ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻮﺍﺏ ﺣﺼﺮ ﺍﻟﻨﻘﺎﺵ ﻓﻲ ﺃﻱ ﻣﺎﺩﺓ¡ ﻓﻲ ﺍﻟãæﺿﻮﻉ Ãﻭﻻ ... ﻭﺍﻟﻤﺜﺎﻝ ﺍﻟﺸﺎﺧﺺ åæ ﺗﺮﻙ ﻗﻀﻴﺔ ﻣﺨﺎﻃﺮ ﺍﻟﺪﻛﺘﺎﺗﻮﺭﻳﺔ ﺍﻟﻤﻌﺒﺮﺓ ﻋﻦ ﻣﺼﺎﻟﺢ ﺍﻟﺮÃﺳﻤﺎﻳﺔ ﺍﻟﻄﻔﻴﻠﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ æÐáß ﺑﺎﻟﻘﻔﺰ Åáì ﺗﺮﺩﺍﺩ ﺩíßÊÇﺗﻮﺭﻳﺔ ﻣﺰﻋﻮﻣﺔ ﻟﻠﺒﻌﺚ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ¡ ﺗﺠﺮﺩﻩ ﻣﻦ ﻧﻘﺪ ﺍﻟﺪﻛﺘﺎﺗﻮﺭﻳﺔ¡ ﻭﺍﻟﻨﻀﺎﻝ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﺳﺘﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ¡ Åﺿﺎﻓﺔ Åáì ﺗﺮﺩﺍﺩ ﺍﻟﺨﻠﻂ ﺍﻟﻤﺘﻌﻤﺪ ﺑﻴﻦ ﺗﺠﺮﺑﺔ ﺍﻟﺒﻌﺚ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﺍﻟﻘﻮﻣﻴﺔ ﺑÂﻓﺎﻗﻬﺎ ﺍﻻﺷﺘﺮﺍﻛﻴﺔ ﺍﻟﺘﺤﺮﺭﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ¡ ﻭﺍﻧﺘﺤﺎﻝ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﺒﻌﺚ¡ ﻭﺗﺤﻤﻴﻠﻪ ﻣﺎ ﻳﺠﺮﻱ ﻓﻲ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﻣﻨﺬ ﻓﺒﺮﺍﻳﺮ (ﺷﺒﺎﻁ ) 1966ã... ﻟﻤﺠﺮﺩ Ãﻥ ﻣﺘﻨﺎﻭﻝ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻳﻨﺘﻤﻲ Åáì ﺍﻟﺒﻌﺚ ﺃﻭ ﻣﺘﻌﺎﻃﻔﺎ ﻣﻌﻪ ﺃﻭ ﻣﺪﺍﻓﻌﺎ ﻋﻦ ﺧﻄﻪ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻭÊÍáíáÇÊå !! ﻣﻨﻬﺠﻴﺔ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺗﺘﻄﻠﺐ ﺍﻟﺒﺪﺀ ﻣﻦ : ﻫﻞ ﻧﺤﻦ ﻣﻊ ﺍﻟﺪﻛﺘﺎﺗﻮﺭﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺃﻡ ﺿﺪﻫﺎ .. ﻭﻟﻤﺎﺫﺍ¿ ﺑﻌﻴﺪﺍ ﻋﻦ ﻟﻌﺒﺔ ﺗﻐﻴﺮ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻭÅﻋﺎﺩﺓ ﺗﺮﺩﻳﺪ ﺍﻷﺣﻜﺎﻡ ﺍﻟﺠﺎﻫﺰﺓ¡ ﺍﻟﻤﻄﻠﻘﺔ¡ ﻭﻏﻴﺮ ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ... ﺛﻢ ﺍﻻﻧﻄﻼﻕ ﻣﻨﻬﺎ áÊÈÑíÑ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻋﻦ ﺍﻟﺪﻛﺘﺎﺗﻮﺭﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ... ﺑﺎﺩÆ ﺫﻱ ﺑﺪﺀ : ﺗﺠﺮﺑﺔ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻧﻈﺎﻣﺎ ﺩﻛﺘﺎﺗﻮﺭﻳﺎ ﻭﻟﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺒﻌﺚ¡ ﻛﻤﺎ ﺃﻛﺪ ﻧﻀﺎﻟﻪ ﻭﻣﻮﺍﻗﻔﻪ¡ ﻣﻊ ﺍﻟﺪﻛﺘﺎﺗﻮﺭﻳﺔ ÃÈÏÇ¡ æﻓﻲ ﺃﻱ ﻗﻄﺮ¡ ﺍﺳﺘﻨﺎﺩﺍ Åáì ﻓﻜﺮﻩ ﻭﻧﻀﺎﻟﻪ ﻭﻣﻘﺮﺭﺍﺕ ﻣﺆﺗﻤﺮﺍﺗﻪ ﺍﻟﻘﻮﻣﻴﺔ¡ ﻭﻣﻮﺍﻗﻔﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺗﺨﻄﺆﻫﺎ Åﻻ ﻋﻴﻦ ﺍﻟﻬﻮì ... ﻭﺇﻻ ﻫﺎﺗﻮﺍ ﻛﺘﺎﺑﻜﻢ ﻭﺑﺮﻫﺎﻧﻜﻢ ... ¿ ÝáÊÞííã ﺃﻱ ﺗﺠﺮﺑﺔ ﺣﻜﻢ ¡ ﻭﺃﺩﺍﺀ ﺍﻱ ﺣﺰﺏ¡ ﻳﺠﺐ ﺍﻟﺮﺟﻮﻉ Åáì ﻓﻜﺮﻩ ﻭﻣﻮﺍﻗﻔﻪ ﻭﻣﺪì ﺍﻟﺘﻄﺎﺑﻖ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻔﻜﺮ ﻭﺍﻟﻤﻤﺎﺭﺳﺔ¡ ﻭﺩﻭﻥ ﻋﺰﻝ ﺫﻟﻚ ﻋﻦ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭﻗﻮﺍﻩ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﻭﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﻭﺗﺠﺮﺑﺘﻬﺎ ﻭﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻴﻨﻬﺎ ... Åﻟﺦ. ﻟﻢ ﻳﺪÚí ﺍﻟﺒﻌﺚ ﺃﻥ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺘﻄﻠﻊ ﺇﻟﻴﻪ¡ ﻳﻮﻟﺪ ﻛﺎﻣﻼ ﺭﺍﺷﺪ ﻭﺩﻓﻌﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ !! ﺑﺎﻋﺘﺒﺎﺭﻩ ﻳﻌﺒﺮ ﻋﻦ ﺻﻴﺮﻭﺭﺓ ﺍﻟﺘﺤﻮﻻﺕ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻭﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﻭﺟﺪﻟﻴÉ ﺍﻟﻮﻋﻲ ﺑﻬﺎ .. Èﻤﻌﻨﻲ ﺍﻧﻄﻼﻗﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﻣﺒﺪﺋﻴﺔ¡ ﻣﻦ ﺧﻂ ﺷﺮﻭﻉ Åáì Ãﻓﻖ ﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻲ ﻣﺸﺪﻭﺩ áåÇ ... ﻓãÇ ﺗﻌﺒﺮ ﻋﻨﻪ ﺍáÂﻥ ﻧﻤﺎﺫﺝ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﺍﻟﻠﻴﺒﺮÇáíÉ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺮﺏ ﻭﻣﺎ ﻭﺻﻠﺖ Åáíå¡ ﻣﺎ ﻫﻮ ﺍﻻ ãÍÕáÉ ﻟﻤﺴﻴﺮﺗﻬﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺩﺷﻨﻬﺎ ﻋﺼﺮ ﺍﻟﺘﻨﻮﻳﺮ ... ﻭﻋﻠﻴå¡ ﻓÅﻥ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﻟﻴﺴﺖ ﻣﻮﺿﺔ¡ ﻭﻻ ﻫﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻞ ﻣﺠﺮﺩ ﻏﺎíÉ ﻓﻲ ﺣﺪ ﺫﺍﺗﻬﺎ¡ ﻟﻠﺮﺩ Úáì ﺍﻟﺨﺼﻮﻡ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﻦ Ãﻭ ﻣﺠﺎﺭﺍﺗﻬﻢ¡ ﻭﻻ ﻫﻲ ÃíÖÇ¡ ﻣﺠﺴﻤﺎ ﻣﺠﺮﺩﺍ¡ ﻣﺘﻌﺎﻟﻴﺎ Úáì ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻭﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﺍﻟﻤﺤﻴﻄﺔ ... ﻛﻤﺎ ﻓﻲ ﺗﺠﺮﺑﺔ ﺍﻟﻐﺮﺏ ﺑﺸﻘﻴﻬﺎ ﺍﻟﻠﻴﺒﺮﺍﻟﻲ ﺃﻭ ﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻲ ... ﻓﻜﺮﻳﺎ ﺗﺠﺎﻭﺯ ﺍﻟﺒﻌﺚ ﺍﻟﻨﻘﺺ ﻓﻲ ﻛﻠﻴﻬﻤﺎ¡ ﺃﻭ ﺍﻟﻨﻈﺮﺓ ﺍáÃﺣﺎﺩﻳﺔ áãäÙæÑíåãÇ¡ ﺍﻟﻨﺎﺑﻌﺔ ﻣﻦ ﺧﻼﺻﺔ ﻣﺎ ﺗﻮﺻﻞ ﺇﻟﻴﻪ ﺍﻻﺟﺘﻬﺎﺩ ﺍﻟﻤﻌﺒﺮ ﻋﻦ åÖã ﺍﻟﺴﻴﺎﻕ ﺍﻟﺤﻀﺎﺭﻱ ﻷﻭﺭﻭﺑﺎ ﻭﻗﻮﺍﻩ ﺍﻟﻤﺼﻄﺮﻋﺔ¡ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺍﻋﺘﺒﺮ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﺍﻟﺘﻌﺪﺩﻳﺔ ﺍﻟﻨﻴﺎﺑﻴﺔ ﻣﻨﺬ ﻣﺆﺗﻤﺮﻩ ﺍﻷﻭﻝ 1947ã. ( ﻧﻈﺮﺓ ﺷﺎﻣﻠﺔ ﻟﻠﺤﻴﺎﺓ ﻭﻣﺼﺪﺭ ﻗﻮﺓ ﻟﻠﻔﺮﺩ ﻭﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ) ﻭﻣﻊ ﺗﻄﻮﺭ ﺍﻟﻨﻀﺎﻝ ﻭﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﺘﺤﺪﻳﺎﺕ ﺍÛÊäì ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﺍﻟﻨﻈﺮﻱ ﺑﻤﺎ ﻫﻮ ﺗﻄﺒﻴﻘﻲ ﺳﻴﻤﺎ ﺑﻌﺪ ﺛﻮﺭﺓ 17 30- ﻳﻮﻟﻴﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ... ( ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻟﺒﻴﻀﺎﺀ ) ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺿﻌﺖ ﺣﺪﺍ ﻓﺎﺻﻼ ﻟﻠﻤﻮﺍﺟﻬﺎﺕ ﻭﺍﻟﻌﻨﻒ ﺍﻟﻤﺘﺪﺍﻭﻝ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻘﻮì ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ¡ æÇáÊí áã ﺗﺮﻕ ﻗﻄﺮÉ ﺩﻡ æÇÍÏÉ ﺃﻭ ﺗﻄﻠﻖ ﺭﺻﺎﺻﺔ¡ ﻋﻠﻲ ﺃﻱ ﻃﺮﻑ¡ ﻭﻫﻲ ﺗﺴﺘﻌﻴﺪ ﺯﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﺒﺎﺩﺭﺓ ﻣﺠﺪﺩﺍ ﻟﺜﻮﺭﺓ ﺗﻤﻮﺯ ( ﻳﻮﻟﻴﻮ) 1958ã áÞÏ ﻋﺒﺮﺕ ﺗﻄﺒﻴﻘﺎÊ ÊãæÒ ( íæáíæ ) Úáì ﺍﻟﺘﺼﻮﺭﺍﺕ ﺍﻟﻨﻈﺮﻳﺔ ﻭﺍﻟﻤﺒﺪﺋﻴﺔ ﻟﻠﺒﻌﺚ ﻓﻲ ﺷﺘﻲ ﺍﻟﻤﻴﺎﺩﻳﻦ æÊÝÇÚáåã ãÚ ÇáæÇÞÚ ÇáÚÑÇÞí¡ ﻟﺬﻟﻚ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﺧﺬ ﺍﻟﺘﻄﻮﺭﺍﺕ ﻓﻲ ﻣﺴﺎﺭ ﺍﻟﺘﺤﻮﻝ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻲ ﺑﻤﻌﺰﻝ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﻄﻮﺭﺍﺕ ﻓﻲ ãÓÇÑ ÇáÊÍæá ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﻭﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻭﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻲ ﻙ ( ﺍﻹﺻﻼﺡ ﺍﻟﺰﺭﺍﻋﻲ¡ ﺍﻟﺤﻤﻠﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﺍﻟﺸﺎﻣﻠﺔ ﻟﻤﺤﻮ ﺍﻷﻣﻴﺔ¡ ﻣﺠﺎﻧﻴﺔ ﻭÅﻟﺰﺍﻣﻴÉ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ¡ ﺗﺄﻣﻴﻢ ﺍﻟﻨﻔﻂ¡ ﺗﺼﻔﻴﺔ ﻣﺮﺍﻛﺰ ﻭﺃﻓﻜﺎﺭ ﺍﻟﺘﺠﺴﺲ ﻭﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ...¡ ﻛﻬﺮﺑﺔ ﺍﻟﺮﻳﻒ ﻭﻣﺪﻩ ﺑﺎﻟﻤﻴﺎﺓ ﺍﻟﻨﻘﻴﺔ¡ ﺍﻟﺤﻞ ﺍﻟﺴﻠﻤﻲ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻲ ﻟﻘﻀﻴﺔ ﺍﻷﻛﺮﺍﺩ ﺷﻤﺎﻝ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﺍﻟﺘﻐﻴﺮﺍﺕ ﺍﻟﺠﺰﺭﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﻭﺍﻟﺘﺸﺮﻳﻌﺎﺕ ﻭﻣﻦ ﺃﻫﻤﻬﺎ ﻗﻮﺍﻧﻴﻦ ﺍﻷﺣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ¡ ﺍﻟﺠﻨﺎﺋﻲ ﻭﺍﻻﺛﺒﺎﺕ¡ ﺍﻟﻀﻤﺎﻥ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻭﺍﻟﺘﻘﺎﻋﺪ .... ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺪ ﻧﻤﺎﺫﺝ ﻟﻠﺘﺸﺮﻳﻌﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﻘﺪﻣﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻘﻪ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻧﻲ ﻟﺪﺍﺭﺳﻴﻬﺎ...ﻭﺍﻟﺘﻄﻮﺭ ﺍﻟﺘﻨﻤﻮﻱ ﺍﻟﻬﺎﺋﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﺷﻬﺪﻩ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻭﺿﻌﺖ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺛﺮﻭﺍﺗﻪ ﻭﺧﻴﺮﺍﺗﻪ ﻓﻲ ﺧﺪﻣﺔ ﺷﻌﺒﻪ ﻭﻗﻀﺎﻳﺎ ﺍﻣﺘﻪ ﻭﺑﺸﻜﻞ ﻣﺘﻮﺍﺯﻥ ....). ﺍﻧﻔﺮﺩ ﺑﺎﺩÆ ﺍﻷﻣﺮ ﻣﺠﻠﺲ ﻗﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﻭﻗﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻘﻄﺮ ﺑﺤﻖ ﺍﻟﺘﺸﺮﻳﻊ ... ﺛﻢ ﺗﻮﺳﻊ ﺫﻟﻚ ﺑﻤﺠﻠﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ... ﻭﺃﺧﻴﺮﺍ ﺍﻧﻔﺮﺩ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺑﻜﺎﻣﻞ ﻣﻘﺎﻋﺪﻩ ﺑﺴﻠﻄﻪ ﺍﻟﺘﺸﺮﻳﻊ .... ﺃﻣﺎ Úáì ﺻﻌﻴﺪ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛÉ¡ ﻓﻘﺪ ﺃﺗﺎﺡ ﺗﻤﺘﻊ ﺷﻤﺎﻝ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﺑﺎﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﺬﺍﺗﻲ ﻋﻠﻲ ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺬﺍﺗﻴﺔ ááÃßÑÇÏ ÈÔãÇá ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ¡ ﻓﻲ ﺇﻃﺎﺭ ﻭﺣﺪﺓ ﻭﺳﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ¡ ﺇﺿﺎﻓﺔ Åáì ﻣﺸﺎﺭﻛﺘﻬﻢ ﻣﻨﺘﺨﺒﻴﻦ¡ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻭﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻳﺔ ﻭﺇﺿﺎﻓﺔ Åáì ﻣﺸﺎﺭﻛﺔ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﺃﺣﺰﺍﺏ ﻛﺮﺩﻳﺔ ﻭﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﻓﻲ ﺗﺠﺮﺑﺔ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻭﺍﻟﻘﻮﻣﻴﺔ ﻣﻨﺬ 1973 ﺍáÊí ÖãÊ ﺍﻟﺒﻌﺚ ﻭﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻲ ﻭﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻲ ﻭﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﻣﻌﺒﺮÉ Úä ﺍﻟﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻨﺎﺻﺮﻱ ﺗﺤﺖ ﺷﻌﺎﺭ ( ﻣﻌﺎ ﻣﻦ Ãﺟﻞ ﺑﻨﺎﺀ ﻋﺮﺍﻕ ﺩﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻲ ﻣﻮﺣﺪ ﻭﻣﺴﺘﻘﻞ ). ﺗﻤﺘﻌﺖ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻃﺮﺍﻓﻬﺎ ﺑﻨﺪﻳﺔ ﻭﺍﺳﺘﻘﻼﻟﻴﺔ ﻭﺑﺎﻟﺤﻖ ﺍﻟﻜﺎﻣﻞ ﻓﻲ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺑﺎﻟﺸﻌﺐ ﻭﺗﻨﻈﻴﻤﻪ¡ ÚÏÇ ÇáÇÓÊÞØÇÈ ÏÇÎá ÇáÌíÔ¡ ﻋﺒﺮ ﺩﻭﺭﻫﺎ ﻭﺻﺤﻔﻬﺎ ÇáíæãíÉ ﻭﻣÌáÇÊåÇ ÇáÏæÑíÉ¡ ﻭﺩﻋﻢ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﻤﺘﺴﺎﻭﻱ ﻟﻬﺎ. ÅÐÇ" ﻓﻠﻴﻀﺮﺏ ﻟﻨﺎ ﻣÑÏÏæÇ ﺍﻷﺣﻜﺎﻡ ﺍﻟﺠﺎﻫﺰﺓ¡ æÇáãæÇÞÝ ÇáãÓÈÞÉ¡ ﻣﺜﻼ ﺑﺤﺰﺏ ﺃﻭ ﻧﻈﺎﻡ ﻓﻌﻞ ﻣﺎ ﻓﻌﻠﻪ ﺍﻟﺒﻌﺚ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ¡ ﻓﻲ ﺯﻣﺎﻧﻪ¡ ﻭÝí ÇØÇÑ ﺍﺳﺘﻴﻌﺎﺏ ﻇﺮﻭﻑ ﻣﻜﺎﻧﻪ. ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺒﻌﺚ ﻻ ﻳﻘﻴﺲ ﻣﺪì ﺻﺤﺔ ﻣﺼﺪﺍﻗﻴﺔ ﻣﻮﺍﻗﻔﻪ ﻭﺍﺟﺮﺍÆÇÊå ﺑﻤﺎ ﻳﻔﻌﻠﻪ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ¡ Ýﻷﻧﻪ ﻻ ﻳﻌﺰﻝ¡ ÅﺿﺎÝÉ Åáì ﻣﺎ ﺳﺒﻖ¡ ﻧﻈﺮÊå ﺍﻟﺸﺎﻣﻠﺔ ﻟﻠﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﻋﻦ ﻭﺍﻗﻌﻬﺎ ﻭﺗﺤﺪﻳﺎﺗﻪ ﻭﻣﻄﻠﻮﺑﺎﺗﻪ ... ﻓﺎﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ÅÐä ﻟﻴﺴﺖ ﻣﺠﺮﺩ ﻭÓíáÉ ﻟﺘﺪﺍﻭﻝ ﺍﻟﺴﻠﻄﻪ ﻓﺤﺴﺐ¡ ﻭﺇﻧﻤﺎ ÅÍÏì ﺭﻛﺎﺋﺰ ﺍﻟﻨﻬﻮﺽ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺍﻟﻘﻮﻣﻲ ﻭﺿﺮﻭﺭﺓ ﻣﻦ ﺿﺮﻭﺭﺍﺕ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﺮﺍﻣﺔ ﻭﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﻭﺍﻟﺴﻴﺎﺩﺓ. ﻟﻢ ﻳﻌﻄﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻮﺟﻪ ﺍﻟﺼﻤﻴﻢ Úáì ÇáÅØáÇÞ¡ ﻻ ﺣﺮﺏ ÇáËãÇäí ÓäæÇÊ ¡ ﻭﻻ ﺣﺼﺎﺭ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ 12 ﻋﺎﻡ ... ﻓﻔﻲ ﺫﺭﻭﺓ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺍﻟﻀﺮﻭﺱ ﺍﻟﺘﻲ ﻓﺮﺿﺘﻬﺎ ﺗﻮﺳﻌﻴÉ ﻓﺎﺭﺱ ﺍﻟﻤﺘﺴﺘﺮÉ ﺑﺎﻟﺪﻳﻦ¡ ﻇﻠﺖ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺰﺏ ﻭÚáì ﻛﺎﻓﺔ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻳﺎﺕ ﺗﺄﺗﻲ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻻﻧﺘﺨﺎﺏ ﻭﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮﺍﺕ ... ﻭÃﺟﺮì ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﺍﻟﺘﺸﺮﻳﻌﻲ ﻟﺸﻤﺎﻝ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﺍﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺗﻪ ﻟﺪﻭﺭﺗﻴﻦ æÝÞ ÞÇäæäå¡ ﻭﻭﻓﻖ ﺍﻟﺘﻌﺪﻳﻼﺕ ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻋﺘﻤﺪﺕ ﺍﻟﺘﻌﺪﺩﻳﺔ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ¡ ﻭﺗﻜﻮﻳﻦ ﻣﺠﻠﺲ ﻭﻃﻨﻲ ﻣﻨﺘﺨﺐ¡ ﺃﺟﺮﻳﺖ ﺍﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ¡ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ¡ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﺪﻭﺍﺋﺮ !! Úáì ﺍﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺷﻦ ﺇﻳﺮﺍﻥ ﻟﻌﺪﻭﺍﻧﻬﺎ ﺍﻟﺘﻮﺳﻌﻲ ... ﺣﻴﺚ ﻗﺪﻡ ﺍﻟﺒﻌﺚ ﻣﺮﺷﺤﻴﻪ ﺍﻟﻔﺎﺋﺰﻭﻥ ﻓﻲ ﻣﺆﺗﻤﺮﺍﺗﻪ ﻭﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﺘﺠﺎﻭﺯ ﻧﺴﺒﺘﻬﻢ %50 ﻣﻦ ﻧﺴﺒﻪ ﺍﻟﻤﻘﺎﻋﺪ¡ ﻭﻟﻢ ﻳﻌﻄﻞ ﺍﻟﻌﺪﻭﺍﻥ ﺍﻟﺘﻮﺳﻌﻲ¡ ﻭﻣﻦ ﺑﻌﺪﻩ ﺍﻟﺤﺼﺎﺭ¡ ﺍﻟﺒﻨﺎﺀ ﺍﻟﺘﻨﻤﻮﻱ ... ﻛﻤﺎ Ãﻥ ﺍﻟﺒﻌﺚ ﻟﻢ ﻳﺪÚí ﺃﻥ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺘﺤﻮﻻﺕ ﺧﺎﺗﻤﻪ ﺍﻟﻤﻄﺎﻑ¡ Ãﻭ ﻫﻲ ﺳﺪﺭﺓ ﺍﻟﻤﻨﺘﻬﻲ¡ Ãæ ﻫﻲ ﺻﺎáÍÉ ﻟﻜﻞ ﺯﻣﺎﻥ ﻭﻣﻜﺎﻥ... ﺇﻧﻬﺎ ﺑﻨﺖ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻲ ﻭﺍﻣﺘﺪﺍﺩ ﻟﺘﺠﺮﺑﺔ ﻗﻮﺍﻩ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﻭﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ¡ ﻭﺩﻭﻥ ﻋﺰﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ¡ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻟﻢ ﺗﺴﺘﺴﻠﻢ ﻟﻬﺎ ﺑﻞ ﺟﻌﻠﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺧﺪﻣﺘﻬﺎ... ﻭﺳﻮﺍﺀ Ãﻗﺮ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ ﺃﻭ ﻟﻢ ... íÈÞì ﺍﻟﺒﻌﺚ¡ ﻭﺍﻧﻄﻼﻗﺎ ﻣﻦ ﻓﻜﺮﻩ ﻭﻧﻀﺎﻟﻪ ÅÍÏì ﺍﻟﻘﻮì ﺍﻟﻄﻠﻴﻌﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ¡ ﻭﻋﻤﻮﻡ ﺑﻠﺪﺍﻥ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ¡ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻨﺎﺿﻞ ﺑﺼﺒﺮ ﻭﻣﻌﺎﻧﺎæ ﻭﺩÃﺐ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﺍﻟﺘﻌﺪﺩﻳﺔ ﺍﻟﻨﻴﺎﺑﻴﺔ ﺍﻟﻤﺮﺗﺒﻄﺔ ﺃﺷﺪ ﺍﻻﺭﺗﺒﺎﻁ ﺑﺎﻟﺘﻘﺪﻡ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﻭﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻭﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻲ¡ ﻭÅÍÏì ﺷﺮﻭﻃﻪ¡ ﻛﻤﺎ ﻻ ﻳﻐﻴﺮ ﻣﻦ ﻫﺬﺓ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ¡ ﺍﻟﺰﻋﻢ ﺑﺎﻟﻤﻜﻮﺙ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻋﺸﺮﻭﻥ ﻋﺎﻣﺎ ﺃﻭ ﻳÒﻳﺪ!! ﻓﻘﺪ ﻣﻜﺚ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻜﻬﻒ¡ ﺳﻼﻡ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻬﻢ¡ ﺛﻼﺛ ﻤﺎﺋﺔ ﻋﺎﻡ ﻭﻧﻴﻒ ﻭﻣﺎ ﺩﺭﻭﺍ ﺑﻤﺎ ﻳﺠﺮﻱ ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻬﻢ ... ( ﺭﺑﻨﺎ Âﺗﻨﺎ ﻣﻦ ﻟﺪﻧﻚ ﺭÍãÉ ﻭﻫﻲÁ ﻟﻨﺎ ﻣﻦ ﺃﻣﺮﻧﺎ ﺭﺷﺪﺍ ) .. ﺻﺪﻕ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ .. ﻟﻤﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻮﺿﻴﺢ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﻟﺮﺟﻮﻉ Ãﻭﻻ Åáì ﻭﺍﻗﻊ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻭﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﻭﺗﺎﺭﻳﺦ ﺃﺣﺰﺍﺑﻬﻢ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ. ﻭﺛﺎﻧﻴﺎ ﺑﻴﺎﻥ 8 ﻣﺎﺭﺱ (ÂÐﺍﺭ) 1971ã ﺍﻟﺤﻞ ﺍﻟﺴﻠﻤﻲ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻲ ﻟﻜﺮﺩﺳﺘﺎﻥ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ. æﺛﺎﻟﺜﺎ ﻗﺎﻧﻮﻥ ﻭﺗﺠﺮﺑÉ ﺍﻹﺻﻼﺡ ﺍﻟﺰﺭﺍﻋﻲ¡ ﻭﺍﻟﺤﻤﻠﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﺍﻟﺸﺎﻣﻠﺔ ﻟﻤﺤﻮ ﺍﻷﻣﻴﺔ. ÑÇÈÚÇ¡ ﻣﻌﺮﻛﺔ ﺗﺄﻣﻴﻢ ﺍﻟﻨﻔﻂ ... æﺣﻮﺍﺭﺍﺕ ﻭﻣﺪﺍﻭﻻﺕ ﺣﻮﻝ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﺍﻟﻘﻮﻣﻴﺔ ﻭﻗﻴﺎﻣﻬﺎ ... ﺧﺎﻣﺴﺎ ﻣﺪﻭﻻﺕ ﻗﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻘﻄﺮ ﻭﻗﺮﺍﺭﺍﺗﻬﺎ ﺣﻮﻝ ﺍﻟﺘﻌﺪﺩﻳﺔ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ 1980ã. ÓÇÏÓÇ ﻗﺎﻧﻮﻥ ﻭﺗﺠﺮﺑﺔ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ. ﻭﻟﻴﺲ ﺍﺧﻴﺮﺍ ﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﻭﺍﻟﺘﺸﺮﻳﻌﺎﺕ .... ﺗﺠﺮﺑﺔ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺸﻌﺒﻲ ...ﺗﺠﺮﺑﺔ ﺍﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﺍﻻﻧﻔﺠﺎﺭﻳﺔ ..... ﺍáÅﻋﻤﺎﺭ ... ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺁﺛﺎﺭ ﺍﻟﺤﺼﺎﺭ .... ﻣﻘﺎﻭﻣﺔ ﺍﻟﻐﺰﺍﺓ ﻭﺍﻟﻤﺤﺘﻠﻴﻦ æÚãáíÊåã ÇáÓíÇÓíÉ æÅÝÑÇÒÇÊåÇ ..... ﺍﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻣﺔ Åáì Çáíæã.