بين مدة ومدة ، أبحث في ارشيفي الإلكتروني الكبير، الذي أشبه الدخول إليه بالدخول إلى أسواق استنبول التي تتوه في تفرعاتها.ولكني ، لحسن الحظ، وقعت أمس على جزء من مذكرات فقيد العراق الشاعر الكبير عبد الرزاق عبد الواحد بخط يده، أودعها لدى صديقه الموصلي كفاح قصاب باشي ( أبو رؤوف )، وأرسل أبو رؤوف جزءاً منها إلي ، راجياً منه أن يرسل إليّ البقية الباقية لتكتمل في إرشيفي.أعرض عليكم هذه الوريقات بينما الشاعر يوراى الثرى، الآن، في باريس.رحمك الله يا أبا خالد وأسكنك الجنان.