الرفاق الاعزاء أسمحوا لي أن اقدم لكم هذه التهنئة الصادقة من رفيق لكم تجرأ كعادته أن يستطيل كعادته الى ماهو اكبر وأقدرمنه ولكن هذه المرة أمام جهود تستحي منها كل خوالد العقائد وأصحاب الفكر الكبار أن أصطف حتى الى جانبها وحتى قلمي الذي كُنت أحسبه جرئ بدء يستحي عندما أوعزت له بأن أخاطب جبابرة الكلمة الثورية ولكن شفيعي وشيفعه في هذه المحاولة هي دعواتي للرب القدير ان يحفظكم وأيظاً حبي للعقيدة البعثية الخالدة أعطياني هذا الاندفاع .. كل عام وأنتم وكل الاقلام الخيرة في هذه الامة العظيمة بخيرأمــــــــــــيـن ... والسلام لكم جميعاً