لعدم ثبوت أدلة لمحاكم الأحتلال وعملائه من ادانة بعض قادة العراق ومنهم ،   * العالم العراقي الفريق الدكتور عامر محمد رشيد وزير النفط العراقي والذي شغل مواقع مهمة اخرى في عهد النظام الوطني السابق ولعب دورا مهما في التقدم العلمي والصناعي بأشكالة للعراق ،   * ومعه رفيقه الدكتور محمد مهدي صالح وزير التجارة العراقي في العهد الوطني الذي لعب دورا مهما في انجاح قانون النفط مقابل الغذاء لمصلحة الشعب العراقي عموما بما يتناسب وكرامته ويسر توفير حاجاته الغذائية في وقت تنفيذ جريمة الحصار الكبرى من قبل الأمبريالية والصهيونية ودوائرهما الخبيثة وبعض العرب الرسميون وانظمتهما العميلة من الذين زادوا الخناق على العراق وشعبه مما ادى الى تدمير العراق ودولاه الوطنية ومؤسساته الكثير والكبيرة والمهمة ،   هذه الجريمة ،* جريمة الحصار ، التي ادت الى قتل وبالعمد من قبل هؤلاء المجرمون والخونة لأكثر من مليون ونصف المليون عراقي غالبيتهم من اطفاله وشيوخة وحرائرة ،   هذان الشخصيتان الكبيران الذان خدمى بلدهما وشعبهما بتفاني واخلاص نادرين في مجالهما العلمي والمهني والوظيفي والأنساني والوطني ، هم ومعهم آخرون بدئوا منذ أيام اضرابهم عن الطعام لوقت مفتوح ، حتى يتحقق هدفهم وهو ،   * اطلاق سراحهم رغم اصدار المحاكم ببرائتهم ، وهاهو نفس الجهاز القضائي الممثل للأحتلال وعملائه يرفض اطلاق سراحهم وقد نقلوهم الى سجنا آخرا و باشروا عليهم الصغوط والأذى بأنواعهما ،   لهذا تبقى امام العراقيون ودوائر المجتمع المدني والأحزاب والشخصيات الوطنية العراقية وكل عراقي غيور ، للضغط على دول الأحتلال وامريكا تحديدا لأطلاق سراحهما ومعهما كل قادة ورموز العراق الوطنية وكل عراقي وعراقية اباة رفضوا احتلال بلدهم وقاوموه وهم يعاقبون منذ سنوات من قبل الأحتلال وعملائه قتلا وسجنا وأذى بأشكاله ،   نرفق لكم البيان ادناه الذي عممه الأستاذ خبير العراق النفطي فالح حسن الخياط يحمل تفاصيلا عن الموضوع    مرفق البيان :   قادة العراق الأسرى يبدأون إضراباً مفتوحاً عن الطعام http://www.wijhatnadhar.com/2011/10/blog-post_3218.html