اخي القارئ الكريم اقرء الخبر المرفق لك ادناه ، لتجد ايضا ما تؤكده وتوثقه وتخبرنا به مؤسسات دولية ذات اختصاص ايضا ،بصدد رأيها ببغداد ،خبرا تقول هذه المؤسسات به : ** (( ان بغداد هي اسوء عواصم العالم )) ؟؟؟؟؟؟؟ لم يبقى فينا شيئا الا ونحن العراق وشعب العراق ودولة العراق ،(( الأدنى تخلفا وفقرا وعيشة وخدماتا وأمنا وأمانا وأمية وجهلا وتخلفا وفسادا ودمارا وقتلا واغتصابا وتقسيما وتمزيقا ونهبا وفقدانا للكرامة ايضا -انعمت عيونكم على هذا ( التحرير ) الأكشر !؟يا ادوات وعملاء وعلاقمة الغزاة امريكان كانوا ام ايرانيون ام صهاينة ام انكليز والآخرون من المجرمون منهم ،انعمت عيونكم وانعل ابو سلفاكملم تتركوا فينا شيئا صالحا ،لم تتركوا فينا شيئا جميلا كان موجودا متوفرا قبل ان تأتونا ، او قبل أن بيأتوا بكم اولياء نعمتكم وأنتم مخفيون تحت جزمات وخلف جنازير عساكر سيدكم الأحتلال -اخي العراقي الكريم اقرء الخبر ادناه :لتجد ماذا حدث وما احدثوه هؤلاء المجرمون معا محتلون وعملاء ومرتزقة وادوات اجرامية في بلدك ولك ولعيالك ولدولتك التي كانت زاهيلا رغم العدوان والحروب وجريمة الحصار -ياعالم ..... ياهوهذولة الملاعين اولاد الملاعين لم يتركوا فينا شيئا صاحيا صالحا نظيفا سليما يكود الوجه كما يقال ، قلنا لكم قارئنا الكريم كثيرا حتى انكطع النفس انها واحدة من اهداف الأحتلال ، انها واحدة من مهام عملائه ،المنصبون حكاما على المنطقة الخضراء - المرفق : بغداد ... في المرتبة الأخيرة ضمن قائمة أفضل مدن الحياة في العالم أصدرت مؤسسة ميرسر تصنيفها لعام 2012 لأفضل نوعية حياة في مختلف مدن العالم حيث تصدرت القائمة خمس مدن هي فيينا وتليها زيورخ في سويسرا ثم اوكلاند ثم ميونخ ثم فانكوفر. أما أسوأ خمس مدن في العالم من ناحية نوعية الحياة فيها فهي بغداد التي جاءت في المرتبة 221 والأخيرة وأفضل منها بانغي في أفريقيا وأفضل من هذه بورت أو برانس في هاييتي وأفضل من الأخيرة نجامينا في تشاد وأفضل منها جميعا الخرطوم في السودان. تصدر مؤسسة ميرسر هذا المؤشر سنويا لمساعدة الشركات العالمية ومنظمات أخرى على منح موظفيها تعويضات مناسبة عندما تطلب منهم أداء مهمات في هذه المدن كما يفيد هذا المؤشر هذه الشركات في مجال اختيار مناطق عملها للحصول على أفضل النتائج الممكنة. يحوي المؤشر معلومات مهمة عن هذه المدن وعن مستوى الحياة فيها ويبلغ عددها 221 مدينة اعتمادا على أنموذج مدينة نيويورك كمعيار اساسي. مؤسسة ميرسر أصدرت هذا العام أيضا مؤشرا إضافيا عن أفضل المدن في مجال توفر البنى التحتية اعتمادا على مدى توفر الطاقة الكهربائية والمياه الصالحة للشرب وخدمات الهاتف وخدمات البريد والنقل العام ومدى تكرر الاختناقات المرورية إضافة إلى قياس خدمات الطيران الدولي والمحلي وجاءت مدينة بغداد في المرتبة ما قبل الأخيرة أي رقم 220. إقليميا، تأتي مدينة دبي في المرتبة الأولى تليها أبو ظبي وتأتي بغداد في المرتبة الأخيرة