في اليوم الثالث على رحيل القائد المناضل الدكتور عبد المجيد الرافعي، واصلت عائلة الرافعي وقيادة حزب طليعة لبنان العربي الاشتراكي تقبلها للتعازي بالفقيد الكبير يوم السبت 15/7 في فندق الكواليتي إن بطرابلس بحضور أعضاء من القيادة القومية لحزب البعث العربي الاشتراكي والرئيس نجيب ميقاتي، وقد تواصل تدفق الوفود المعزية طوال فترتي الظهيرة وبعد العصر في القاعتين المخصصتين للنساء والرجال، وقد حضر معزياً على التوالي كل من : وزير الدفاع اللبناني يعقوب الصراف على رأس وفد كبير من الوزارة وقيادة الجيش، السيد خالد عمر كرامي، نائب رئيس المجلس الوطني للإعلام إبراهيم عوض، نقيب أطباء الشمال عمر عياش، الوزير السابق أشرف ريفي، العميد ميشال خوري، عضو المجلس الوطني للإعلام رئيس تحرير جريدة الأنوار فؤاد دعبول، رجل الأعمال عبد الله الزاخم، الأب إبراهيم سروح الدكتور سمير حيدر ووفد من بلاد جبيل، رئيس بلدية القلمون طلال دنكر وأعضاء المجلس البلدي، رئيس اتحاد بلديات الضنية محمد سعدية، النائب خالد الضاهر، الاقتصادي مأمون عدرة، النائب السابق جمال إسماعيل، السيد معن كرامي ونجله وليد، المحامية غادة إبراهيم، السيد تيسير الأطرش السيد جورج شبطيني وفد قيادة جبهة التحرير العربية في الشمال برئاسة أبو عيسى، الشيخ سالم الرافعي، مفتي طرابلس والشمال الدكتور مالك الشعار، الضابط المتقاعد صبحي جريج على رأس من عائلات دير الأحمر، الأستاذ كمال شاتيلا على رأس وفد كبير من المؤتمر الشعبي اللبناني، عضوا المكتب السياسي لتيار المستقبل الدكتور مصطفى علوش ومحمد المراد، الوزير بطرس حرب، رئيس هيئة الإغاثة في لبنان اللواء محمد خير، الوزير السابق مصطفى درنيقة، رئيس رابطة الجامعيين في الشمال عبد الرحمن الحسامي، اللجنة الوطنية لقدامى القوات المسلحة برئاسة العميد حسين خضر، وفد كبير من جبهة التحرير الفلسطينية في لبنان ووفد كبير آخر من حركة حماس وفد جمعية بناء الإنسان برئاسة ربيع مينا، وفد جامعة آل طالب في لبنان، مفتي عكار الشيخ بكار زكريا على رأس وفد كبير من المشايخ، النائب السابق جهاد الصمد، الدكتور عدنان ضناوي، الإعلاميان أحمد درويش وعامر الشعار، الوزير السابق الياس حنا، وفد جمعية بوزار برئاسة الدكتور طلال الخوجة، الشيخ علي الشلبي، مدير مرفأ طرابلس أحمد تامر، السفير ربيع السباعي، الشيخ بلال سعيد شعبان، شاعر فلسطين في شمال لبنان مروان الخطيب، وفد جمعية كشافة الغد برئاسة القائد عبد الرزاق عواد رئيس حركة الاستقلال السيد ميشال معوض على رأس وفد من زغرتا، نقيب المحامين السابق بسام الداية، وفد اللقاء الوطني الشمالي الذي ضم السادة الدكتور صفوح يكن، الشيخ صفوان الزعبي، عماد العيسى، سعد شمطية والإعلامي نزار شاكر، النائب السابق عزام دندشي، وفد كبير من قيادة حركة فتح في الشمال برئاسة أبو جهاد فياض، عضو المجلس الإسلامي الشرعي الأعلى المحامي همام زيادة وشقيقه الدكتور وليد زيادة، النائب السابق محمود طبو، نقيبة أطباء الأسنان السابقة راحيل دويهي، رئيس جبهة الإنقاذ الإسلامي الدكتور محمد علي ضناوي ووفد من بيت الزكاة، رئيس السجل العقاري الأسبق بطرابلس محمود حمداش ووفد من المنية، الوزير السابق عمر مسقاوي، النائب السابق مصباح الأحدب، الوزير سمير الجسر، وفد مخاتير طرابلس الحاليين ورابطة المخاتير القدامى، وفد شارع الكنائس، السيد غسان ديبة، الاقتصادي أحمد إسماعيل علوش، وفد قادة الكشاف المسلم في لبنان برئاسة عمر الحامدي، وفد مركزي من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين برئاسة أبو لؤي أركان بدر الذي نقل تعازي الأمين العام للجبهة الأخ نايف حواتمة للحضور، وفد حركة تجمع أمان برئاسة الدكتور محمد الحزوري ووفد نقابة أصحاب محلات المفروشات برئاسة عبد الله حرب، رئيس اللجان الأهلية سمير الحاج، رئيس المنبر الديمقراطي عبد الله خالد، الأمين زهير حكم مسؤول الحزب السوري القومي الاجتماعي في الشمال، وفد كبير من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين برئاسة الأخ أبو جابر، الشيخ مزهر الحموي عضو المجلس الشرعي الإسلامي الأعلى، والدكتور باسم عساف وغيرهم من الوفود شعبية التي حضرت معزية من مختلف مناطق طرابلس والأقضية المجاورة. هذا وفضلاً عن الحضور اللافت لمختلف ممثلي الطيف السياسي اللبناني من أحزاب وقوى وطنية وجمعيات وأساتذة جامعيين، فمن الجدير ذكره أيضاً البرقية التي أرسلها رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي الوزير علي حيدر إلى القيادة القطرية لحزب طليعة لبنان معزياً بالفقيد الراحل وحيث كلف وفداً رفيعاً من الحزب في لبنان برئاسة الرفيق هاني فياض للقيام بواجبات التعزية بالقائد الكبير الراحل. إلى ذلك ومع إعلان قيادة حزب طليعة لبنان العربي الاشتراكي وآل الرافعي عن تقبل التعازي بالفقيد الكبير يوم الخمس 20/7 الجاري في فندق البريستول من الساعة الخامسة بعد الظهر حتى الثامنة مساء. يستمر تقبل التعازي للنساء طيلة أيام الأسبوع في منزل الفقيد الكبير في أبي سمراء. ومع كامل الشكر والتقدير لكل من شارك في تقديم واجبات العزاء، لا بد من الاعتذار مسبقاً من كل شخص أو هيئة أو كيان سياسي، لم يرد ذكره، فالخطأ في مثل هذه المناسبات حاصلٌ حتماً وجُلَّ من لا يخطئ. شكر الله سعي الجميع والرحمة للقائد الكبير الدكتور عبد المجيد الرافعي وإنا لله وإنا إليه راجعون.