1. ان الدليل الذي يثبت تحكم ايران في العراق بشكل مباشر ومن خلال التحالف الصفوي الحاكم وميليشيات ومن خلال اكثر من اثني عشر الف مسلح من الحرس الثوري الايراني وفيلق القدس الذين دخلو العرا عدا عناصر الامن القومي من مخابرات واستخبارات وامن. 2. وان القول الذي يقال بان ايران تتدخل في شؤون العراق ولها مصالح وتدخلها لصالح العراق ولمعاونته على محاربة داعش هو تزوير وتضليل . 3. وان نسبة المتطوعين بعد فتوى ( السستاني ) هو اكثر من ( 90%. ) وهم من المنتمين الى اطراف التحالف الصفوي وكل الميليشيات . 4. وان الذي يقود هؤلاء المتطوعين والميليشيات هم ضباط ايرانيين من فيلق القدس والحرس الثوري واغلبهم كانوا ضباط في الحرس الثوري وفي فيلق القدس ومن لم يكن ضابط اعطوه رتبة وراتب لكي يقود تحت امرة فيلق القدس والحرس الثوري. 5. وان المصدر الرئيسي لتسليح ودفع الرواتب وتجهيز تجهيزات المتطوعين والميليشيات من ( ايران ( الى ان جاء ( العبادي ) فشرّع لهم مع ( السيستاني ) ليكون التسليح والتجهيز والرواتب على حساب الجيش العراقي . 6. وان تفوق الميليشيات الطائفية عن ما يسمى بجيش السلطة الصفوية يكن في تسليحها وفي تجهيزاتها على ما يسمى بالجيش العراقي. 7. وان ارتباط هذه الميليشيات من الناحية العملية بايران . 8. ,تستلم هذه الميليشيات اوامرها من الولي الفقيه او من ينوب عنه من قائد الحرس الثوري او من سليماني او من السفير او من ممثل ولي الفقيه في العراق . 9. وان العناوين المسخرة لخدمة الحشد الشعبي الطائفي هم كل كل من يعمل تحت ضل العملية السياسية حتى لو كانوا خارج التحالف الصفوي . 10. وان المرتكزات التي ترتكز عليها ( استراتيجية ) هذه الميليشيات المسلحة هي سياقات حرب الارض المحروقة مع الشعب العراقي وقواه الوطنية والقومية والإسلامية المعارضة والمقاومة للمشروع الايراني الصفوي واستخدامها الردع العالي والقاسي لخلق حالة الرعب والهلع . يتبــــــــــــــع ...