ايران كما هو احتلالها الأجرامي البغيض ،كما هو عدوانها وجرائمها وسرقاتها الكبرى ،كما هي فتنتها الطائفية الأجرامية وعنصريتها ضد العراق المحتل من قبلها ومن قبل حلفائها التأريخيون من صهاينة واستعماريون وامبرياليون وعملاء رجعيون وعلقميون خوانون ،* هاهي ايران تكمل مشوار اهدافها ومشاريعها الأجرامية الخبيثة على بقية اقطارنا العربية بعد ان احتلت العراق واغتصبت العراقيون وحطمتهما واصبحت تتحكم بهما أسفا،احتلال ونهب وفتنة طائفية وعنصرية مقيتة وجرائم كبرى همجية لاحصر لها ولاحدود ولاتوقف كما يتضحلازالت تفعلهما ايران ( الأسلامية ) بحق العراق والعراقيون والعرب ، هاهي ايران ايضاتدخل آفة المخدرات المدمرة لأي مجتمع ووطن ودولة وعائلة وانسان ،* اعرفوا ان آفة المخدرات باتت سلاحا تدميريا تستخدمة بعض الدول لمحاربة دولا اخرى ، لحجمها المدمر والفتاك ،* هذه المرة تدخل هذه الآفة التدميرية الفتاكة للسعودية العربية ، لأرض مكة والحجاز ، لشعب عربي مسلم ،هذه الآفة تدخلها لبقية اشقائنا العرب ايضا كما ادخلتها للعراق قبل سنوات وادخلت ايضا كل وساخاتها ومجرميها وأفاقيها وكذابيها وعمائم السوء فيها للعراق ومن ارضه تدخلهما لأشقائه العرب بعد ان احتلت العراق واخذت تتحكم به ، هاهي ايران لو عددت وصنفت جرائمها في العراق تحديدا وفي بقية ارض العرب ،فأنها تتجاوز جرائم وفضاعات حليفها الكيان الصهيوني الف مرة ومرة ،بكرهها بعنصريتها بخبثها بجرائمها بطمعها بجشعها ضد العراق العربي اولا ، وهاهي تفعل الشئنفسه بحق اقطارنا العربية واهلها ،*** لقد تجاوزت ايران الملالي الأحتلال الأمبريالي الأمريكي وفضاعاته وجرائمه ونهبه في العراق ، بعد ان سلمته لها امريكا ، وفق اتفاقيات تأخذ بنظر الأعتبار مصالحهما المشتركة ،لقد سلمت العراق لها شريكتها في الجريمة امريكا( الشيطان الأكبر ) !؟ ومعها الصهيونية العالمية وبريطانيا العجوز الأستعماري القديم الجديد اما مشاركة وصمت وتفرج عربي أسفا ؟؟؟هنا نستطيع القولان ايران لاتزال هي الأكثر والأبشع والأخطر من فتكت بالعراق والعراقيون وتحديدا عربهم ومسلميهم ،** وهي الأكثر من ربحت من بقية المحتلون بعد مشاركتها الفعلية في جريمة الأحتلال الكبرى ،** تذكروا قولهم وتبجحهم الشهير :(( لولانا لما احتلتا افغانستان والعراق ))؟؟؟كالعادة غالبا ما نعاين ونأخذ اخبار ومعلومات ووثائق وتأكيدات عن جرائم دول الأحتلال بأشكالها بحق العراق والعراقيون ،* نرى ان ايران تتقدمهم في جرائمها الكبرى وفي نهبها وفي ابادتها للعراقيون ،ولكن نتذكر كمتابعون لشأن وطننا الجريح منذ بداية الأحتلال وقبله ايضا ، * نرى ان ايران وعملائها واجهزتها وفيالقها الشريرة ومليشيات عملائها في العراق هم من نشروا بل زرعوا ارض العراق بهذه الآفة التدميرية التي لم يعرفها العراق والعراقيون قبل الأحتلال ،لقد زرعت ايران ( الأسلامية الشيعية ) وعملائها ارض العراق الطاهرة بهذه الآفة الفتاكة واصبح العراق مليئا بها ومصدرا لها وقد كثر استعمالها أسفا من قبل شباب العراق ورجاله ؟؟؟ليعوا العراقيون وتحديدا اهلنا شيعة العراق ، دور ايران وجرائمها الكبرى في العراق وليتعاونوا مع مع كل من يرفض ويناصب الوجود والأحتلال الأيراني الصفوي المجرم ،* وتأكدوا ان لاغير المقاومة من تهزم هذا الشر الكبير ومعه كل الأشرار الذين لوثوا العراق وآذوه وآذوا اهله ولايزالوا ،   ولابد في هذا الشأن ايضا ان يكون هناك دعما عربيا رسميا وشعبيا للعراق وشعبه ولمقاوتهما الوطنية وقبل خراب كل البصرة من محيطها لخليجها -لدي معلومة من احد العراقيون الذي عاش في ايران في السبعينيات والثمانينيات ،* قالها لي قبل 20 عاما هنا في السويد ،(( ان بعضا مهما من عمائم ايران هم تجارالمخدرات الأساسيون في ايران )) ؟؟؟ المرفق : اعتقال مجموعة تهرب المخدرات من إيران إلى السعودية في المثنى  كشف مصدر أمني رفيع المستوى، الثلاثاء، عن إعتقال مجموعة من التجار يهربون المخدرات إلى السعودية في محافظة المثنى . وقال المصدر الذي طلب عدم الاشارة إلى اسمه في حديث لـ"شفق نيوز" إن "القوات الامنية أعتقلت صباح اليوم في محافظة المثنى مجموعة مكونة من ثلاثة تجار يهربون المخدرات من إيران إلى السعودية". وبيّن المصدر أن "القوات الامنية فتحت تحقيقياً اولياً مع هؤلاء التجار وقد إعترفوا على أنهم يهربون المخدرات، وتمّت احالتهم إلى الجهات المختصة لتكملة الاجراءات اللازمة بحقهم". وبرزت ظاهرة الإدمان على المخدرات والاتجار بها حديثاً في المجتمع العراقي مع تحوله إلى ممر لتهريب المخدرات من إيران وسوريا وتركيا المتوجهة إلى دول الخليج العربية.ورغم انتباه السلطات العراقية المختصة وجهودها في مكافحة المخدرات إلا أنها لا تزال قاصرة تجاه تسارع تعاطي المخدرات والاتجار بها في البلد. وحسب جهات أممية فإن العراق يمتلك موقعاً جغرافياً مميزاً وبفعل تردي ظروفه الاقتصادية والاجتماعية وضعف إجراءاته وتدابيره الأمنية يصنف بحسب إحصاءات الأمم المتحدة ضمن قائمة المنافذ النشطة لتهريب المخدرات. ويستغل العديد من تجار المخدرات تلك المزايا باتخاذهم العراق معبرا يسوق لبعض من دول الجوار الإقليمي شحنات من المواد المخدرة والأدوية والعقاقير المنبهة والمؤثرة عقليا وعصبيا تضبط الجهات المختصة بين الحين والآخر أنواعا وكميات مختلفة منها