مجزرة يخطها الاشرار في موصل الفضيلة والاحرار لماذا المجازر بحق الوطن وابناءه تترى من اين اتيتم بهكذا حماس لانجاز، وانتم لا طاقة لكم لاي انجاز عفوا، هم القادرون على التدمير والتهديم والعالقون لاحذية الطغاة كي يكونوا في واجهه الشاشات وفي اول صف استلام العطايا والكرامات لا خجل ان كانت مغمسة بدماء الابرياء من اطفال ورجال ونساء وشيوخ لم يبقى من عمرهم سوى لحظات بئسا لهكذا حضور، وتعسا لهكذا واجهات من رضي الذلة هم من فرط بالارض والعرض هم من باع الشقيق، وهان عليه الصديق هم هم وهم وليس غيرهم الاساس في كل مآسينا التي نعيش اليوم، كما هم سببها بالامس تجار رذيلة، ومحترفوا خديعة والتلون مع كل الالوان طالما توفر لهم المكان بئسا لحقارة هكذا مكان شيّد على اشلاء انسان، وبقايا وطن كان للعلا عنوان بعتم انفسكم بكل الرخص، قتلتم ودمرتم وهجرتم، هذا ديدنكم، ولرب العزة التقدير والقرار وليس لكم غير التحقير وعار لا يغادركم ودعاء بالانتقام يلاحقكم وفعل لابطال الوطن بعد صبر بالانتقام من كل من باع نفسه للحقد واللئام ولم ولن يسود في وطننا الا الكرام من آمن بالله وعمل من اجل سعادة الانسان الله اكبر حي على الجهاد ** الله اكبر حي على الجهاد