الرياضة العراقية إلى أين؟؟ في زمن حكم الرعاع والمليشيات القذرة والوجوه الكالحة وتسيدهم للموقف الرياضي العراقي وجعل المنتخب العراقي الكروي في أسفل قائمة الاتحاد الدولي؟؟ بعد يوم 9 نيسان الأسود الكالح كالوجوه الكالحة التي دخلت مع المحتلين الاميركان إلى عراق القائد صدام الخالد الشامخ ،انحدر كل شيء في العراق العظيم من إعلام وسياسة وجيش وشرطة وامن قومي ومخابرات وكل منظمات المجتمع المدني وكل وزارات الدولة الخدمية من كهرباء وماء وري ،كل هذا بفضل كلاب المحتلين الأنجاس الذين عاثوا الفساد في كل مكان من العراق العظيم ،وأصبح الفساد في العراق ثقافة عامة ،بحيث أن من لا يفسد لا يستلم أي منصب مهما كان ،كل هذا الفساد والنجاسة والخسة والنذالة في كل دوائر الدولة الرسمية وغيرها لم يكفيهم بل وصل بهم الفساد والانهيار الأخلاقي إلى حد تشويه الرياضة العراقية والتي كانت قبل يوم9 نيسان الأسود يحسب لها ألف حساب ،انحدر الأوباش عملاء المحتل بالرياضة الى أدنى مستوى لها ،حتى أصبح المنتخب العراقي الكروي يأتي بعد ترتيب منتخب جيبوتي وجزر القمر والسودان ،مع اعتزازنا بهذه الفرق ودولها ،لكن يبدو ان انحدار الرياضة في العراق كان هدفهم الأساسي لكي لا يبقى للعراق شيئا يفتخر به ،حيث قاموا بأبعاد الرياضيين الشرفاء أمثال الكابتن احمد راضي والدكتور عدنان حمد والكابتن عدنان درجال صخرة الدفاع العراقي والكابتن أنور جسام وغيرهم الكثير من كبار رياضيي العراق ،قاموا بأبعادهم عن المشهد الرياضي الكروي لأسباب طائفية مقيتة ،إلى ان وصل مستوى الفريق العراقي للحضيض ،فهل يوجد حقد أكثر من هذا من قبل هؤلاء الأنجاس على كل ما هو عراقي ومنها قطاع الرياضة وخاصة كرة القدم ،فقد وصل بهم الاستهتار ان عينوا احد عمال تخطيط الملاعب كمدير عام في الاتحاد العراقي ؟؟ إلى أين انتم ماضون أيها العملاء الحقراء؟ قد ثار الشعب العراقي وجمهوره الرياضي عليكم أيها العملاء فإلى أين انتم ماضون ؟؟؟ نرحب بعودة الكابتن الدولي احمد راضي وتلاحمه من الكابتن السفاح يونس محمود والكابتن الدولي أنور جسام وكل الشرفاء الماضين في مسيرة إصلاح الرياضة العراقية وننتظر من المتظاهرين استدعاء الدكتور الكابتن عدنان حمد للالتحاق بهم ونصرة الرياضة العراقية وكرة القدم ،التي كانت في أيام النظام الوطني يحسب لها ألف حساب عندما كان الشهيد الخالد الأستاذ عدي رئيسا للجنة الاولمبية العراقية . بأسا لكم أيها الرعاع حتى الرياضة لم تسلم من فسادكم وسرقاتكم وسمعتكم السيئة ،بأسا لكم والخزي والعار لكم مدى الدهر . رحم الله رئيس اللجنة الاولمبية الشهيد البطل عدي صدام حسين الذي رفع اسم العراق عاليا في زمنه وزمن الدولة الوطنية .. الخزي والعار لكل التافهين والعملاء والمفسدين السارقين في العراق العظيم يوم حسابكم أصبح قريبا جدا أيها العملاء الخونة والله اكبر والنصر للعراق العظيم وأبناؤه البررة