ما يجري الآن في ديالى السعدية من حرق للبساتين إنما هو ردة فعل من المجوس على عملية نوعية قام بها اُسود ديالى تمكنوا من خلالها من قتل الكثير من كلاب الرجس المجوس، بعدما أحرقوا لهم الكثير من الآليات بمن فيها !لهذا كان الصُراخ على قَدَرِ الألم، واُسود ديالى آلموهم .. فلّله دركم يا اُسود ديالى الأشاوس، وأنتم تقاتلون بشراسة، رغم تكالب المجوس عليكم، مع غدر صحوات الخسة والنذالة