خبرين بمرفقين نضعهما للعراقيون ،ليتأكدوا كيف بيع ويباع بلدهم ،من قبل محتليه والعصابات التي تتحكم فيه ( حكومة وبرلمان )بدعم اسيادهم المحتلون امريكان كانوا ام صهاينة ام ايران الملالي ، وكما هو عهدنا لكم من اننا كثيرا ما نأخذ اخبارهم والمعلومات عنهم من اعلامهم بأشكاله لهؤلاء العملاء من ارباب القتل والسرقة والتزوير والخيانة العظمى والعمالة والأرتزاق هؤلاء الذين ( يحكمون ) العراق اليوم ،بأرادة ورغبة الأحتلال وبما تتطلب مصالحه واهدافه ، مرفقان وضعناهما لكم قرائنا الكرام ،، يؤكدان :* (( كيف بيع ويباع العراق العراق لاعداء العراق ،من الذين عادوه وتآمروا بل قاتلوه وشعبه ، من الذين شاركوا بجريمة احتلاله وما نتج بعد ذلك خلال عمر الأحتلال من كوارث ومآسي وجرائم كبرى قبل نظيرها في عصرنا هذا عاناها العراق والعراقيون ولايزالوا ، اطلعوا على الخبرين المرفقينلتروا كيف يباع عراقكم الحبيب من قبل هذه الزمر الخائنة التي ( تحكمه ) منذ احتلاله ، نعتقد الخبرين لايحتاجا منا التعليق الكثير ،فجرائمهم الكبرى وخيانتهم العظمى وعمالتهم وسرقاتهم الهائلة وبيعهم للعراق وقتلهم واذاهم للعراقيونباتت لاتحصى وهاهي لا ولم ولن تتوقف ، نؤكد على ضرورة اطلاع العراقيون ، ** لتروا كيف ولماذا العميل المالكي يوافق ،على مطاليب العصابات الصهيونية الكردية ،التي في النتيجة تريد نهب العراق ارضا ومالا وثرواتا وبنية وسلاحا ايضا ،لأضافتهما الى ما تسمى بدولة كردستان ، * الى ان يعلن القرار الهام ،الذي هو احد أهم اهداف المحتلون واحد اهم مهمات عملائه ،انه تقسيم العراق واعلان دولة كردستان ، انهااسرائيل ثانية في قلب العراق العربي ايها العراقيونايها العرب * لقد وافق هذا العميل على مطاليب العصابات الكردية ،* لأنهم حاصروة وخيروه : (( اما ان توافق على شروطنا ومطاليبنا ، وأما تترك السلطة )) ؟؟؟هاهو يوافق كالعادة ،فالسلطة لدى هذا العميل هي أثمن بكثير من العراق وشعبه ومستقبلهما ومصيرهما بل وجودهما ايضا ،كونه وامثاله جئ بهم لأنجاز مهمة انهاء العراق ،كمهمة اولى لهم ، وهاهي كل احداث عمر الأحتلال تؤكد ذلك اما الخبر الثاني هو :رشوة الكويتيون لزيباري خال مسعود ووزير خارجية العراق العربيب 3 مليون دولار ،* هذا ما تؤكده هيئة النزاهة العراقية في الخبر المرفق ،* الرشوة هدفها ،تمرير بناء ميناء الا مبارك وعدم الأكتراث له من قبل هذا الوزير الكارة والمقاتل للعراق اصلا ،الميناء هذا بدء بنائه في الكويت منذ اشهر وقريبا ينتهي ،والعملاء صامتون غير مكترثون كعادتهم ومهمتهم ،هذا ما تسمى الكويت بنت الميناء لهدف خنق العراق والقضاء على اهمية موانئة يا ابناء شعبنا العراقي العظيمكل الجرائم البشعة والكبرى بأشكالها ،لم ولن تتوقف ، ولم يزول الأحتلال ومصاييعه من ارضكم ،الا بوحدتكم ،الا بمقاومتكم ووحدتها ايضا ،واشعالها مقاومة وثورة من جنوب العراق الى شماله ،بهذا فقط ،،يحرر العراق وينقذ وتنقذون انتم المرفق رقم 1مستشار المالكي : رئيس الوزراء وافق على جميع بنود الوفد الكردستاني بسبب معرفته خطورة الموقف وإمكانية سقوط الحكومةأكد مستشار رئيس الوزراء لشؤون إقليم كردستان عادل توفيق البرواري، أن المالكي تعهد بتنفيذ جميع مطالب الكتل الكردستانيه ومن ضمنها المادة (140)، مشيراً إلى أن الخطورة زالت لأن التحالف الكردستاني كان قد قرر الانسحاب من الحكومة المركزية في حال عدم تنفيذ الاتفاقيات. وقال البرواري :أن الوفد الكردستاني الذي اجتمع بجميع الأطراف السياسية أكد أن اللقاءات كانت ايجابية وخاصة مع رئيس الوزراء نوري المالكي .وأوضح أن المالكي تعهد أمام الوفد بأنه سينفذ جميع مطالب ائتلاف الكتل الكردستانية ويقوم بتسوية الخلافات بين الحكومة المركزية وحكومة الإقليم ومنها تطبيق المادة (140)، مشيراً إلى أن الخطورة زالت لأن التحالف الكردستاني كان قد قرر الانسحاب من الحكومة المركزية في حال عدم تنفيذ الاتفاقيات. وأضاف لم يتبقى سوى مشكله سياسية واحدة وهي بين العراقية ودولة القانون حيث للقائمة العراقية شروط يجب على القادة أن يتصفوا بالمرونة ويقدموا تنازلات متبادلة لحل هذا الخلاف . المرفق رقم 2النزاهة : نمتلك وثائق تثبت تسلم زيباري 3 مليون دولار من الكويت اكد مصدر في لجنة النزاهة النيابية أن اللجنة تمتلك وثائق تثبت أن وزير الخارجية هوشيار زيباري تسلم مبلغ 3 مليون دولار أميركي من الكويت كهدية لقاء تغاضيه عن ميناء مبارك. وقال المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، إن "لجنة النزاهة تمتلك الكتاب الخاص الذي ارجع بموجبه وزير النقل هادي العامري الهدية التي سلمت له في الكويت وعند عودته الى العراق اكتشف المبلغ المالي وبادر الى ارجاعها الى السفارة الكويتية ببغداد"، مشيرا الى أن "الهدية تضمت مبلغا ماليا قدره 3 مليون دولار اميركي". واوضح المصدر أن " بحوزة اللجنة ايضا شهادات بعض الشخوص الذين رافقوا الوفد العراقي الذي زار الكويت، مبينا أن "لجنة النزاهة ستعلن عن جميع تلك الوثائق في وقتها".يُشار الى أن مشروع ميناء مبارك الذي بدأت الكويت بتنفيذه في شهر نيسان الماضي، قد أثار استياءً كبيراً لدى الكثير من السياسيين والاقتصاديين العراقيين، معتبرين ذلك تجاوزاً على حقوق العراق الملاحية. الجدير بالذكر ان النائب في ائتلاف دولة القانون عمار الشبلي اكد في تصريحات صحفية سابقة ان وزيري النقل هادي العامري والخارجية هوشيار زيباري تسلما هدية من دولة الكويت وان العامري بعد عودته للعراق ارجع الهدية بعد ان عرف انها مبلغ مالي مع كتاب شديد اللهجة للسفارة الكويتية الا ان زيباري احتفظ بها فيما كانت تصريحات النائبة عن الكتلة العراقية البيضاء عالية نصيف قريبة الى حد ما من تصريح الشبلي بخصوص نفس الموضوع، فيما قرر وزير الخارجية هوشيار زيباري مقاضاة اعضاء مجلس النواب الذين صرحوا بقبوله رشوة مالية من دولة الكويت.