كلام قررت ان اقوله اكتبه ابعثه لأخي الدكتور ابو محمد المرشدي الناطق الرسمي بأسم البعث العراقي المقاوم الثائر قائد ورمز وعنوان تحرير العراق وحرية العراقيين ، ابو محمد المرشدي احد العراقيين البعثيين اللي يشرف اللذي يفتخر به ، والله وبالله حينما اقرء كلامه كما يقال استأنس وأقوى واقتنع كثيرا ان في العراق رجال وهؤلاء الرجال سيمسحون دمعة نساء واطفال العراق لأنهم رجال واخوان ورفاق واخباء صدام حسين شجاع واسطورة هذا العالم وعنوانه ، صاحب راية التحرير الخفاقة رئيس العراق العربي ورمزه وقائد المقاومة ومؤسسها ومدبر حاجاتها وحاجات رجالها الوكح من رفاقه واخوته واحبائه عساكر العراق وبعث العراق ومعهم شباب العراق ورجاله وشيوخه العراقيين النشامى ، حينما اصدر الأمبرياليون قرارهم باغتياله حينما اصدر القرار عملائهم في العصابات الكردية عن يريق فم احد رذائلهم القاضي عبد الرحمن ، حينما نفذته ايران ( الأسلامية للكشر ) في يوم حرام يقتل فيه بشر ، اغتيال بكل بشاعة وهمجية نفذه جبناء اوعاد رعاع هم اذيالها الوسخين النكسين الجبناء حينها اخذت الراية تميل بعض الشئ وقبل ن تقع الأرض حتى تلقفها اخيه وحبيبه ورفيق دربه وأمينه القائد المقاوم الثائرعزة ابو احمد رعاه الله وحفظه ، لذلك اعود وأقول أن ابو محمد المرشدي وهو احد عناوين هذا الجمع المؤمن الثائر النبيل على المستوى الشخصي والأنساني ونضالي ولفكري والسياسي والثقافي والعلمي التعليمي وعلى مستوى القول ايضا الذي نقرئه ونسمعه له ومنه وهو يعبر فيه عن شعب عظيم وعن حزب عظيم وعن مقاومة وثورة عظام هما الأهم والأكبر والأنبل والأشجع والأبسل في التأريخ المعاصر ، قولا يعبر عن مرحلة هي الأصعب والأبشع والأمر في تاريخ العراق الحديث مرحلة احتلال همجي وتسلط عصابات همجية ، يبو محمد هذا طريق صعب مؤلم تخوضه أنت ومن ضمن هذا الجمع العراقي البعثي مع شعبك وحزبك ومع ابو احمد الدوري قائد العراق وثورته وعنوانه وفي الطريق الصعب دائما هناك عاكول كما يقولها اهلنا في الفرات والجنوب  لذلك نحن مع فهم الشعب وقراره وثورته وحزبهما وقائدهما فالبعث وصدام حسين وعزة الدوري وكل عراقي اخو اخيته قرووا ورأوا ، هو أن لانحارب طائفي وطائفيون بمثيلهم وشبيههم هذا كلام قلته ايضا لأخي سلام الشماع سر يبو محمد فالطريق صعب وقد يكون طويل سر تجاوز العاكول ودوسه واعبره ونحن معا عراقيون مع العراق العظيم مع شعبه العظيم مع ثورتهما العظيمة وثوارهما العظام مع حزبهما مع قائدهما ابو احمد الدوري حتى اكمال التحرير والحرية والتغيير عاش العراق عاشت الثورة العراقية عاش ثوارهما لك الحب والتحية والسلام انهي كلامي بكلاما اخويا صادقا مخلصا صافي النية لنتوحد ليكن لنا قلبا واحدا يدا واحدة قلما واحدا وبندقية واحدة وهذا هو المهم ، احنة اخوة يخوتنة ورفاكة طريق ليس بالسهل فلا يشغلنا كعراقيون اولا غير ان نصل بالطريق لنهايته لتحقيق الحلم المراد الهدف التحرير ،، الحرية ،، التغيير لاتنسوا فالبناء ايضا يحتاج عماله موحدون اصحاء ابدانهم قوية لأن الم وهما من يوجدهما هي الوحدة والدوس على العاكول وعبوره ونحن سائرين وليس متباطئين اواقفين ـ حياك يبو محمد واعزك شعبك وحزبك ورفاقك واخوتك وتذكر دائما هذا طريق والطريق فيه عاكول   اعتذر احيانا انسى واذهب بكم لحسجة اهلنا العراقيين