﺎ ﻭﻳﻌﻠﻮ ﺻﻮﺗﻬﺎ ﻭﺗﺼﺒﺢ Ãﻣﺔ ﻣﻬﺎﺑﺔ ﻓﻲ Ãﺭﺿﻬﺎ ﻭﻣﺎ ﻟﻜﺔ áÅﺭﺍﺩﺗﻬﺎ ﻭﺯﻣﺎﻡ Ãﻣﺮﻫﺎ ﻭﻣﺘﺤﻜﻤﺔ ﺑﺜﺮﻭﺍﺗﻬﺎ ﻭﺣﺮﻳﺔ ﻗﺮﺍﺭﻫﺎ ﻭﻣﺴﺘﻘﺒﻞ Ãﺟﻴﺎﻟﻬﺎ ﻭﻗﺎﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺗﺒﻠﻴﻎ ﺭﺳﺎﻟﺘﻬﺎ ﻭÇﺣﺘﻼﻝ ﺍﻟﻤﻜﺎﻧﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻠﻴﻖ ﺑﻬﺎ ﻭﺑﻌﻈﻤﺔ ﺗﺎﺭﻳﺨﻬﺎ ﻭﻧﻀﺎﻟﻬﺎ