احزنني كثيرا مارأيتُ .. يداسُ العلم العربي الليبيي ... ويقبّلُ علم الاوغاد الامركان ... مع اعتذاري للقراْ الاعزاء. قبّلْ ما شئتَ ابنُ الكَلْبهْ وارقصْ كالقرد على (السنبه) قبّلْ للغازي ... بصطال ... والعقْ يا سافلُ في كعبهْ ستدوسُ عليكَ أسافلُهم ونرى بجبينكَ كم نُدبهْ هل كان الوالدُ.. ديّوثاً والأمُّ بماخورٍ.. قح ... ؟ عجبي لسقوطٍ ... آلمنا من مرّاكش حتى الرطبهْ * أقزاماً صارو ... ثوّاراً في بنغازي ... يا للنكبهْ ثيرانُ الناتو.. تذبحها والعُربُ شتاتٌ في الغربهْ ماكانوا أحفادَ أوائِلنا او كانوا من تلك التربهْ همجٌ ..أوغادٌ ... أجلافٌ كفّارٌ.. لُعنوا من عُصبهْ عَمْروٌ يامصرُ بلا شرفٍ أخزاكِ.. وأوجعنا كذبهْ باعَ التأريخَ ... وأمتهُ هذا المختلُ ولم يَعبهْ فرعونٌ صرتَ بلا خجلٍ سمسارٌ أعطوكَ الرتبهْ وأميرُ العهرِ.. جزيرتهُ كالمومسِ تردحُ طرطبهْ لا ندري ... أقــــ .. فيها ام أعرابٌ نكروا الصحبهْ..؟ وشيوخُ العارِ كما كانوا عملاءَ .. ورأساً للحربهْ أجبنُ من ارنبَ في المرعى لكنْ في الناتو لهم رهبهْ يا اتفهَ قومٍ ... قد جُبلوا من اتفهِ آسنِ في التربه القذافي ... أشرفُ منكمْ وأعزُّ رجال ... ومحبهْ انتمْ ... أشباهُ.. رجالٍ والقائدُ لم يخذلْ شعبهْ ما أنتم ... الا.. انعامٌ للناتو فاحترموا ذئبهْ بغدادُ وخنجركم أدمى بغدادَ وما ابقى.. قبه هل ننسى مَن أبكى طفلاً واغتصبَ الحرّةَ في جبهْ.. يا أنذلَ ... أنذلَ أعرابٍ دخلوا الاسلامَ بلا رغبهْ الدهرُ عليكم ... دوّارٌ فانتظروا أولادَ القــــ .. واويكم قرضاوي أفتى بالقتلِ وعرعورٌ جنبهْ الدينُ لديهم ... جلبابٌ للحاكمِ كي يخفي ثربهْ إنْ شاؤا مدّوهُ طويلاً أو شاؤا حصروهُ بقربهْ وكبيرُ الاخوانِ .. بلندنْ أو واشنطنْ خلعَ الجبهْ يدعو تحريرَ حواضرنا ممن لا ندري مَ الحسبهْ وقتالٌ.. مرٌّ ... مزّقنا باسمِ الاسلامِ وذي نكبهْ أخوارجُ أنتم ... أم ماذا..؟ أعلياً كفّرتم أم صحبهْ وجيوشُ الغازي تسحقُنا تختالُ ببابلَ ... او مكهْ تب ... ما أخسرَ فتواكم والاخسرُ من ينسى ربهْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ * الرطبة مدينة في الانبار العراق
