كثرت الأحاديث والأقوال من كل من هب ودب عن معركة تحرير الموصل وما بعدها وما الذي سيجري بعد طرد تنظيم داعش الإرهابي من أراضي الموصل الحدباء ام الربيعين نينوى الشامخة ، وأنا باسمي واسم كل شرفاء العراق وجماهيره نقول لكم بان الموصل الحدباء ستبقى وتكون لأهلها وليس لغيرهم مهما حدث ومهما صار، ومع كثرة القيادات في نينوى من حشود وقوات رسمية وغير رسمية وقيادات دولية، ستكون ( الخاتمة للمتقين ) ،مهما حاول الأعداء تشظية الموقف . الموصل الحدباء أصبحت مطمع لكل الدول من إيران وتركيا وفرنسا وأمريكيا وغيرها من الدول الأوربية . نقول لهم جميعا ان العراق للعراقيين مهما حدث وصار ومهما طال الزمن ،الموصل لأهلها المجاهدين الشرفاء الطيبين ،وأهلها الاصلاء موجودين وينتظرون ساعة الصفر لحماية مدينتهم الأبية الشامخة ،فيا أهل الموصل صبرا صبرا والصبر مفتاح الفرج . اتركوا أحاديث ترامب وما غيرها لان الأرض لنا وليس لهم مهما حدث . الخزي والعار لكل العملاء والخونة ... عاش العراق حرا أبيا شامخا ... المجد والخلود وعليين لشهيد الحج الأكبر صدام المجيد وكل شهداء العراق والمقاومة ... تحية عز وفخر وشموخ لقائد الجهاد والتحرير رئيس جمهورية العراق والقائد العام للقوات المسلحة المجاهدة والأمين العام للحزب المهيب الركن ( عزة إبراهيم الدوري ) رضي الله عنه وأرضاه . والله اكبر وليخسأ الخاسئون ,,,