وتستمر التفجيراتيستمر الموت اليومييستمر الدماروالفاعل معروفولا خلاص الا بالقضاء على الفايروسات التي دخلت إلى حياتنا بعد 9 نيسان 2003، وأنا للآن لم أجد علة لصمت شعبي على جرائم ترتكب لإبادته ..أيها العراقيون أجدادكم في قبورهم يستغربون صمتكم، أولئك الذين دوخوا الغزاة بآلات بدائية وبأسلحة صدئة، ويتساءلون : ماذا ينتظر أبناؤنا ليثوروا ويستردوا كرامتهم ؟أكرر للمرة الألف بعد المليون أن هذه التفجيرات لن تتوقف ووكلاء المحتل عازمون على إبادتكم جميعاً ولا حل إلا بالثورة، فمتى تثورون ؟ اغتصابزيارة نجادي للعراق تشبه عملية اغتصاب كاملة بمعاونة من يدعون أنهم عراقيون، ويشهد الله أنهم غرباء عن العراق وأهله. متكسب منافقأحد المتكسبين من الوطنية والحديث عن المقاومة لاحقاً، ومن الذين كتبوا رسالة إلى الرئيس الأمريكي يباركون له غزو العراق سابقاً، ونشر رسالته "الموقع المتمدن" نصحني بالتخفيف من حدة كتاباتي على وكلاء المحتل ملوحاً أن هؤلاء يستطيعون قذفي بتهمة تشوه تاريخي الوطني. لهذا الشخص موقع ألكتروني هو وسيلته في الاستعطاء من الشخصيات الوطنية، كما أنه يظهر على شاشات التلفزيون مادحاً من يمد إليه يده بالمساعدة المالية، وموقع استعطائه الأكبر العاصمة الأردنية عمان. وفي الوقت الذي حدثني ناصحاً، وصلت إليّ من أكثر من مصدر أنه ينال مني ويوصي بعدم نشر أي موضوع لي، بل وصلت إليّ إيميلات كتبها لأشخاص للنيل مني. هذه رسالة تحذير له فبين يدي معلومات عنه سأنشرها في الوقت المناسب مع اسمه الكامل.