بغداد لاتشتكي ولايهمك تقولات الطائفيون والساقطون اخلاقيا والكذابون الهمجيون الصفويون لان الوطنيون الشرفاء في اطرافك وضعوا طوقا وحصارا لكي يخلصوك من هذه الكبوة التي لحقت بك . وكذلك لايهمك مادام العراقيون والعـرب والمسلمون انصار لك ، لان من معه الشعب والتاريخ لايهمه اقوال الحاقدين والانتهازيين والرجعيين والمتخرصين بغـــداد انت تعرفين ان نوري المالكي ارهابي بأمتياز وهو صناعة امريكية اسرائيلية ايرانية وما الملشيات الصفوية الا انهم موظفون لديه فهو يصرف عليهم من اموال العراق ومنهم ميليشيا قيس الخزعلي الذي اساء الى الصدريين وحمل دماء العراقيين برقبة مقتدى الصدر عندما كان جزءا من مايسمى بجيش المهدي وقام بتصفيتة خصوم حلفاء المالكي من سياسين وبرلمانين وشيوخ الاعتصام واعضاء حزب البعث العربي الاشتراكي وتهديداته مستمرة فقيس هادي الخزعلي ( امين عام العصائب ) وهو ( رئيس مجلس الشورى ) ويتبعه اربعة اشخاص في المجلس واسماؤهم لدى الشعب العراقي الاصيل ونحن نعرفهم حق المعرفة ولهم مكتب سياسي وهو ستة اشخاص وكذلك هم معروفين والمسؤول عن تفجيرات بغداد ( كرخ ورصافة ) جواد كاظم الطليباوي في الرصافة ومهدي الكناني هو مسؤول ممثليات بغداد والكرخ ايضا ومقرها في شارع فلسطين وفي الكرخ ( وسام المعظماوي ) ومقرها الكاظمية قرب ساحة ( عبد المحسن الكاظمي ) ويساعده خمسة اشخاص معلومين ومسؤول عن تفجيرات كركـوك ( جبار المحمداوي ) ووعد العلواني في بابل وفلاح التميمي في ديالى ، وهؤلاء يتلقون فتوى القتل والخطف والتفجير من ايران بمساعدة شخص معروف لدى الشعب العراقي . اذن يابغداد لاتشتكي لان هؤلاء هم همج واميين وانصاف المتعلمين والذين يقودوهم الصفويين ولعلمك يابغداد نحن نعرف ان هناك اجتماع بين فالح الفياض مسؤول مايسمى الامن القومي وقاسم سليماني ومجموعة من شيوخ العشائر الغير مختلطة ( والذين لهم ارتباط ايراني صرف ) وكانت هناك التوجيهات التي عممت في الاجتماع تكون المسؤولة الاولى في بغداد ترتبط بالامن الوطني وتعزز بأفراد من الامن الوطني وتشكيل مجاميع خاصة به من هذه العشائر .... ماتدخل بالمعركة ولاتدخل في وحدات الجيش فمسؤوليتها ابادة المناطق السنية بأعتبار داعش هي التي قتلتهم اثناء المواجهة وهذه الخطة استعملت في محافظة ديالى وكذلك قتل جميع السجناء والمعتقلين والموقوفين وكذلك الامن الوطني اخذوا مهام داخل الوحدات العسكرية يأبغــداد هؤلاء جميعا ( كلاب المجازر ) صباحا يتعاركون على العظم وفي المساء ( الليل ) ينامون معا   فيابغــداد لاتشتكي مادام الثوار قادمون من ارجاء العراق