دعوت ربي واستجاب دعائيا ، بنصرٍ عظيمٍ ، إلينا ساريا ،، ناديت ربي بالافاق مناجيا, ثقل المصاب، من عدوٍ باغيا,, ذبح شعبي ، لعقد ونيف مختالاً, وأكمله بحرق تاريخي وداريا,, وقف العالم مبتهجا لجريمته , زاعماً ، لارهابٍ نحوه جاريا,, خوفاً ، من سلاح الدمار الشامل , ُصنع خصيصاً ، لحربٍ آتيا,, لمْ يكن... في حضن وطني, الا الايمان والصدق والتآخيا,, أقبلت علينا ... علوج الغرب , تزرع الشر والفتنة والملاريا,, دعوت ربي ...بالهلاك لعدوي, فأُرسِلَ عليه ، ريحُ صرصر ٍعاتيا,, لم تبقِ ..... ولا تذر في البلاد, حتى اضحت بلاده ، خرابا ً داميا,, يا إله الكون، فرّج كربنا وانصرنا, واجعل عدونا عبرة .. ثمود وعاديا,, سار في الارض مفسدا ً و طاغيا , وعلى المحرمات ....عابثاً وزانيا,, وهتك الارض والعرض ...معربداً, وحّول مصاحف القرآن ..ورقاً باليا,, إجتمع الملاُْ... ليوم ٍ عظيمٍ زائرا, فرمي إبليس كيده, بحباله عاصيا ,, وجّيَّش زمره وطبله ...من العلاقمة , فكانت الجريمة.....مذبحة العراق التاليا,, يا إبن امي... لا تنم على الضيم, ولا تنس ... محتلٍ غاصبٍ للبلاد الغاليا,, يريدونك وقوداً .... لحرب الاهل, غنائم َ لصهيونٍ .....ولصوصَ المافيا, لا تأمن ... لعمائم سود ٍ مدجنةٍ, ولا بيضها .... أصدق قولا ً وفعاليا, كلهم تجار دين.... ودنيا جهارا, ولهم في الكبائر.... اوزان الجباليا,, دعوت ربي .... واستجاب دعائيا, على كافر ٍبالحق, للباطل مغاليا... بنصر ٍ عظيم ٍ ... إلينا ساريا