بشائر النصر تأتينا "اليوم " من العوجة " عرين الأسود". وثوارّ العراق ( لعبوا طوبة ) بالمليشيات هناك ، يقال أن مستشفى سامراء يغص بالقتلى والجرحى والمصابين بعد أشتباكات متوصلة أنتهت بتحرير قصر رئاسي وقبر الشهيد صدام حسين و بناية الانواء الجوية وتدمير عدة ثكنات .. وأغتنام أعداد كبيرة جداً من الأسحة والذخائر الحربية بعد السيطرة على الفرقة الرابعة وأسر أعداد كبيرة جداً من المليشيات .. هكذا قدرّ الله تعالى وشاء أن تكون " تكريت " مقبرة لمليشيات أيران ومن يوالي أيران ..