علي الاديب / بختيار وزير التعليم الواطي السابق ظهر علينا هذا الصعلوك الفارسي بتصريحات لئيمة لخصت حقدة الدفين على العرب والعروبه وكشفت جليا عن عقده التاريخيه المقيتة. حيث اباح لنفسه المريضه ان تفرغ قيحها الكريه على العراقيين النازحين من محافظة الانبار المجاهده. ومنعهم من دخول عاصمتهم الجريحة ( بغداد الرشيد ) بدعوى دوافع امنية. ونقول لهذا المأزوم . عن اي امن في بغداد تتحدث وعشرات الميليشيات الصفوية تجوب شوارع واحياء بغدا ليل نهار وتعيث اجراما وقتلا بالمواطنين الابرياء بالتواطئ مع القوات الامنية المزعومة . ويبدوا ان هذا التافة صدق ان بغداد اصبحت عاصمة ساسان كما اعلن اوليائه في ايران. الا تبا له ولأعوانة والف تب. وستبقى بغداد عاصمة العرب بناها المنصور وأعزها الرئيس الشهيد صدام حسين واهلها الغيارى عصيتا على الدخلاء وستبزغ الشمس من جديد.وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون .