اصبحت ميزانية العراق تركه ورثها المالكي من والده  كامل القريضي حفيد حيران اليهودي معلومات من مصدر مطلع يعمل في رئاسة الوزراء يشير ان هذا المبلغ المستقطع استقطع بتوجيه من مافيات حزب الدعوه لغرض استخدامه في رشى العراقيين في الانتخابات المقبله اي ان المبلغ هو ميزانيه لبقاء نوري المالكي لفتره اخرى في الانتخابات المقبله بدءا من انتخاب مجالس المحافظات   هنا نوجه السؤال الى رئيس البرلمان واعضاء البرلمان هل سيوزع عليكم من هذه الاجهزه والكماليات والشعب العراقي يتضرع جوعا ويحصل على غذاءه من اكوام القمامه ويسكن في بيوت الصفيح ووصل الحال بالعوائل ان تنحرف نتيجة الجوع والفاقه   الا تبا لكم ايها السراق وتبا لهذا البرلمان الذي جاء الى قبة البرلمان بدفع الاموال لحيتان الاحزاب الايرانيه لكي يجلس في قبة الرلمان واقول لهذا الشعب المخدر بالحشيشه الايرانيه وترياق المرجعيات الفارسيه والمخدر بشعار الحفاض على" المذهب" اي مذهب هذا الذي يبيح للسراق استقطاع 18 مليار دولار لشراء الكماليات وانتم تتوسلون بحيتان حزب الدعوه من اجل الحصول على الحصه التموينيه اي مذهب هذا الذي يرسل ملايين الدولارات الى ايران الصفويه اية مذهب هذا الذي يبيح لنجل المالكي شراء الفنادق الفخمه في سوريه ودبي وانتم تسكونون في بيوت الصفيح والله لوكان هذا المذهب دينا لكفرت به   في نظاما اعتبرته امريكيا وعملائها دكتاتوريا كان المؤتمن على اموال الشعب يحاسب على فلس واحد ظهر نقصا عند تدقيق الحسابات لاي دائره ومنها الجيش العراقي والامثله كثيره والان تنهب مليارات الدولارات من قبل اشباه رجال كانوا يجوبون ابواب السفارات الاجنبيه للحصول على المنحه التي تقدمها لهم تلك الدول   ايها الصامتون المخدرون هل تعلمون ان اسراء المالكي تبدل سيارتها الخاصه كل شهر وتتجول في القصور الرئاسيه بسرعه جنونيه بعد ان كانت تعيش مع زوجها على المنحه ومخصص لها طاقم من الخدم      هذا المبلغ يضاف الى ملايين الدولارات المخصصه للمالكي تحت باب المنافع الاجتماعيه ومصاريف رئاسة الوزراء بالاضافه الى مبالغ ( الكومشن ) الذي يحصل عليها المالكي من الشركات الاجنبيه والنفط بواسطة اصهاره ونجله احمد ويحمل حقائب هذه الاموال الرفيق ( علي الشلاه ) ليودعها في المصارف السويسريه لانه يحمل الجنسيه السويسريه   هل تعتقدون ان نوري يتنازل عن الكرسي وقد قرر البقاء لحين ظهور المهدي فعجلزوا بالدعاء ليظهر لكم المهدي ويقضى على كل العمائم الفاسده رحم الله الشاعر عبد الحسين شبع عندما وقف بباب اية الله محسن الحكيم وعندما خرج من صومعته خاطبه قائلا :   ( سهله القضيه مداس وعمامه ) ( اضرب بهل الدجاج ومصمص عظامه )   ثم قال له اسمع هذا الدارمي يمصور الايام صور ايامي اوكعنه بين اثنين شاذي وحرامي نعم وقعنا الان بين مجاميع من القرود والحراميه