هذا هو الجزء الثاني من وصية شاعر العراق الأكبر وفقيده عبد الرزاق عبد الواحد، مصور في المكان نفسه وهو يكمل وصيته لأبي رؤوف السيد كفاح قصاب باشي، الرجل الموصلي، ويوصيه بأمور عائلية ويوصي بزوجته أم خالد، فلتخرس، إذن، ألسن السوء والافتراء والكذب لفاضل ثامر وأشباهه الذين ادعوا أن شاعرنا الكبير داعشي ويخاطب في وصيته زعيم داعش أبا بكر البغدادي. إن شاعرنا يقول بوضوح : "أبو رؤوف عندي وصية أيضاً أريد أوصيك بيها"، وهي استمرار لوصيته الأولى، فهل أن كنية أبي بكر البغدادي هي ( أبو رؤوف )؟ وأسفنا أن تنحدر أخلاق فاضل ثامر إلى هذا المستوى المتدني جداً من الكذب والافتراء والتشويه لسيرة رجل إذا ذكر العراق ذكر هو وإذا ذكر هو ذكر العراق، وهو شرف فقده فاضل ثامر منذ أن امتدت يده إلى محتلي بلده وصافحهم وعمل لديهم جاسوساً على أدبائنا الوطنيين الشرفاء. مت بغيظك أيها الخائن الرقيع وليمت من يماثلك في خيانتك، ولن يحجب نباحكم صوت عبد الرزاق عبد الواحد من الوصول إلى أذن العراقي الشريف ليستقر في قلبه. https://drive.google.com/file/d/0B_vXrKFDlh_3VlVnaGJVQVhpd3M/view?usp=sharing