سلطة العراق الجديد يقولون نحن العراق الجديد والجديد عندهم قتل شعبه وهذا الي لاصايرة بعد 9/4/2003 ضاعت حقوق الانسان في العراق . ولادايرة لان كل سلسلة تفجيرات يقومون بها ميليشيات العراق الجديد ( نوري المالكي واحمد المالكي واحمد الجلبي وهادي العامري وبعض عصابات جيش المهدي وبتسميات اخرى ... ) ولاصايرة يقومون بحملة اعتقالات واسعة لابناء شعبنا بواسطة القوات الامنية ويعنونونها رسميا تحت طائلة المادة (4) ارهاب بلا استثناء وهنا نتساءل اين القائمين بحقوق الانسان في العالم اليس هم من سكت على بوش وبلير بغزو العراق وقتل ابناءه واليوم صنيعتهم يقومون بالمثل واكبرها اثارة النعرات الطائفية التي كان العراق لايعرفها والقانون يطبق بكل احترام على الجميع بدون استثاء ونرى اليوم الطائفية اخذت اكلها ( ثمارها ) .. يوم 28/اب/2013 عندما طالت التفجيرات كل مدن بغداد ومن ثم يخرج علينا والذي يدعي ويقول وهو يشير الى اولاده ( الحسن والحسين وانا علي ) شلاه بكلمة التفجيرات طالت كل احياء بغداد الا مدينة الاعظمية وفعلا الساعة التاسعة والنصف ليلا من نفس اليوم تطال هذه التفجيرات مقهى شعبي في الاعظمية يذهب ضحيتها (10) شهداء عراقيين وعشرات الجرحى ويخرج علينا الناطق بأسم وزارة الداخلية وهو يريد تاجيل التظاهرات يوم 31/8/2013 لظروف امنية كما يدعي وخوفا من احتراق الاخضر واليابس وفعلا فان يوم 28/اب/2013هو بمثابة تهديد وتخويف للمتظاهرين ففعلوها ابتداء من صباح 28/اب/2013 يوم دامي من التفجيرات والى المساء . ويتضح من كل هذا .. هناك عصابات موزعة على مدن بغداد وتابعة لهم واغلبهم لهم علاقة بوزارة الداخلية وبعض الافواج العسكرية ( الدمج ) وهم اصلا من مليشيات الكتل السياسية الطائفية ونضرب مثال على ذلك وبشهود عيان والسماع من البعض او تسفيط معلومات من المتبجحين الغارقين بدماء العراقيين .... ففي منطقة البساتين / منشاة سعد مقابل مدينة الشعب لايفصلها الا الشارع العام ..يوجد مجرمان شقيقان ( اركان وحازم الحسناوي ) الاول دائم السفر الى ايران والثاني كان يعمل قبل الاحتلال بنقل البيبسي بواسطة ماطور ابو ( الدوبة) واليوم يمتلك سيارة نوع لاندكروز سوداء ومكرس نفسه وعائلته واهله لذبح العراقيين ومسؤول عن تهجيرهم في هذه المناطق . اوصافه الطول 160سم مدور الوجه شعره خفيف من جانبي الرأس ويلبس دشداشة ... وكذلك تي شيرت ويتواجد مقابل اشارات مرور الشعب على الجانب الاخر / حي البساتين بالقرب من محطة بنزين حي البساتين المشيدة بالقرب منها ( سيارات كرين ) تتوقف عصرا ويوجد كشك من الالمنيوم مكتوب عليها ( ياعلي ) واغلب اوقاته يقضيها قرب هذا الكشك مع عصابته .. هذا الشخص متهم بأغتيال النقيب المنتسب الى وزارة الداخلية ( مصعب نعمت محمد صالح الركابي ) . والذي اغتيل يوم 12/5/2013 الساعة السادسة صباحا قرب اسواق بعقوبة الغذائية وللعلم الضابط الذي دخل الاسواق يوم الحادث ليطلع على ماصورته الكاميرات المنصوبة من قبل الاسواق يتمتع بعلاقة قوية مع المجرم حازم الحسناوي . حيث تفيد المعلومات ان وزارة الداخلية لاتعلم بقدوم هذا الضابط الذي هو برتبة عقيد ثبت لاهل المنطقة وشبابها انه منسوب الى قاطع نجدة الشعب لايعرفون اسمه . هذا يصير في العراق الجديد .......