العملاء دائما مهما حصلوا على مكانا لايستوي معهم ولابطبق وماصفاتهم ، * يبقون يحنون للعبودية والوصاية وحكم السيد الأجنبي هؤلاء هم ( حكام العراق الجديد ) ، جميعهم هكذا ، لذلك تراهم يقودهم ويحكمهم وبضربهم بعصاه الى افائهم الأيراني والصهيوني والأمريكي والأنكليزي وحتى هذا الكويتي العبد والعميل الحقيقي ، لهذا نرى بعضا من ( الشيعة ) يحنون للعبودية ووصاية معمم ايراني يكره العراق والعرب والعروبة والأسلام الحقيقي والمذهب الحقيقي لأى البيت ع ،   *** لا ادري اين كلام عن الحوزة الناطقة ،او الحوزة العراقية العربية لدى بعضهم ؟؟؟ انا شيوعي اجهل هذه الأمورولكن السؤآل مشروع لعراقييهمة بلدة وسيادته في المقدمة ، لقد نسوا بل الأصحتناسوا ،انهم الشيعة الحقيقيون والعرب الحقيقيون وهم اقرب لبني البيت العرب الهاشميون الكرام ع ، اكتفي بهذا التعليق لقد تعب القلب والله     لذلك ايها العراقيون اطلعوا على هذا المرفقايراني ايضا يحكمهم ، بل يريدوه ايضا ان يحكم العراق العربي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ المرفق :   بسبب فشله الذريع في ادارة الملف الامني والخدمات !!! مرجع الدعوة الجديد الشاهروري الأيراني ، يطلب من المالكي التفرغ للحزب وترشيح شخصية اخرى لرئاسة الحكومة مصطفى الحسني   خيارات الموضوعصورة الأيراني الشاهروري والعميل الماكي وشراذمهما كشف مصدر مطلع من محافظة النجف الاشرف بان السيد محمود الشاهرودي الرئيس السابق لمجلس القضاء الأعلىوعضو مجلس الخبراء وتشخيص مصلحة النظام في ايران حاليا بعث وكيله الشيخ محسن برويزي وزيرالعدل الإيراني الأسبق ليكون منسقا لشؤون حزب الدعوة الحاكم في العراق بعد إختيار الحزب للسيد الشاهرودي مرجعا لهوفور وصول البرويزي مدينة النجف الأشرف تم إستقباله بوفد رسمي من مكتب رئيس الوزراء ونواب منحزب الدعوة ومدير مكتب الشاهرودي في النجف الشيخ ابراهيم البغدادي وأقيمت له أحتفالية بحضور أكثر منمئتين شخص وتم إبلاغه ان الحضور من مقلدي السيد الشاهرودي.و قال برويزي في بداية حديثه "أسمحوا لي ان أتكلم لكم بالفارسية لضعف عربيتي ،انقل لكم تحيات المرجعو اني سأعمل على تنشيط الواقع السياسي للحزب من خلال خبرتي في العمل السياسي حيث كنتوزيرا للعدل في ايران لثماني سنوات ومستشارا قانونيا لرئيس الجمهورية محمود احمدي نجاد اربع سنوات. وأضاف البرويزي ان "السيد الشاهرودي أبلغني أنه لايستطيع الأنتقال الى النجف بسبب عمله الرسميفي ايران و ايضا لايستطيع الدخول بمنافسة مع مراجع النجف الأربعة العظام خاصة المرجع الأعلى الإمام السيستاني "،وأشار الى "ان الشارع العراقي سيرفضني وكذلك دعم الحزب لنا لا يكفي خاصة وأنتم لاتمتلكون مسجدا ولاحسينية في العراق وجمهوركم فقط مجالس الأسناد الحكومية " مما أثار ذلك حفيضة الساسة الحضور .ونوه الى ان رأي الشاهرودي هو ان يختار المالكي أما رئاسة الحزب او الحكومة وقال ان تذمر الشارع العراقيمن إنعدام الخدمات وعجز الحكومة في تحقيق أي منجز للشعب خلال أكثر من ست سنوات مضت ووصول تقاريرالى السيد الشاهرودي من المناطق الشيعية تفيد بأن السيد المالكي فشل فشلا ذريعا في السيطرة على الملف الأمني رغمسيطرته على كافة الوزارات الأمنية .   وأشار الى ان أحدى الاستفتاءات وصلته من مدينة السماوة تفيد بأن المالكي أفشل رئيس وزراء جاء في تأريخ العراق وهذا ينذر بكارثة. وذكر برويزي بأن "السيد الشاهرودي أبلغني برفضه التصرفات الصبيانية للمالكي في محاربة السيد السيستانيومرجعيته بعد رفض الأخير لأستقبال المالكي .   وقبل ختام كلمته التي صدمت حزب الدعوة الذي حاول ان يصنع مرجعية وهمية تكون ألعوبة بيده ، قال برويزي "هذه جزء من توجيهات السيد الشاهرودي أن قبلتم بها أهلا وسهلا وبخلاف ذلك هو غير محتاج لتقليدكم له ولولا زياراتكم وزيارات المالكي المتكررة وألحاحكم عليه لم تكن له رغبة بفتح مكتباًفي النجف الأشرف ".يذكر ان حزب الدعوة قرر الرجوع الى الشاهرودي و اعتباره مرجعاً دينياً للحزب بعد وفاة المرجع اللبناني السيد محمد حسين فضل الله .