ليس لنا تعليق ولكن ما نراه هو أن نضع النص الكامل لما قالته وكالة انباء فارس الأيرانية وبهذه الصفاقة الشديدة والنذالة والغطرسة والعجرفة لجبناء مجرمون عنصريون مجرمون معتوهون يريدوا استعمارنا واذلالنا وهذا اسفا ما نجحوا به هؤلاء الجبناء في ظل وضع عربي يؤسف عليه وفي ظل دعما امريكيا صهيونيا واضحا !؟ نرغب أن يطلع عليه القراء الكرام عراقيون وعرب وحينما يقرء العراقي والعربي نود وهذا الأمل والواجب والضرورة والعروبية والغيرة والحمية لكل عراقي وعربي أن يخرجا بهدف انهاء الوجود الأيراني الفارسي الصفوي المجرم اللذي فاق كل حدود في عدوانه وجرائمه وعنصريته ومن أذى وغطرسة وازدراء للعرب وللعروبة ، نعم التمنيات هو تنهض الأمة كل الأمة العربية لأزالة الأحتلال والوجود الخطير الشرير الأيراني الصفوي الطائفي المجرم لأربع عواصهم عربية مهمة وهاهم يدنوا كثيرا من العاصمة العربية الخامسة ومن ثم السادسة وهلمجرا ، اذن فلننهض بمسؤوليتنا تجاه وجودنا كعراقيون ويمنيون وسوريون ولبنانيون وكعرب واقطار عربية وشعب عربي لدحر هذا الوجود الشرير الخطير اللي تمادى كثيرا وحقق الكثير من نوازعه الأجرالمية الأستعمارية ، وهنا على العرب والعراقيين ان يدركوا شيئا مهما هو : (( لولا الرضى والدعم الامريكي الصهيوني )) لما تمادت ايران ووصلت لأحتلال اربعة عواصم عربية !؟ اذن فليقرء العراقي والعربي المرفق ادناه ولكن لاننسى بدئا احتلال وجرائم ايران وغوصها فينا واقترافها ابشع الأجرام والأذلال كفى كفى كفى اذلالا واستعبادا وعدم الشعور بالمسؤولية الوطنية كفى لطما وبزخا وطائفية وركضا وراء عمائم غريبة عميلة تسير بكم لنهاية المشوار مشوار نهاية العراق وباقي اقطار الأمة العربية ، نحن امة مجيدة لاتهينونا بهذا الصمت وعدم الأكتراث والجهل والتخلف !؟ (( امس شاهدنا كما شاهد العالم ايضا صور لحشود طائفية حشدتهم ايران ورجالها في العراق حاملى رأس اخا عراقيا قطعوه يتشايمون بقطعه ويعبرون بسخرية (( هذا راس خس وهذه ركية ))!؟ اي بشاعة واي دين ومذهب هذا!؟ اضافة لجرائم اخرى شبيهة انتدت ولاتزال لزمن قارب ال 12 عاما كلها ورائها ايران وعمائمها واحزابها ومليشياتها وحشودها كلها بدعما امريكيا صهيونيا وصمتا عربيا رسميا أي بشاعة ودين ومذهب هذا واي ديمقراطية هذه ؟؟؟ نبقى كعراقيون ننتظر موقفا انسانيا دوليا مسؤولا اوقفوا نزيف دمائنا وارواحنا اوقفوا ذبحنا على الهوية 12 عاما تكفي يابشر يا دول يا عرب ويا مسلمين ويا امم متحدة ملايين ذبحت وملايين تنتظر عاش ديمقراطية الكابوي الأمريكية البوشية عاش بريطانيا بلير المرتشي عاشت صهيونية نتن ياهو عاش دين ومذهب المجرمين الدجالين الآثمين خميني وخامنئي ، ولكن مانخاطب به احرار العالم ومنصفيه : ان الشعب العراقي حرا ابيا هو رفض الأحتلال كما قاد مقاومة ثم نهض بثورة نطالبكم بالدعم لكي نتحرر لكي نوقف نزيف دمائنا واشلائنا شعبا ووطنا ودولة وثرواتا ومستقبلا اقرئوا ياعراقيين ويا عرب : وكالة إيرانية للعراق : توحدوا معنا واتركوا العقال والدشداشة وثوب انتقدت وكالة "مهر" الايرانية، بشدة بقاء العراق ضمن المحيط العربي "المزيف" الذي يضمر العداء لهذا البلد على خلفية انتماء اكثرية سكانه للمذهب الشيعي، فيما اكدت ان إيران هي الدولة الوحيدة التي وقفت مع العراق في مواجهة الارهاب في ظل تخاذل "العربان"، دعت الى ان يتوحد البلدان لما يربطهما من قواسم مشتركة. وكتب رئيس تحرير وكالة "مهر" حسن هاني زاده تحليلا بعنوان "الوحدة بين ايران والعراق لابد منها"، قائلاً "لقد آن الأوان ان يقول الشعب العراقي كلمته الاخيرة وان يختار بين العروبة المزيفة الجاهلية وبين الاسلام الحقيقي وينفض ثوبه من تراب الذل العربي". واضاف ان "الاغلبية في العراق معروفة بانتمائها العقائدي الى مذهب اهل البيت عليهم السلام وهذا هو السبب الرئيس لعداء الانظمة العربية ولاسيما الدول العربية المحيطة بالعراق تجاه هذا البلد". وذكر زاده بتحليله ان "كل الاحداث في العراق وما آل اليه من تمدد المجموعات الارهابية التي تفتك بامن الشعب العراقي ناتجة عن الحقد العربي الدفين ازاء اتباع اهل البيت في العراق". وتابع انه "ليس العراق وحده الذي اصبح معرضا الى هذه الضغينة والاحقاد الدفينة بل كل شريحة عربية او غير عربية تنتمي الى مذهب اهل البيت"ع" هي ايضا معرضة لمثل هذه الاحقاد"، مبيناً ان "سوريا، لبنان ، باكستان وافغانستان واليمن ضمن البلدان التي تتعرض الى اضطهاد جهات متطرفة بدوافع طائفية بحتة راح ضحيتها الالاف من اتباع اهل البيت". ومضى قائلاً انه "عند ما يكون الحديث عن العراق لابد ان نتطرق الى الظروف التي يمر بها هذا البلد وما يتعرض له الشعب العراقي سنة وشيعة وكورد ومسيحيون من بطش المجموعات الارهابية". وزاد التحليل ان "هذه المجموعات تمددت بشكل واسع في انحاء العراق لاسيما في الشمال والغرب وذلك بسبب الطابع الديموغرافي السائد في تلك المناطق. والمحيط العربي الاقليمي هو الذي ساعد المجموعات الارهابية للتمدد في شمال وغرب العراق باعتبار ان هنالك ارضية ملائمة تساعد هذه المجموعات الي ان تجد لها ارضية خصبة للتمدد في انحاء العراق"، في اشارة الى وجود الغالبية السنية في تلك المناطق. وعبّر عن رايه قائلاً ان "النظرة الطائفية العربية تجاه العراق معروفة ولا تحتاج الى شرح لان الدول العربية المحيطة بالعراق لا تريد حكم الاغلبية على الاقلية في هذا البلد بسبب العنصرية التاريخية الممتدة تجاه اتباع اهل البيت"ع" منذ مئات السنين". واوضح ان "العراق لم يشهد الاستقرار منذ عام 2003 حتي الان بسبب الحقد العربي الدفين تجاه الاغلبية في هذا البلد ولابد للساسة في العراق ان ينتهجوا سياسة واقعية جديدة بعيدة عن الشعارات الزائفة". ولفت الى ان "العراق بحاجة الى حلة جديدة بعيدة عن (الكوفية والعقال والدشداشة) ويتجه نحو ثقافة جديدة ليس فيها عنصرية لا بل قريبة من الواقع الديموغرافي والمذهبي في العراق". وقال رئيس تحرير وكالة "مهر" انه "الان العراق يمر بمرحلة حرجة من الناحية الامنية وهذا البلد لم يجد اي جنرال عربي ينقذه من اضطهاد المجموعات الارهابية . كل جنرالات العرب الذين الان هم يتواجدون في ملاهي لاس فيغاس في الولايات المتحدة دون الاكتراث بما يجري في العراق لم يقدموا اي مساعدة او اي مشورة عسكرية للشعب العراقي سواء من السنة او من الشيعة". وذكّر قائلاً انه "في المقابل هب القادة العسكريون الايرانيون لنصرة الشعب العراقي وبالتحديد سكان تكريت ذات الطابع الديموغرافي المعروف ليظهروا للعالم بان ايران لاتفرق بين الشيعة والسنة وكل الطوائف سواسية من وجهة نظر ايران". وقال زاده ايضاً ان "الجنرال الايراني المعروف وضع حياته في كف عفريت وذهب الي اخطر منطقة في العالم ليضع خبرته القتالية في تصرف الجيش العراقي والحشد الشعبي في تكريت اكراما واجلالا للشعب العراقي"، متسائلاً "اذن اين جنرالات العرب لماذا لا يذهبوا الى تكريت ليساعدوا اخوتهم في العروبة والاسلام"؟ وبيّن انه "لهذا السبب العراق خلال السنوات العشر الماضية خاض تجربة مريرة كشف خلالها زيف ادعاءات العربان ونواحهم الكاذب على الشعب العراقي ونفاقهم المعروف والان اصبح يميز من هو العدو ومن هو الصديق الحقيقي". وخلص زاده بتحليله "فمن هذا المنطلق على الشعب العراقي وبالتحديد البرلمان العراقي ان يتجه نحوالوحدة مع اصدقاه الحقيقين وينسلخ من ثوب العروبة المزيفة لان كل ويلات العراق سببها وجود العربان الذين يتربصون بالشعب العراقي ولا يريدون الخير لهذا الشعب"، متسائلاً "ما فائدة الوجود الشكلي للعراق في الجامعة العربية التي تنظر الى الشعب العراقي بنظرة طائفية"؟ وتساءل ايضاَ "لماذا الدول العربية في مجلس التعاون الخليج الفارسي لا تسمح للعراق ان ينضم الى هذه المجموعة ؟ اليس هذا خير دليل على ان الدول الست في المجلس المشؤوم لا تعتبر العراق بلدا عربيا"؟ واختتم رئيس تحرير وكالة مهر قائلاً "فلذا لقد آن الاوان لان يقول الشعب العراقي كلمته الاخيره وان يختاربين العروبة المزيفة الجاهلية وبين الاسلام الحقيقي وينفض ثوبه من تراب الذل العربي".