في الذكرى الحادية عشر لإستشهاد القائد المجاهد / صدام حسين .... حينها صعدت روحك إلى السماء إلى بارئها . أيها القائد المجاهد .. حيث الطمأنينة والسكون والاستقرار. ، كان صوتك حين قتلك المحتلون والخونة في العاشر من ذي الحجة 1427 هجريه .. يوم العيد الأكبر .. كان صوتك ساميا عاليا صوت المؤمن الحق .. سمعته كل خلائق الأرض وملائكة السماء وأنت تقول. أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله ... لقد كنت نعم الرجال المؤمنين نعم الأبطال انت .. نعم الشرفاء أنت ... نعم العرب العرب أنت. وانت تدافع عن حق الأمة وشرفها. ضد الغزاة الأمريكان والعدوان الفارسي المجوسي ... لن ننساك .. ستبقى القائد المجاهد المعلم لمبادئ الحق ولرسالة أمتنا الخالدة ... رحمك الله يا صدام حسين رحمة الأبرار. واسكنك الجنة مع الشهداء والصديقين ..