قرب جدا قرب موعد البطش والتصفيات من قبل حكومة عصابات ايران في المنطقة الخضراء كعادتهم لضيوف مخيمات أشرف العراقية من مناضلوا ومناضلات ايران ،  تصفيات تعودوها وبدئوها حرقا ودمارا ونهبا وحقدا مريضا منذ قرابة ال 9 سنوات للعراق ودولته ، وقتلا وتهجيرا وسجنا واغتصابا للعراقيون رجالا واطفالا ونساء ، وهم يدعوا انهم عراقيون !!! * اذن فكيف اذا الضحية بايرانيون ؟؟؟ وكما يقولون ( موصى بيهم )) ،  ايرانيون احرار ليس على وئام مع اسيادهم عصابات الملالي في قم وطهران ،  هؤلاء السكان ضيوف العراقيون منذ ان كان العراق بلد ودولة وحكومة يسمع لهما العالم كله ، انهم مناضلون ومناضلات من اجل حرية ايران وخلاصها وتحريرها من حكم ملالي افاقون كذابون مجرمون ، كذبوا على الله والدين والمذهب قبل ان يكذبوا على البشر ،   لذلك نرى ، أن لاحل ولا خلاص ولا ايقاف لمجزرة انسانية كبيرة ،* بدء التحضير لها منذ اشهر لأكمال تصفية ما تبقى من احرار ومناضلات ايران البالغ عددهم اليوم 3500 مناضلة ومناضل ايرانيون معارضون لحكم الكذابون حلفاء وشركاء امريكا والصهيونية العالمية واسرائيل والأستعمار الغربي في كل جرائمهم ، وفي جريمة العراق الكبرى تحديدا والفتنة الطائفية العنصرية في العالم العربي الأسلامي ،   * لاحل نرى الا بتنفيذ أي من الحلول التالية وبعجالة لأن عامل الزمن مهم ومهم جدا : * اولا ،،  نقلهم هؤلاء الضيوف وقبل انتهاء او قرب مهلة حكومة عصابات المنطقة الخضراء عبيد واداة ملالي ايران ،* على اي يتم نقلهم الى بلدا ثالثا بتعهد وبدعم واشراف دولي ، * ثانيا ،، تهئ لهم حراسة دولية مسؤولة عن امنهما وحياتهما وتوفير حاجاتهما ، اذا تعذر تنفيذ الحل الأول ا وتأخر تنفيذه ، ومهم ان يكون تنفيذ هذا القرارا عاجلا ، * ثالثا ،، تناط قضيتهم كاملة بهيئات عراقية حيادية ليس لها علاقة بحكومة الأحتلال واذناب ايران الملالي ومعهم في المقدمة هيئات دولية ذات صلاحيات ومتعددة المهام الأمنية والخدماتية ،   في النتيجة هؤلاء بشر وفي عهدة المجتمع الدولي ، وكعراقي اود القول والتذكير ،* ليرينا ( المجتمع الدولي هذا ) عدالته وموقفه الأنساني ولو بهذه الحالة العاجلة ، بعد ما فعل بالعراق وشعبه من هول الجرائم الكبرى ،* اولهما احتلال بلد ودمارة ونهبه وحرقة وتقسيمه وابادة وتهجير وسجن وتصفية ابنائه وتصفية قائدة وقياداته وتمزيق لحمتهما بفتنة طائفية عرقية عنصرية ، ** تذكروا عدتم وكذبتم (( الأدعآت )) التي فبركتموها حينما استندتم عليهما لأرتكاب تلك الجريمة الكبرى ، انا لله وانا اليه راجعون