* سوف نوافيكم حين تحين الفرصه بتسجيلات وثائقيه عن حقيقة حزب الله الذي اتخذ طابع المقاومه * مع خطاب قائد هذا الحزب نصر اللات و الذي اسقط قناع المقاومه واتضح انه اداة تنتمي لاشد اعداء الامه فهذا هو المذهب الذي يحاولون ان يتلبسوا به لقد اطلق خطابه حسن ابو كذيله والمؤمور به يوم 25 مايو. انه سيقاتل لنصرة بشار الاسد وقال في كلمة بثها التلفزيون يوم السبت ان سوريا ولبنان تحت تهديد من الإسلاميين السنة. وقال سوف نستمر حتى نهاية الطريق، ونحن نأخذ على عاتقنا المسؤولية ونحن نأخذ بنظرنا كل التضحيات والأثر المتوقع لهذا النهج . وأضاف نحن ذاهبون للفوز، مع إرادة الله -.في مقاتله اهل السنه وهذه الموقعه الاليمه موقعة القصير استخدمت فيها شتى انواع الاسلحه لانها منطقه استراتيجيه فيبدو ان حزب الله انكسر وتقهقر في هذه الموقعه ولكنه يريد ان يرمي بثقله ويستدرج طرابلس للحرب الطائفيه لانه يريد ان يستخدمها قاعده لوجستيه للمعركه هذا الوغد تخطى الدوله اللبنانيه وبدأء يتصرف وكأنه قوة احتلال تفرض اوامرها على الدوله وكانت حججه بالبدايه الدفاع عن مرقد زينب وهكذا كانوا يرسلون مرتزقتهم والذين يبدون انهم من جماعة حزب الله اللبناني ولكنهم في الحقيقه خليط من مليشيات شيعيه عراقيه وحرس ثوري ايراني واتضح ان هذه المراقد وفق نداءاتهم في مواقعهم الطائفيه الخسيسه انها مواقع جغرافيه يتخذ منها قاعدة انطلاق احتلاليه لضرب وحدة صف المسلمين والامه ولانريد الخوض في هل هذه المراقد حقيقيه ام لا وانما نتركها لعلماء التاريخ والاثار ليبتوا بها فحين نتذكر الحرب العراقيه الايرانيه كان الخميني يريد ان يحرر هذه المواقع لانها كانت بالاطار الصحيح في ظل نظام الوطنيه الحقه ولاحظنا كيف استخدموها قواعد انطلاق لضرب المجتمع والدوله عام 91 في الغوغاء .بعد هذا الخطاب اصبحت كل الالغاز معروفه وحسن نصر الله جندي خبيث ايراني لقد نعته فؤاد السنيوره و قال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق إن "حزب الله ليس حزباً لبنانياً بل فرقة إيرانية تعمل من داخل لبنان". جاء ذلك، في تصريحات على هامش مشاركته في أعمال المنتدى الاقتصادي العربي في البحر الميت بالأردن، ردا على خطاب حسن نصر الله يوم 25 مايو 2013 وكذلك أكد وزير خارجية البحرين الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة عبر تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي تويتر أن الأمين العام لـ"حزب الله" الشيعي اللبناني حسن نصر الله هو "شخص إرهابي". وتم تجريم الحزب في البحرين والحضر على التعامل معه . وفي مقال الى روبيرت فيسك في الانديبنتن البريطانيه حول حسن نصر الله الحرب التي يشارك بها حزب الله في سوريا تهدد بابتلاع لبنان وهذا يحتمل أن يكون الخطر الأكبر للشعب في لبنان منذ الحرب الأهلية 1975-1990 ...... واكد ميشال سليمان في تحذير بيوم فقط قبل أن يتحدث نصر الله في خطابه الاخير وقال ميشال أن حزب الله لا ينبغي له ان يسمح بإغراق لبنان في حرب طائفية. "كيف يمكن أن أمة تقدم مثالاً رائعا للمقاومة والتضحية ويقصد حزب الله" ولكنها بالحقيقه تعزز الخلافات الطائفية"؟ سؤال جيد. كاتب تركي قال هذا يرسم ملامح ليلة سقوط حزب الله أعرب الكاتب التركي إبراهيم كاراغُل عن اعتقاده بأن جماعة "حزب الله"، قد أنهت اليوم تمامًا كل الأسطاير التي نسجتها حول نفسها بأنها تمارس المقاومة، وذلك بسبب تدخلها السافر لخدمة النظام السوري على حساب المدنيين السوريين الأبرياء.وقال كاراغُل، في مقال له بصحيفة "يني شفق" التركية إن "حزب الله" قبل بتحطيم كل ما حاول رسمه عن نفسه طوال السنوات الماضية من أجل الدفاع عن واحد من أنظمة الحكم العفنة في الشرق الأوسط، وفق تعبيره.وأضاف أن "حزب الله" أمسى في حرب مع طلاب الحرية، وهو مصرّ على أن يقاتل الشعب السوري لحماية نظام الطائفي ، لكن الحقيقة أن فوهة بندقية حزب الله وجهت إلى الجهة الخطأ. وأردف الكاتب التركي أن عمق الأزمة السورية وتعقد مساراتها وتحول هذه الدولة إلى حلبة صراع دولي كان من الضروري أن تجعل "حزب الله" يحجم عن اختيار هذا الجانب للدفاع عنه، لكن الانقياد المذهبي الكامل لإيران هو السبب في هذا الخيار، فضلاً عن أهداف هذه الجيوسياسية. وأدان كاراغُل التصريحات الصادرة عن حسن نصر الله، أمين عام الحزب الاخيره في 25 مايو ، والتي وعد فيها مناصريه بتحقيق الفوز في معركته بسوريا، على غرار ما حدث في عام 2006، مشيرًا إلى أن "نصر الله" أثبت بهذا الكلام أن جماعته لا تفرق بين مسلم واسرائيلي. واستنكر كاراغُل تلكؤ وعدم مشاركة "حزب الله" في التصدي للاحتلال الأميركي للعراق، وعدم إرسال مقاتليه إلى هناك لطرد المحتل وانما ارسلهم لكبح مقاومة العراق وقتل اشراف العراق وفق برنامجا ايراني خبيث، طالما أنه يعلن بصراحة رغبته في مواجهة القوى الاستعمارية. وذكر أن تصريحات نصر الله عن أن سقوط النظام السوري يعني سقوط القدس ليست سوى محاولة لتغطية جرائم هذا النظام ودعم "حزب الله" للنظام في جرائمه، مؤكدًا أن النظام السوري لم يكن في يوم من الأيام حاميًا للقدس. واعتبر الكاتب التركي أن المسلمين السنّة، الذين دعموا حزب الله في 2006، هم اليوم ضحية لمغامرته في سوريا، مؤكدًا أن نصر الله خذل هؤلاء الناس، وانطلق على أساس مذهبي ليشارك في حرب ظالمة ضد شعب بريء. وأعرب الكاتب التركي عن قلقه من أن تجاوز الأزمة السورية الحدود إلى لبنان في ظل تزايد مثل تلك المواقف، لاسيما وأن المجتمع الدولي لا يتخذ تحركات لإنهاء المآساة قريبًا. واخيرا كتبت جريده المترو السويديه موضوعا عن حزب الله وحسن اللات حسب خطابه الاخير انه يواصل الكفاح في الساحه السوريه ويدعم بشار الاسد بكل مالديه فلقد كان خطابا يؤكد على العنف الذي ينتهجه هذا الحزب ويساهم به ان حسن نصر الله زعيم حزب الله في لبنان وحركته الشيعية المتشددة والمتجذره مع ايران يقول مشاركتنا في الحرب في سوريا ستكون "إلى نهاية الطريق" لجلب النصر للرئيس بشار الأسد. وادى تدخل ميلشيات حزب الله في سوريا الى تثخين الجراح وازدياد وتوسع العنف وخاصة في معركة القصير التي وترت الساحه اللبنانيه وادت الى الاحتقان الطائفي في طرابلس ............
