شبكة ذي قار
عاجل










( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان )   من هم جند المشروع القومي :   المشروع القومي العربي الذي تحمل لوائه طلائع مؤمنة بالله وكتبه ورسله، هو نتاج ذلك وإمتدادأ له، وإستلهاما منه، وتمسكا للعمل به، لذا فإن طلائع الأمة المناضلة المجاهدة لابد أن تكون مؤمنة أيمانا كاملا بالله وكتبه ورسله، مستوعبة لما جاء فيها من هدي وقيم، وعاملة بما جاء فيها، لتكون قادرة فعلا لقيادة الشعب، لتحقيق ذاته وتحرير وطنه وتغير الواقع، بإعادة بناء دولة العرب الحضارية الإيمانية الإنسانية الموحدة، الفاعلة في الحياة العامة للبشرية جمعاء ( بأي صيغة ونظام حكم يختاره أبناء هذه الأمة ) ، تلك الطلائع المؤمنة المجاهدة المتقدمة وعيا وجهادا هي التنظيمات القومية، بكل تياراتها ومناهجها الفكرية ورؤاها السياسية، وفي مقدمتها والأكثرها تعبيرا عن ذلك المشروع القومي حزب البعث العربي الإشتراكي، وتلتقي معها بصميمية وحميمية تكاد تكون توحيدية التيارات الدينية ( الإسلامية والمسيحية ) ، فلا فاصلة بين المؤمنين إن هم صدقوا، فالتيارات الدينية وعموم مؤمني الأرض لا يمكن أن يتقاطعوا مع الفكر القومي الإيماني الإنساني، فقول رسول الله وخاتم انبيائه محمد صلى الله عليه وآله وسلم عن حلف الفضول: ( لودعيت الآن لمثله لأجبت ) ، يطرح ويوضح هذا المعنى العميق للإيمان الحق، والموقف من كل عمل صالح، وإن كان جاء عن إتفاق وقرار بشري، فالدين الحنيف يقر كل عمل ورأي يخدم الأنسان ويحمي حقوقه، ولا يتعارض مع شرع الله وحدوده، فأبناء هذه الأمة الذين جبلوا على حب الخير ونزعة التقوى والسلام والمحبة لعموم البشر، بإرادة الله ومشيئته، الذي خلق الإنسان، وسوى النفس البشرية، فالهمها فجورها وتقواها، فالمؤمن الحقيقي نزوعا للخير والسلام، محبا لقومه والناس أجمعين، فلم لم يكن أخ لك في الدين فهو شبيهك في الخلق، كما قال سيدنا علي بن أبي طالب عليه السلام، والمؤمن يرفض الغلو والتعصب والتمايز بكل أشكاله، ويلعن الفتنة والعنصرية والبغي والعدوان، وهو مؤمن بقناعة مطلقة بأن إستباحة حقوق الآخرين وممتلكاتهم ودمائهم شيء مقيت، وهم أي المؤمنون حقا يتجنبوا كل فاحشة وإثم ، لأن ذلك محرم بشرع الله تعالى، والمؤمن الحقيقي يرفض الفرقة والتناحر والبغضاء والنزاع والفساد في الأرض واللصوصية، وكل ما نهي عنه الدين، سواءا في كتب الله المقدسة أوعلى ألسنة أنبيائه ورسله عليهم الصلاة والسلام أجمعين. وكذلك تلتقي معهم وتتحشد في خندقهم كل التيارات والحركات الوطنية في الوطن العربي، لأن الفاصلة بين القومي والوطني فاصلة ضيقة، بل أنهما تعبيران لمعنى واحد، وإن للقومي فضلا وتأثير إيجابي كبير على القطري ( الوطني ) ، لأن كل الوقائع السياسية والإقتصادية والإجتماعية تؤكد اتجاه البشر الى التكتلات الكبيرة القادرة على التكامل وتنوع الاستثمار وتوسيع آفاقه، تلك الحركات والتنظيمات تدرك الدور الريادي للأمة العربية ومستوعبة لدورها الرسالي، النابع من اختيار الله عزوجل للأمة العربية، وإصطفائها لحمل رسالاته لعموم البشر.   والقوميون الحقيقيون، هم مناضلي الحركة القومية العربية الأصلاء، لا يمكن إلا أن يكونوا مؤمنين، لأن ما جاء للبشرية في رسالات السماء، هو خير لها وهدى ورحمة، وبالتالي فهم والتيارات الدينية التي تعمل فعلا وفق ما جاء برسالات السماء يشكلون معسكرا واحدا يعمل وفق ما أمر الله، تعامل بالمعروف والإحسان مع المُعاهد، الداعي للسلام والتعاون والتسامح، وجهاد وقتال في سبيل الله بمواجهة من يعتدي على الأمة ومقدساتها وحقوقها مجتمعة، أو حقوق أبنائها فرادا. وهنا أود أن أنبه بأن من أعنيهم بالأصلاء من القوميين المؤمنين هم غير المتاجرين بالقومية والدين معا، لا كما يظهر الآن علينا أناس يتخذون دين الله غطاءا ليعيثوا بأرض الله وعباده وحقوقهم فسادا، الذين لا يرعوون عن كل منكر وموبقة، ولا يلتزمون بشرائع وحدود الله، من أولئك المغالين في دينهم والمتطرفين فيه، أو المحرفين لكلام الله تعالى وآياته، الذين يمتهنون الدين ويتخذوه وسيلة للكسب وتحقيق المآرب والمصالح، ولا أولئك العنصريون الفاشيون الذين يتخذون الإنتماء العرقي عصبية لحشد الناس للبغي والعدوان، ويخالفون أمر الله سبحانه بأنه تعالى خلق الناس شعوبا وقبائل ليتعارفوا لا ليتعاركوا ويتنازعوا، ويقتل بعضهم بعضا، أو ينهب خيراته ويسلبه حقوقه.   فذاك دستور حزب البعث العربي الإشتراكي الحامل للواء العروبة، الدستور الذي يحدد مفاهيم الحزب ويبين سياساته في كل المجالات ومنهجه للناس، ونظامه الداخلي الذي يحدد تفاصيل عمله التنظيمي، منشوران على صفحات الأنترنيت وبإمكان أي شخص عربي أو أجنبي، صديق للحزب أو معارض له أو معادي أن يطلع على تفاصيلهما، ولو كان في دستور البعثيين ما يخشون منه، في أن يكون مثلبة عليهم، لما نشروه على الملأ، فالبعثيون واضحون في مبادئهم وعملهم، تماما، فهم مؤمنون لايخشون في الله والحق لومة لائم، ولا يناضلوا إلا من أجل الحقوق المشروعة لأمتهم وأبنائها، ولا يبغون غيرها، ويحبون للأمم والشعوب أن تحقق ما يحبوا ويجاهدوا لتحقيقه لأمتهم، ويناهضوا البغي والعدوان والإستعمار، ويدعمون التعاون والتسامح والسلام بين الأمم والشعوب.   وإليكم مقتبسات من دستور الحزب ومواده الرئيسية :   مبادىء اساسية   المبدأ الاول وحدة الامة العربية وحريتها   العرب امة واحدة لها حقها الطبيعي في ان تحيا في دولة واحدة وان تكون حرة في توجيه مقدراتها. ولهذا فأن حزب البعث العربي الاشتراكي يعتبر : 1-       الوطن العربي وحدة سياسية اقتصادية لا تتجزأ ولا يمكن لأي قطر من الاقطار العربية ان يستكمل شروط حياته منعزلا" عن الآخر. 2-       الامة العربية وحدة ثقافية، وجميع الفوارق القائمة بين ابنائها عرضية زائفة تزول جميعها بيقظة الوجدان العربي. 3-       الوطن العربي للعرب*، ولهم وحدهم حق التصرف بشؤونه وثرواته وتوجيه مقدراته.   المبدأ الثاني ÔÎÕíÉ ÇáÇãÉ ÇáÚÑÈíÉ   ÇáÇãÉ ÇáÚÑÈíÉ ÊÎÊÕ ÈãÒÇíÇ ãÊÌáíÉ Ýí äåÖÇÊåÇ ÇáãÊÚÇÞÈÉ¡ æÊÊÓã ÈÎÕÈ ÇáÍíæíÉ æÇáÇÈÏÇÚ¡ æÞÇÈáíÉ ÇáÊÌÏÏ æÇáÇäÈÚÇË¡ æíÊäÇÓÈ ÇäÈÚÇËåÇ ÏæãÇð ãÚ äãæ ÍÑíÉ ÇáÝÑÏ æãÏì ÇáÇäÓÌÇã Èíä ÊØæÑå æÈíä ÇáãÕáÍÉ ÇáÞæãíÉ. æáåÐÇ ÝÃä ÍÒÈ ÇáÈÚË ÇáÚÑÈí ÇáÇÔÊÑÇßí íÚÊÈÑ : 1-    ÍÑíÉ ÇáßáÇã æÇáÇÌÊãÇÚ æÇáÇÚÊÞÇÏ æÇáÝä ãÞÏÓÉ áÇ íãßä áÃíÉ ÓáØÉ Çä ÊäÊÞÕåÇ. 2-    ÞíãÉ ÇáãæÇØäíä ÊÞÏÑ – ÈÚÏ ãäÍåã ÝÑÕÇð ãÊßÇÝÆÉ – ÈÍÓÈ ÇáÚãá ÇáÐí íÞæãæä Èå Ýí ÓÈíá ÊÞÏã ÇáÇãÉ ÇáÚÑÈíÉ æÇÒÏåÇÑåÇ Ïæä ÇáäÙÑ Çáì Ãí ÇÚÊÈÇÑ ÂÎÑ.   المبدأ الثالث رسالة الامة العربية   الامة العربية ذات رسالة خالدة تظهر باشكال متجددة متكاملة في مراحل التاريخ. وترمي الى تجديد القيم الانسانية وحفز التقدم البشري وتنمية الانسجام والتعاون بين الامم. ولهذا فأن حزب البعث العربي الاشتراكي يعتبر :   1-      الاستعمار وكل ما يمت اليه عمل اجرامي يكافحه العرب بجميع الوسائل الممكنة، وهم يسعون ضمن امكانياتهم المادية والمعنوية الى مساعدة جميع الشعوب المناضلة في سبيل حريتها. 2-      الانسانية مجموع متضامن في مصلحته، مشترك في قيمه وحضارته، فالعرب يتغذون من الحضارة العالمية ويغذونها، ويمدون يد الأخاء الى الامم الاخرى ويتعاونون معها على ايجاد نظم عادلة تضمن لجميع الشعوب الرفاهية والسلام، والسمو في الخلق والروح.   ãÈÇÏìÁ ÚÇãÉ   ÇáãÇÏÉ ( 1 ) :- ÍÒÈ ÇáÈÚË ÇáÚÑÈí ÇáÇÔÊÑÇßí ÍÒÈ ÚÑÈí ÔÇãá*¡ ÊÄÓÓ áå ÝÑæÚ Ýí ÓÇÆÑ ÇáÃÞØÇÑ ÇáÚÑÈíÉ¡ æåæ áÇ íÚÇáÌ ÇáÓíÇÓÉ ÇáÞØÑíÉ ÇáÇ ãä æÌåÉ äÙÑ ÇáãÕáÍÜÉ ÇáÚÑÈíÉ ÇáÚáíÇ.   ÇáãÇÏÉ ( 2 ) :- ãÑßÒ ÇáÍÒÈ ÇáÚÇã åæ ÍÇáíÇð ÏãÔÞ æíãßä Çä íäÞá Çáì ÃíÉ ãÏíäÉ ÚÑÈíÉ ÇÎÑì ÇÐÇ ÇÞÊÖÊ Ðáß ÇáãÕáÍÉ ÇáÞæãíÉ.   ÇáãÇÏÉ ( 3 ) :- ÍÒÈ ÇáÈÚË ÇáÚÑÈí ÇáÇÔÊÑÇßí Þæãí íÄãä ÈÃä ÇáÞæãíÉ ÍÞíÞÉ ÍíÉ ÎÇáÏÉ¡ æÈÃä ÇáÔÚæÑ ÇáÞæãí ÇáæÇÚí ÇáÐí íÑÈØ ÇáÝÑÏ ÈÃãÊå ÑÈØÇ" æËíÞÇ" åæ ÔÚæÑ ãÞÏÓ¡ ÍÇÝá ÈÇáÞæì ÇáÎÇáÞÉ¡ ÍÇÝÒ Úáì ÇáÊÖÍíÉ¡ ÈÇÚË Úáì ÇáÔÚæÑ ÈÇáãÓÄæáíÉ¡ ÚÇãá Úáì ÊæÌíå ÇäÓÇäíÉ ÇáÝÑÏ ÊæÌíåÇð ÚãáíÇð ãÌÏíÇð.   æÇáÝßÑÉ ÇáÊí íÏÚæ ÇáíåÇ ÇáÍÒÈ åí ÇÑÇÏÉ ÇáÔÚÈ ÇáÚÑÈí Çä íÊÍÑÑ æíÊæÍÏ¡ æÇä ÊÚØì áå ÝÑÕÉ ÊÍÞíÞ ÇáÔÎÕíÉ ÇáÚÑÈíÉ Ýí ÇáÊÇÑíΡ æÇä ÊÊÚÇæä ÇáÃãÉ ÇáÚÑÈíÉ ãÚ ÓÇÆÑ ÇáÇãã Úáì ßá ãÇ íÖãä ááÇäÓÇäíÉ ÓíÑåÇ ÇáÞæíã Çáì ÇáÎíÑ æÇáÑÝÇåíÉ.   ÇáãÇÏÉ ( 4 ) :- ÍÒÈ ÇáÈÚË ÇáÚÑÈí ÇáÇÔÊÑÇßí ÇÔÊÑÇßí íÄãä ÈÃä ÇáÇÔÊÑÇßíÉ ÖÑæÑÉ ãäÈÚËÉ ãä Õãíã ÇáÞæãíÉ ÇáÚÑÈíÉ áÇäåÇ ÇáäÙÇã ÇáÇãËá ÇáÐí íÓãÍ ááÔÚÈ ÇáÚÑÈí ÈÊÍÞíÞ ÇãßÇäíÇÊå æÊÝÊÍ ÚÈÞÑíÊå Úáì Çßãá æÌå ÝíÖãä ááÇãÉ äãæÇð ãØÑÏÇð Ýí ÇäÊÇÌåÇ ÇáãÚäæí æÇáãÇÏí æÊÂÎíÇð æËíÞÇð Èíä ÇÝÑÇÏåÇ.   ÇáãÇÏÉ ( 5 ) :- ÍÒÈ ÇáÈÚË ÇáÚÑÈí ÇáÇÔÊÑÇßí ÔÚÈí íÄãä ÈÃä ÇáÓíÇÏÉ åí ãáß ÇáÔÚÈ æÇäå æÍÏå ãÕÏÑ ßá ÓáØÉ æÞíÇÏÉ¡ æÇä ÞíãÉ ÇáÏæáÉ äÇÌãÉ Úä ÇäÈËÇÞåÇ Úä ÇÑÇÏÉ ÇáÌãÇåíÑ¡ ßãÇ Çä ÞÏÓíÊåÇ ãÊæÞÝÉ Úáì ãÏì ÍÑíÊåã Ýí ÇÎÊíÇÑåÇ. áÐáß íÚÊãÏ ÇáÍÒÈ Ýí ÇÏÇÁ ÑÓÇáÊå Úáì ÇáÔÚÈ æíÓÚì ááÇÊÕÇá Èå ÇÊÕÇáÇ" æËíÞÇ" æíÚãá Úáì ÑÝÚ ãÓÊæÇå ÇáÚÞáí æÇáÇÎáÇÞí æÇáÇÞÊÕÇÏí æÇáÕÍí áßí íÓÊØíÚ ÇáÔÚæÑ ÈÔÎÕíÊå æããÇÑÓÉ ÍÞæÞå Ýí ÇáÍíÇÉ ÇáÝÑÏíÉ æÇáÞæãíÉ.   ÇáãÇÏÉ ( 6 ) :- ÍÒÈ ÇáÈÚË ÇáÚÑÈí ÇáÇÔÊÑÇßí ÇäÞáÇÈí*¡ íÄãä ÈÃä ÇåÏÇÝå ÇáÑÆíÓíÉ Ýí ÈÚË ÇáÞæãíÉ ÇáÚÑÈíÉ æÈäÇÁ ÇáÇÔÊÑÇßíÉ áÇ íãßä Çä ÊÊã ÇáÇ Úä ØÑíÞ ÇáÇäÞáÇÈ æÇáäÖÇá¡ æÇä ÇáÇÚÊãÇÏ Úáì ÇáÊØæÑ ÇáÈØíÁ æÇáÇßÊÝÇÁ ÈÇáÇÕáÇÍ ÇáÌÒÆí ÇáÓØÍí íåÏÏÇä åÐå ÇáÇåÏÇÝ ÈÇáÝÔá æÇáÖíÇÚ áÐáß Ýåæ íÞÑÑ :   à  - ÇáäÖÇá ÖÏ ÇáÇÓÊÚãÇÑÇáÇÌäÈí áÊÍÑíÑ ÇáæØä ÇáÚÑÈí ÊÍÑíÑÇð ãØáÞÇð ßÇãáÇð. È – ÇáäÖÇá áÌãÚ Ôãá ÇáÚÑÈ ßáåã Ýí ÏæáÉ ãÓÊÞáÉ æÇÍÏÉ. ÌÜ - ÇáÇäÞáÇÈ Úáì ÇáæÇÞÚ ÇáÝÇÓÏ ÇäÞáÇÈÇ" íÔãá ÌãíÚ ãäÇÍí ÇáÍíÇÉ ÇáÝßÑíÉ æÇáÇÞÊÕÇÏíÉ æÇáÇÌÊãÇÚíÉ æÇáÓíÇÓíÉ.   ÇáãÇÏÉ ( 7 ) :- ÇáæØä ÇáÚÑÈí åæ åÐå ÇáÈÞÚÉ ãä ÇáÇÑÖ ÇáÊí ÊÓßäåÇ ÇáÇãÉ ÇáÚÑÈíÉ¡ æÇáÊí ÊãÊÏ ãÇ Èíä ÌÈÇá ØæÑæÓ æÌÈÇá ÈÔÊßæíå æÎáíÌ ÇáÈÕÑÉ æÇáÈÍÑ ÇáÚÑÈí æÌÈÇá ÇáÍÈÔÉ æÇáÕÍÑÇÁ ÇáßÈÑì æÇáãÍíØ ÇáÇØáÓí æÇáÈÍÑ ÇáÇÈíÖ ÇáãÊæÓØ.   ÇáãÇÏÉ ( 8 ) :- áÛÉ ÇáÏæáÉ ÇáÑÓãíÉ æáÛÉ ÇáãæÇØäíä ÇáãÚÊÑÝ ÈåÇ Ýí ÇáßÊÇÈÉ æÇáÊÚáíã åí ÇááÛÉ ÇáÚÑÈíÉ¡ ãÚ ãÑÇÚÇÊ ÇáÎÕæÕíÉ ÇáÞæãíÉ æÇáËÞÇÝíÉ ááÞæãíÇÊ ÇáãÊÂÎíÉ ãÚ ÇáÚÑÈ æÇáÊí ÊÔßá ÌÒÁÇ ãÍÊÑãÇ ãä ÇáÃãÉ.   ÇáãÇÏÉ ( 9 ) :- ÑÇíÉ ÇáÏæáÉ ÇáÚÑÈíÉ åí ÑÇíÉ ÇáËæÑÉ ÇáÚÑÈíÉ ÇáÊí ÇäÝÌÑÊ ÚÇã 1916 áÊÍÑíÑ ÇáÇãÉ ÇáÚÑÈíÉ æÊæÍíÏåÇ.   ÇáãÇÏÉ ( 10 ) :- ÇáÚÑÈí åæ ãä ßÇäÊ áÛÊå ÇáÚÑÈíÉ¡ æÚÇÔ Ýí ÇáÇÑÖ ÇáÚÑÈíÉ Çæ ÊØáÚ Çáì ÇáÍíÇÉ ÝíåÇ¡ æÂãä ÈÇäÊÓÇÈå Çáì ÇáÇãÉ ÇáÚÑÈíÉ.   ÇáãÇÏÉ ( 11 ) :- íÌáì Úä ÇáæØä ÇáÚÑÈí ßá ãä ÏÚÇ Çæ ÇäÖã Çáì ÊßÊá ÚäÕÑí¡ æßá ãä åÇÌÑ Çáì ÇáæØä ÇáÚÑÈí áÛÇíÉ ÇÓÊÚãÇÑíÉ.   ÇáãÇÏÉ ( 12 ) :- ÊÊãÊÚ ÇáãÑÃÉ ÇáÚÑÈíÉ ÈÍÞæÞ ÇáãæÇØä ßáåÇ¡ æÇáÍÒÈ íäÇÖá Ýí ÓÈíá ÑÝÚ ãÓÊæì ÇáãÑÃÉ ÍÊì ÊÕÈÍ ÌÏíÑÉ ÈÊãÊÚåÇ ÈåÐå ÇáÍÞæÞ.   ÇáãÇÏÉ ( 13 ) :- ÊÍÞíÞ ãÈÏà ÊßÇÝÄ ÇáÝÑÕ Ýí ÇáÊÚáíã æÇáÍíÇÉ ÇáÇÞÊÕÇÏíÉ ßí íÙåÑ ÇáãæÇØäæä Ýí ÌãíÚ ãÌÇáÇÊ ÇáäÔÇØ ÇáÇäÓÇäí ßÝÇÁÊåã Úáì æÌååÇ ÇáÍÞíÞí æÝí ÍÏæÏåÇ ÇáÞÕæì.   ÝãÈÇÏíÁ ÇáÏÓÊæÑ ÊæÖÍ ÇáÑÄíÉ ÇáãÈÏÆíÉ æÇáÕÍíÍÉ ááãæÇØä¡ æÊÈíä ÈÏÞÉ ãæÞÝ ÇáÍÒÈ ãä ÇáÊÚÏÏíÉ Ýí ÇáæØä ÇáÚÑÈí¡ ßãÇ ÊæÖÍ Ýåã ÇáÍÒÈ ÇáÅäÓÇäí ÇáÈäÇÁ áÚáÇÞÉ ÇáÃãÉ ÇáÚÑÈíÉ ãÚ Ããã æÔÚæÈ Çáßæä.




الاربعاء٢٦ ÌãÇÏí ÇáÇæá ١٤٣٣ ۞۞۞ ١٨ / äíÓÇä / ٢٠١٢


أفضل المقالات اليومية
المقال السابق سعد ابو رغيف طباعة المقال أحدث المقالات دليل المواقع تحميل المقال مراسلة الكاتب
أحدث المقالات المضافة
فؤاد الحاج - العالم يعيد هيكلة نفسه وتتغير توازناته فيما العرب تائهين بين الشرق والغرب
ميلاد عمر المزوغي - العراق والسير في ركب التطبيع
فؤاد الحاج - إلى متى سيبقى لبنان ومعه المنطقة في مهب الريح!
زامل عبد - سؤال مهم، هل المشتركات الايديولوجية بين جماعة الاخوان والصفويين الجدد انعكست في مظلومية غزة الصابرة المحتسبة لله؟- الحلقة الاخيرة
زامل عبد - سؤال مهم، هل المشتركات الايديولوجية بين جماعة الاخوان والصفويين الجدد انعكست في مظلومية غزة الصابرة المحتسبة لله؟ - الحلقة السادسة
مجلس عشائر العراق العربية في جنوب العراق - ãÌáÓ ÚÔÇÆÑ ÇáÚÑÇÞ ÇáÚÑÈíÉ Ýí ÌäæÈ ÇáÚÑÇÞ íåäÆ ÇáÔÚÈ ÇáÚÑÇÞí æÇáãÓáãíä ßÇÝÉ ÈãäÇÓÈÉ ÚíÏ ÇáÇÖÍì ÇáãÈÇÑß ÚÇã ١٤٤٥ åÌÑíÉ
مكتب الثقافة والإعلام القومي - برقية تهنئة إلى الرفيق المناضِل علي الرّيح السَنهوري الأمين العام المساعد و الرفاق أعضاء القيادة القومية
أ.د. مؤيد المحمودي - هل يعقل أن الطريق إلى فلسطين لا بد أن يمر من خلال مطاعم كنتاكي في بغداد؟!
زامل عبد - سؤال مهم، هل المشتركات الايديولوجية بين جماعة الاخوان والصفويين الجدد انعكست في مظلومية غزة الصابرة المحتسبة لله؟ الحلقة الخامسة
د. أبا الحكم - مرة أخرى وأخرى.. متى تنتهي كارثة الكهرباء في العراق؟!
زامل عبد - سؤال مهم، هل المشتركات الايديولوجية بين جماعة الإخوان والصفويين الجدد انعكست في مظلومية غزة الصابرة المحتسبة لله؟ ] - الحلقة الرابعة
القيادة العامة للقوات المسلحة - نعي الفريق الركن طالع خليل أرحيم الدوري
مكتب الثقافة والإعلام القومي - المنصة الشبابية / حرب المصطلحات التفتيتية للهوية العربية والقضية الفلسطينية ( الجزء السادس ) مصطلحات جغرافية وأخرى مشبوهة
الناطق الرسمي باسم حزب البعث العربي الاشتراكي - تصريح الناطق الرسمي باسم القيادة القومية لحزب البعث العربي الاشتراكي حول مزاعم ومغالطات خضير المرشدي في مقابلاته على اليوتيوب ( الرد الكامل )
مكتب الثقافة والإعلام القومي - مكتب الثقافة والإعلام القومي ينعي الرفيق المناضل المهندس سعيد المهدي سعيد، عضو قيادة تنظيمات إقليم كردفان