شهود عيان يؤكدون انه وبعد اشتباكات عنيفة جرت بين الثوار والجيش الحكومي والميليشيات الطائفية في منطقة يثرب والضلوعية التابعة لبلد وبعد ان تمكن الثوار من دحرهم تدخلت الطائرات وقصفت اهالي المنطقة بالصواريخ والقنابر العنقودية ولاحظ المواطنين ان هذه الطائرات كانت تختلف عن سابقاتها وعند البحث في الانقاض وجدوا ان احد الصواريخ غير المنفلقة واجزاء القنابر مكتوب عليها كتابات باللغة الايرانية مما يثبت ان هذه الطائرات كانت ايرانية