المالكي : * ( الدم بالدم وبيننا وبينهم بحر من الدم وانا ولي الدم ) ! * ( المهم عندي هو كسر شوكة الكرد والعرب السنة فقد آن الأوان لوضع حد لهم إلى الأبد" . ) * علينا ثارات بدر وحنين .. والجريمة التي ارتكبت في حق الحسين لم تنته ! * حنان ( قتلاوي ) تختتم نهاية دورتها مطالبة باراقة الدم وفق قاعدتها المستطرقة... ! *هل ديقراطية التمايز ال ( دينو / ثنو / غرافي ) والموازنة بالدم جريمة قتل تتوفر فيها ( الارادة الاثمية ) ام لا؟ *هل ( سايكو / ديولجية ) الدم بالدم لوالي الدم وبيننا وبينهم بحرمن الدم اجتثاث قومي ومذهبي ام لا؟ *هل الديمقراطية ( الدينو / ثنو / غرافية ) اجتثاث للموطنة ام لا؟ مدخل هل ما جاء في اعلاه من اسقاطات لمسؤولين تعد مؤشرات لشخصية سوية ام مرضية ,انتقامية, مضطربة سايكولوجيا. سيما اذا كانت مقرونة بالقصد الجرمي والارادة الاثمية المتوفرة بالركن المعنوي للقانون ؟ سنجيب على تلك المؤشرات والاعراض بهذا المقال والمقال القادم باذن الله. لاحقا بمقالنا الاول حول اجتثاث المواطنة عبر عملية التلاقح ( السادي / ديولوجي ) ما بين البيت الاسود والريح الصفراء القائمة على كره العرب وتمزيق وحدة العراق خاصة, وبالتعاون مع العملاء اللذين وصفهم هتلر ب ( احقر الناس ..اللذين ساعدوني على احتلال بلادهم ) . فهؤلاء الدخلاء هم من قام باجتثاث اصلاء القوم بكل شرائحهم و ( موزائيك ) هم وبيئتهم البستانية الجميلة المتنوعة الثمار, تلك اللوحة التشكيلية التي كانت زاهية بتنوعها ( دينو / ثنو / غرافيا ) للعرب والاكراد والمسيحين والتركمان والصابئة واللبعثين والاسلاميين والشيوعيين بالجبهة الوطنية قبل الاحتلال من جهة اخرى ( 1 ) للمزيد انظر الجزء الاول المرفق ان استمرار ( سايكو / ديولجية ) الدم والانتقام لرئيس حزب الله المختار ( الدعوة ) في الاجتثاث باتت ظاهرة للعيان من خلال اجتثاثه حتى لرئيس جمهوريته ( الطلباني ) الذي ارداه طريح الفراش منذ اكثر من عام ولم يقم بزيارته لحد الان!. وان خير من شخص تلك الاعراض ( السايكو / ديولجية ) للمالكي اونعكاساتها على سلوكه السياسي ( باريمار غوست ) قائلا: ان المالكي ( مريض نفسيا و" ان تفكير رئيس الحكومة الحالية نوري المالكي ينحدر إلى مستوى تفكير الزواحف التي تأكل ضحاياها وهي حية ) ( 2 ) بمن فيهم الطلباني والعلواني وعلاوي والدايني والهاشمي وعلي الدباغ والصدر...حتى بات حال ومصير العراق و ( العميلية ) السياسية وحكومتها كحال مصير الطلباني . تعني مفردة الاجتثاث,اقتلاع الجذور من ا اصولها ( ) . كما ان مفردة الاجتثاث تشمل الفكر والبشر والشجر والحجر معا, اي الجوانب المادية والمعنوية للحضارة. فهي عمليات انتقام لهدم وحرق لكل الممتلكات المادية والبشرية من قتل وحصار وتهجير ديموغرافي للعرب والاكراد والتركمان والمسيح وحزب البعث والجيش الاصيل والمقاومة الوطنية... لتدمير مفهوم الذات والمواطنة بالاجتثاث وفق ستراتيجية شد الاطراف ل ( بن غوريون ) للمزيد انظر الجزء الاول لطفا ( ) ... الاجتثاث عملية متلازمة لرؤوساء مرضى وقراراتهم الحمقى سعت احدى الدراسات التتبعية التي استغرقت 100 عام لمعرفة العلاقة بين مرض الرؤوساء وضعف الحكومات وقراراتها الحمقى ذات الصلة. فقد قام فريق طبي, نفساني وسياسي برصد الترددات والقرارات الخاطئة نتيجة لاصابة بعض القادة بالامراض العضوية والعقلية وكذلك العصابية, التي نجم عنها حكومات ضعيفة وقرارات خاطئة او حمقى ( ) . كما ان معظم المصابين ب«النرجسيية» مدمنين على داءالكذب. ان الغاية من الاهتمام بهذا النمط من الدراسات حماية المجتمعات من امراض زعمائها والمبينة ادناه! التغطرس والغطرسة العاجزة ان الاصابة بهذا المرض له تأثير سادي بعدي خطيرعلى عملية اتخاذ القرارات الحكومية والسياسية الغبية والطائشة, خاصة لدى الرؤوساء اللذين يعانون من اضطرابات الشخصية والوساوس القهرية اوالتسلطية نتيجة العمل المضطرب لحواسهم الادراكية. المؤدية الى فقدان الاهلية والوثوق المفرط بالنفس، واستهجان النصائح, وازدراء والمشورة بتعجرف سيما تلك التي تتعارض مع ما يعتقدونه اديولجيا ومع وسلوكهم السياسي سايكولجيا، بل وحتى رفضهم لأي نصيحة حتى ولو كانت الصالحهم. ( ) الشخصية ( الساديو / ديولجية ) المضطربة لولي الدم يمكن ان توصيف الحالة الازدواجية لتلك الشخصية السادية اديولوجيا وميدانيا بالغطرسة العاجزة بسبب فشلها المتكرر في معالجة الازمات. جراء اعتمادها وتاثرها سايكو / ديولجيا بالجانب السوداوي والمظلم والمشكل في التاريخ منها سايكو / ديولجيا - يا لثارات الحسين- ( علينا ثارات بدر وحنين .. والجريمة التي ارتكبت في حق الحسين لم تنته ) - والتي تسببت بحدوث كبت عدواني مؤجل وضغوطات ثقيلة وقاسيةعلى نفسه وسلوكه السياسي. والتي تم اسقاطها باستخدام القوة العسكرية البرية والجوية المفرطة. كما جرى ويجري الان- عدا ما سبقها- ببهرز والفلوجة والانباروالموصل وديالى وصلاح الدين وطوز خورماتو والمشاهدة والطارمية وابي غريب والغزالية والعامرية والكرادة ببغداد, وذي قار وكركوك والصدر والديوانية والبصرة وواسط سابقا. قاعدة حنان ( القتلاوي ) للقارورات المستطرقة ( 7 مقابل 7 ) ومن الجهتين! ان هكذا شخصيات ازدواجية ( سايكو / ديولجية ) مبطنة تتلذ بالالم , لانها تعيش حالة من اللاتوازن ( الهارموني ) ما بين التشائم والتفائل سيما عند عند الاقتراب من سن الياس... السياسي, حيث يمكن وصف هم بال ( متشائليين ) السوداويين لكونهم ميالين للتهديد المستمر بالاجتثاث المتنوع والتعطش والتعشق لاراقة الدم واستخدام العقوبات الاقتصادية وقطع الرواتب واجتثاث العرب وحزب البعث والجيش الوطني السابق والاكراد من الميزانية. لا لسبب الا لكون شخصية ولي الدم حصرا وبعض اركان حزبه ك ( حنان القتلاوي ) التي طالبة في سباعيتها بالقتل العمد لتحقيق الموازنة الدم / قراطية عبر اراقة دم الشيعة والسنة ( 7 مقابل 7 ) بالاستناد على قاعدتها المستطرقة للقارورات ومن الجهتين بالتساوي . الا ذلك يشكل مؤشرا على توفر الارادة الاثمية والقصد الجرمي التي يعاقب عليها القانون في ركنه المعنوي. كما ان تلك الغرائز السلوكية العصابية الانتقامية والثارية, الا تعد احدى سمات واعراض الشخصية السادية لبعض حكام عراق ما بد2003! السادية : تعني الحاجة إلى ايذاء وإيلام الآخرين للتلذذ وللشعور بالراحة النفسية, فهي حالة عطش وعشق لمناظر سيلان الدم والتغني بمفرداته الحمراء ولونه القاني ( الدم بالدم.. وبيننا وبينهم بحر من الدم..وانا ولي الدم ) كاحساس متواصل بالعطش.! انها حالة من حالات ازدواج الشخصية وحتى يمكن وصفها كاعراض ( شيزوفرينية. ) لانها شخصيات تتحدث باسم القانون وبهدوء احيانا على الفضائيات فقط من باب - التقية- وتخطط للذبح والقتل بغرف العمليات المظلمة! على العموم للسادية اعراض جسدية حيث تتسم الشخصية السادية باستخدام الضرب، العض، التتعذيب، اَلجلد، البتر، التشويه والقتل والدريل. واعراض معنوية: كالشتم، إلاهانة، تشويه سمعة الاخرين, الكذب, القذف, نكران الجميل, ,الخيانة ,الغدر, والمكر حتى ولو كان الضحية من جنسه او دينه او مذهبه وهذا ما هو بائن للعيان في تحليل الصراع ما بين المالكي ومقتدى الصدر وعلاوي... كما يكون مفهوم السادية مرادفًا للعدوانية في التحليل النفسي، حسبما اشار لذلك ( جاك لاكان ) المحلل النفسي الفرنسي في نظريته. ( ) فحين تكون غريزة الانسان اقرب الى غرائز الحيوانات المفترسة اوالسمية الانثوية القاتلة ( السادي / ديولجية ) . ßãÇ åæ ÇáÍÇá áÏì ÇäËì ÇáÚÞÑÈ, ÇáÊí ÊÞæã ÈáÏÛ ÇáÐßÑ ÈÇÈÑÊåÇ ÇáÓÇãÉ áÊÑÏíå ÞÊíáÇ – áÏÝä ãáÝ ãä ÞÈáå- ÈÚÏ ÇáÍÕæá Úáì ÇááÐÉ ãäå ÎáÇá ããÇÑÓÉ ÚãáíÉ ÇáÌãÇÚ ßí íÎáæ áåÇ ÇáÌæ áÊÌÇãÚ ÐßÑÇ ÇÎÑ ãä ÈÚÏå Ïæä Çä íÚáã ãä ÞÈáå Úáì ãÇ íÈÏæ!. ان سواد الناس يتجنبون الكراهية والحقد والانتقام الا من في قلوبهم مرض ممن يعانون من امراض عقلية ( واضطرابات في الشخصية كالفصام الاجرامي والبارانويا السايكوباث ) ( أ..د . قاسم حسين صالح , رئيس مركز البحوث النفسية بالعراق ) لان العفو عند المقدرة من شيم الرجال العظام لا العملاء, فالعفو والتسامح بالعقل والضمير الوطني الجمعي يشكل اعلى مراتب الشهامة والسمو الاخلاقي والانساني والحضاري وليس الاجتثاث ( الايديو / دينو / ثنو / غرفي ) !. ( وبشر القاتل بالقتل ) يقول علماء النفس الاجتماعي اقتل شخصا تكسب 10 اعداء, فالقتل والاجتثاث اسوء وسيلة لصناعة الاعداء, وما الاجتثاث ( الايديو / دينو / ثنو / غرافي ) لمذهب اوقومية ودين واديولجية حزب وجيش وطني جسور اصيل, الا كسب غبي وحقود وطائش لاستعدائهم, فقد صدق تعالى بوصفه للقتلة ( وبشر القاتل بالقتل ) حينها سوف لن يكون خروج هؤلاء القتلة مجانا لان دخول الحمام وخاصة الدموي ( مش زي الخروج منه ) وقد لاحت ملامح الخروج . سيخصص الجزء الثالث من مقالاتنا هذه لتحليل التداعيات المازقية للامراض ( السايكو / ديولجية ) لولي الدم-قراطي من جهة. كما سنضطر مكرهين للتفكير بالتحليل والنظر في قاعدة حنان القتلاوي الدموية المقززة للقارورات الدموية المستطرقة والمتساوية من الجهتين اي بين الشيعة والسنة ودعوات غيرها من كشكول الديمقراطية ( الدينو / ثنو / غرافية ) الكاريكاتورية من جهة اخرى. لقد طفح الكيل من قبل هؤلاء , فقد بلغ عدد ضحايا العميلية السياسية لوالي الدم ومن سبقه بالولاية ما يزيد على 32 مليون عراقي. يتبع لطفا راجعون