مادام اصحاب وثيقة الشرف التي عقدوها بينهم ولازالت بعض الاطراف وخاصة الذي قال ( ان مكره على حضور مؤتمر الشرف ) وكذلك قال ( سوف اجعلها بحر من الدم ) ونتساءل اي شرف هذا ... وعصاباتهم تعيث في ارض البلاد فسادا وارهابا .. !!! وبعد شرفهم هذا رصد ابناء منطقة الشعب عناصر تمثل الارهاب ضمن هذه المنطقة وبالدليل القاطع كما يقولون بأن اصحاب محلات ابن الحجية قرب الاسواق المركزية لبيع انابيب المياه البلاستيكية ميليشيات متورطون بالخطف والقتل . كما ان هؤلاء في عامي ( 2006 م و 2007 م ) قاموا بأيواء المجرم حافظ اسماعيل الملقب ابو درع في محلهم عندما كانت سلطة الشرف الامريكية الصهيونية الصفوية وبحجة التفتيش عنه كانت تعلم علم اليقين انه كان موجود في المحل .. وهذه العصابة لم تكتفي بذلك فقد نشطوا بعد وثيقة الشرف بأرسال رسائل عن طريق اشخاص بسيارات دفع رباعي من اجل ابتزاز اصحاب المحلات المجاورة لهم ومن اجل الحصول على المبالغ التي تفدقدر ب ( 4 الى 5 دفاتر عملة امريكية ) وفي حالة عدمالدفع سيتم قتل صاحب المحل ويقولون ابناء المنطقة ان هؤلاء شبكة يأتمرون بأمر ابو درع وبعلم اصحاب وثيقة الشرف غاتيها زرع الفتنة والخوف والارهاب بشكل عام من خلال محلهم السئ السمعة اذن لم هذه الوثيقة ؟ التي جمعتهم وصرفو من خلالها مال الشعب العراقي ... وكذلك نتسأءل هل كان الشرف مفقود عندهم؟؟ وفي هذه الوثيقة سيعود اليهم . ولا نريد ان نقول ما قاله رنكو زمانه خضير الخزاعي عندما كان في مسؤولية التربية عن معلمي الاجيال وكيفية امر حمايته بفتح النار على الطلبة الممتحنين عندما اجابوه عن سؤاله حول وضع القاعة الامتحانية . بأن القاعة حارة والحر يمنعنا بأداء الامتحان بشكل جيد وكذلك نقول له من الذين املو عليك بكتابة الوثيقة هو اغتيال اربعة شباب في منطقة الكمب / الاعظمية وبدم بارد والقتلة المجرمين بعد تنفيذهم للجريمة اتجهو سيرا على الاقدام الى منطقة الدلفية كما يقولون ابناء منطقة الكمب عند تواجدهم مكان الحادث وهذا كان يوم 21 / 9 / 2013 ليلا ومن الشهداء الشهيد عدي نائل وفي اليوم الثاني يفجر مجلس العزاء على المعزين في نفس المنطقة وكانت حصيلة الانفجار 18 شهيدا واربعون جريحا وسبقهم بيوم تفجير مجلس عزاء في مدينة الثورة / بغداد ويذهب بها عشرات القتلى والجرحى ومعظمهم من عشيرة الفراطسة المعروفين بوطنيتهم وعروبتهم الاصيلة . وكل هذا من اجل هذه الوثيقة وبعلم صاحبنا المكره على الحضور . والغريب والاغرب والادهى في وثيقة الشرف يمنحون امراة بولندية سمة الدخول للعراق ضمن جولتها لمضاجعة ( 100 ) الف رجل ... اذن هكذا كانت وثيقة الشرف والذين يدعون الاسلام والاسلام منهم براء . وهولاء جميعا لايخافون على شعبنا من مرض الايدز . نعم بهذه الوثيقة اكدوا على نفسهم هم ليس من المنتمين للعراق . فما على شعب العراق ان يحذرهم هم وعصاباتهم .