يبدوا أن هذا ياسر عبد ربه .. قدحزم امره .. فصار بوق الغرب الاول وبامتياز لدى بعض السلطات الفلسطينية المتملقه .. والمنفذه لما تريده الادارة الامريكية وحلفائها في معسكر الغزو والاعتداء والتدخل في شؤن الغير .. فقبل تصريحاته الاخيره تطاول هذا المشبوه على قيادة النظام الوطني السابق في العراق .. مويدا العربة الامريكية الغازية والمعتديه .. وما فعلته نتيجة غزوها بحق شعب العراق وقيادته الوطنية الباسله .. ويتهمه .. بما اؤتمر .. به من اسياده في الماكنة الاعلامية المتصهينة .. ضد كل امال وتطلعات كل الامة .. وبالاخص رموزها المجاهدين .. واليوم يكرر .. ويركب نفس الموجه العدائية .. التي يتبناها الغرب والاداره الامريكيه اتجاه سوريه الحبيبة الغالية .. حضن الامة .. ودفئها المستمر .. وقلبها النابض .. وينتاسى الافعال الاجرامية بحق شعب سوريه المجاهد .. من قبل العصابات الاجرامية التي تقتل بوحشية المدنين ورجال الامن والجيش .. كماتناسى جرائم الغزو الامريكي المجرم بحق شعب العراق .. الذي جعل من القضية الفلسطينية قضيته المركزية الاولى .. وتغابى هذ .. ياسر عن جرائم الصهاينة في غزة الصمود والفخر .. أن تطاول هذا وغيره .. يحتاج من .. وقفة .. وكلام كثير .. يجب ان لانسكت عليه .. وان نعريه ونفضحه .. بما يحاول ان يجمل نفسه المريضه اتجاه اسياده .. لآنها أفعال مدفعوة الثمن