وما تلعب وما لعبته خلال هذه ال 11 عاما من الأحتلال في هذا الجرم الكبير والخطير الأنساني الأجتماعي القيمي للعراقيون هي ايران أولا واذيالها من الذين يتزعمون العملية السياسية التحاصصية الأجرامية وبدعم وصمت عمائمها في العراق المحتل ، كما انها احد اهم اهداف سادتهم الغزاة لأن هؤلاء المجرمون معا من يهمهم جدا قتل واهدار القيم والمثل الأنسانية للعراقيون ومنهما الرجولة والشهامة والغيرة والحمية العراقية ،   اذن ليطلع المواطن العراقي على المرفق أدناه في هذا أجد كمواطن عراقي يحق لي القول أن ( الشيعي العراقي )! بالذات الذي من خدم الأحتلال ولايزال واصبح احد ادوات المحتل الأيراني الصفوي المجرم تحديدا ومتأثرا بعمائمها الملوثة ومن ( السنة ) ايضا المرتبطين بالأحتلال وما هذا الفعل الأجرامي الخسيس الا وهو احد اهم اهداف سادتهم الغزاة في تدمير قيم ومثل الأنسان العراقي واهدار شرفه واصالته وهذا له صلة أيضا بأغتصاب العراقيات ومسخ كرامة الرجال والأطفال العراقيون ايضا من قبل الأحتلال وجيشهم المليشياوي امام صمت بل دعم العمائم التي تتكلم بأسم الدين والمذهب وآل البيت ع ؟؟؟ اكرر هذا الفعل يتحمل مسؤوليته ( شيعة العراق ) الأداة للمحتل الأيراني الصفوي تحديدا !؟ اما زواج القاصرات فيما ذكره الخبرفهذا مبدء عمائم ايران وسلوك بعض العمائم في العراق الجديد ومن يواليهم وهو ايضا احد فقرات ما سمي حينها قانون الأحوال الشخص3ية ( الشيعي الأثنى عشري ) لصاحبة المجرم ( الشيعي الأثنا عشري ) الملتحي الخسيس حسن الشمري احد اهم ( ابطا ) جريمة اعدام العراقيون وهو احد قادة ما يسمى بحزب الفضيلة احد الصناعات الأيرانية الصفوية بعد الأحتلال ليضيفوه من سبق صناعته كحزب الدعوة وبدر والمجلس وآخرون المكوشون على العراق الجديد )) ؟؟؟ لنطلع على المرفق ادناه : ازدياد حالات الطلاق وزواج القاصرات في محافظة النجف   اعلنت مدير مراكز الامل للإرشاد الاسري في جمعية الامل العراقية في محافظة النجف نغم كاظم، ازدياد حالات الطلاق وزواج القاصرات التي تسببت في الهجر بين الازواج وتفكك الاسر وعدم الاعتراف بالاطفال. وقالت كاظم لوكالة انباء بغداد الدولية/ واب/ ان "مركز الارشاد الاسري في محافظة النجف سجل اكثر من 3000 حالة للزواج المبكر اغلبها حالات الزواج خارج المحكمة، بسبب كون النساء بأعمار اقل من 14 عاماً". واكدت بان "المركز يعمل على حل القضايا عن طريق التأهيل الاجتماعي والنفسي، فضلا عن حلها قضائيا من خلال تشكيل فريق عمل متكامل من المحامين يقوم باقامة" دعوة نفقة" على الازواج". من جهتها بينت الباحثة الاجتماعية في المركز وسن الموسوي ان "هناك حالات تم تشخيصها في المركز تمثل حالات ايواء القاصرات والعمل على تطبيق خدمات الارشاد في مشروع "المشاهدة "الذي يعمل على تقريب وجهات النظر وقيام الازواج بمشاهدة اولادهم بعد ان كانت تجرى في المحاكم، مما سبب تأثيراً سلبياً على الاولاد والتي إنعكست إيجابيا من خلال تجسيد "المشاهدة الوردة "بكفالة المركز والتي تطبق فيها احتضان الاطفال في بيوت الازواج ليوم واحد". واضافت الموسوي ان "هناك تعاوناً كبيراً بين المركز وعدد من الدوائر الحكومية، منها وحدة حماية الاسرة التابعة لمديرية شرطة النجف الاشرف، وحل المشاكل والحالات التي تحتاج الى باحث اجتماعي، ودائرة الصحة في المحافظة، للحصول على بيانات واحصائيات العنف الاسري ورصد الانتهاكات". يذكر ان جمعية الامل العراقية قد افتتحت خمسة مراكز للارشاد الاسري في محافظات بغداد والنجف الاشرف وكركوك والبصرة والناصرية، تعمل في الاستشارات الاجتماعية والاسرية والطبية والنفسية والقانونية، وحسم القضايا في داخل المحكمة، فضلا عن اقامتها دورات تثقيفية للشباب المقبلين على الزواج