في ذكرى ميلادك يا عزيز الروح نستذكر المآثر والبطولات التي كنت فارسها لم يكن الشهيد الرئيس صدام حسين عربيا مناضلا فقط بل كان مفكرا عميقا ينهل من روح الامه المعاني الساميه والاهداف النبيله التي تخص الامه ووحدتها.كانت الوحده هاجسه الذي ظل ملازما لقائد يمثل صحوة العرب وعندما تصدى العراق و[الشهيد] للغزو الإيراني االحاقد الذي كان يمثله الخميني الدجال لعنة الله عليه...الجاهل والحاقد على العروبه لم يدرك بعض الاعراب مقدار ما تحمله العراق و[الشهيد] في الدفاع عن بوابة العرب التي كانت سدا يمنع المجوس من دخول العراق والخليج العربي وبعدها قتال الاحتلال الأمريكي وحكومته الإيرانية والاخوانية الخائنة العميلة وحتى الآن وسنستمر حتى تحرير العراق ان شاء الله.وفي ذكرى ميلادك الأغر يا [شهيد] الامه...اقول.. الفرح لما نشوفك .....والوطن بين عيونك....و"البرنو ما بتحلى إلا بيد راعيها".....الرحمه على روح الشهيد ...الرئيس صدام حسين...والدعاء له في ليلة الجمعة.....سور من الدعوات تصعد اليك....يا صاحب العهد والروح وبهذه المناسبة نعاهد الله والرفيق القائد المجاهد عزة ابراهيم الأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي وقائد جبهة الجهاد والتحرير وكل الرفاق وكل الشرفاء بأننا جنودكم الأوفياء وعلى السمع والطاعة وإيمانا منا أن معركة الحسم في بغداد باتت قاب قوسين أو أدنى بأذن الله تعالى والسلام عليكم ورحمة اللة وبركاته