ايران وتجارها ووكلائها وعملائها وأدواتها في العراق الجديد ،  هم ابطال ورواد وكبار هذه التجارة واصحاب هذا الهدف المدمر للعراق وللعراقيون ، * انهم من ادخل هذه الآفة المميتة المدمرة للعراقيون وشبابه بعد الأحتلال ،  هم من زرعوها ونشروها وأعموا العراق وعرفوا العراقيون بها ، انها احد الوسائل لأيران ولدول الأحتلال واعداء وكارهوا العراق والعراقيون ،  لتدمير العراق وحياة العراقيون ؟؟؟ يساعد ايران كالعادة الأمريكان والصهاينة والكويت وغيرهما في تلك الجريمة الكبرى ،   * المخدرات هي من تدمر المجتمع وهي الأفة الكبيرة والخطيرة ،  وهذا مايريدة المحتلون للعراق وشعبه حينما يكون الكثير من ابنائه غير مستفيقون او نبهون او متنبهون لحياتهم وبناء مستقبلهم وبناء واصلاح وتحرير بلدهم ، * بالمخدرات تستطيع ان تقضي على عقول واجساد كانت تستطيع ان تبني وتعمر وتدافع عن العراق ،   * العراق قبل احتلاله وتسلط وتحكم زمر وعصابات ومليشيات ايران واسرائيل وامريكا ،  كان مميزا بخلوه من المخدرات وتجارها ، وبعد ( التحرير الكشر ) ،  اصبح العراق ( الحر الديمقراطي الفيدرالي الجديد ) ،  يزرع ويصدر واصبحت المخدرات فيه ظاهرة عادية ؟؟؟    من يتابع يسمع ويقرء كثيرا خلال عمر الأحتلال ،* ان الشرطة العراقية القت القبض على تجار المخدرات ** المعلومات تؤكد ان ايران وتجارها واجهزتها وعملائها في اتلمقدمة هم من بلو العراق والعراقيون بهذه الآفة ،    ** تصوروا ان الدول الكبرى والصغرى ،* اصبحت تحارب وتؤذي وتدمر بعضها البعض بهذه الآفة ، فكيف حال العراق المحتل والمخترق من جنوبه الى شماله ،   اتسمعوا بين فترة واخرى ، * يطلق سراح مئات المجرمون الأيرانيون من قبل حكومات العراق الجديد ، تصوزروا ماذا كانت جرائم هؤلاء في العراق المحتل ايرانيا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟   المخدرات آفة مدمرة ،* هي احد الوسائل القذرة التي من تدمر العراق وهذا مايحصل منذ 9/4/2003     المرفق :   إلقاء القبض على تاجر مخدرات بمحافظة النجف وبحوزته عشرة الآف حبة   شبكة ذي قــار     ألقت مفرزة من الشرطة الحكومية بمحافظة النجف مساء امس، القبض على أحد تجار المخدرات وبحوزته أكثر من عشرة الآف حبة مخدرة. واكد النقيب ( مقداد الموسوي ) مدير إعلام شرطة المحافظة في تصريح نشر صباح اليوم" ان المفرزة الحكومية تمكنت مساء امس من القاء القبض على التاجر في احد احياء مدينة النجف وهو يروج لهذه الافة الفتاكة والسموم القاتلة" .. مشيرا الى انه تم تدوين أقوال التاجر المتهم واحالته الى المحاكم المتخصصة للتحقيق معه وتحديد العقوبة التي ستصدرها ضده" . ويشار الى ان ظاهرة المخدرات التي لم يألفها العراقيون قبل ابتلائهم بالاحتلال البغيض وعملائه الاذلاء، انتشرت خلال السنوات التسع الماضية بشكل ملحوظ في عدد من المحافظات العراقية واصبحت تشكل خطرا كبيرا على المجتمع ولا سيما شريحة الشباب، في ظل فشل الاجهزة الحكومية المختلفة وعجزها الواضح عن السيطرة على المنافذ الحدودية وخاصة مع النظام الحاقد الايراني الذي يسعى بكل فوة الى استخدام كافة السبل لتدمير هذا البلد الجريح .