1. وان الهدف الرئيسي من افتاء فتوى الفتنة الطائفية للسستاني هو لمقاتلة كل من يعادي العملية السياسية وحكومتها الصفوية ، ولمقاتلة كل من يعارض ويقاوم الاستعمار الايراني الصفوي للعراق . 2. وان الذي حصل على الارض بعد ( فتوى ) السيستاني شمل قتل كل اصحاب الاديان والأقليات والمذاهب المعارضة للغزو الفارسي الصفوي . 3. وان ان الشيعة كمذهب من مذاهب الدين الاسلامي الحنيف شيء والطائفية الصفوية الفارسية شيء اخر ، وهي تمثل ديناً اخر غير دين الاسلام ، دين مخترع ومصاغ لخدمة الامة الفارسية. 4. وان سبب اصدار فتوى ( السيستاني ) هو في سياق ( المشروع ) الصفوي للإسراع بالسيطرة على العراق وذلك بإعطاء الميليشيات الصفوية دعماً دينياً وشرعياً يجبر الحكومة على اعطائها دعماً وغطاءً رسمياً وقانونياً لانطلاقها في مهامها علناً ورسمياً بعد ان كان عملها سرياً قبل ذلك. 5. وان ان السيستاني رجل غير عراقي رجل اجنبي غريب فكيف يحق له ان يفتي لشعب العراق . 6. وان السيستاني رجل معادي للعراق وللشعب والأمة وهو من دولة معادية للعراق والأمة والعراق والأمة في حرب مع دولته . 7. وان السيستاني مرفوض وفتواه مرفوضة بكل القوانين والدساتير والمواثيق والأعراف الدولية ، وفي كل الدساتير والقوانين والأعراف الوطنية ، وفي كل القوانين والأعراف السماوية . 8. وان السيستاني من ( أوائل ) الذين أيدوا الغزو ( الامبريالي الصهيوني الاستعماري ) للعراق . ( 9. وان السيستاني هو الذي ( حرّم ) الجهاد ضد الغزاة. 10. وان السيستاني هو اليوم يشرع للاحتلال ( الفارسي ) الصفوي لقتل الشعب العراقي ، فشيعة العراق ان جاز التعبير براء منه ومن فتواه ومن دولته. 11. وان الواجب الوطني والقومي لإعلام الامة الشريف ولأحرارها وثوارها وخاصة العراقيين ان يركزوا على ان ( السيستاني ) ليس عراقياً ولا يحمل الجنسية العراقية ويحمل الجنسية ( الايرانية ) بل هو رجل غريب وانه رجل معادي للعراق والأمة والسستاني ودولته في حرب مع العراق والأمة يتبـــــــــــــع ...