بسم الله الرحمن الرحيم إِنَّما جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنْ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيم صدق الله العظيم و بشر القاتل بالقتل ولو بعد حين الى جهنم وبئس المصير يا عميل الاحتلال الغاشم وليكن مقتلك درس لكل من لا يؤمن بالعدل اللاهي عدالة السماء ستطالكم يا مجرمين وقاتلي الابرياء ومرملي النساء وميتمي الاطفال عدالة الله القادر على كل شئ قدير . مبروك والف مبروك لاهالي الضحايا من ماقترفته يد هذا المجرم ونقول الى جهنم وبئس المصير وانشاء الله سيكون مصير الجلب ي والهالكي والجعفري والسستاني وجميع من في القائمه الطائفيه المجرمه الصفويه في العراق وخارجه من ازنابهم اسؤ من مصير هذا المجرم وانشاء الله ستطبق بهم عداله السماء بايدي العراقيين الاصلاء ان الله يمهل ولايهمل وان اسود العراق النشامى ابناء حزب البعث والمقاومه الباسله ستضرب بقوه الله والشعب للقصاص والخلاص من تلك الزمرة الحاقدةعلى الاسلام والمسلمين ان التطاول على حزبنا القائد والشهيد البطل صدام حسين رحمه الله الذي كان جبلا شامخا بوجه امريكا والصهيونيه وايران الشر وبكل مناسبه يحاولون تشويه والاساءه للنظام الوطني ونقول لهم انكم مكشوفون وسيكون مصيركم معروف فلا تستخدمون التقيه بالوطنيه والثوريه الكذابه الله واكبر والله واكبر والله واكبر والعزه والنصر للعراق ومقاومته الباسله والف تحيه لارواح الشهداء الخالدون والف تحيه لكل عراقي شريف فليكن اغتيال اللامي درسا لكل عميل ينفذ مخطط ايران في عراق الاباء والذي يريد ان يجتث من عراقكم الحجر والبشر ويهدد وحدته وسيادته وعروبته واستنزاف قدراته المادية والبشرية باذكاء الفتن الطائفية والعرقية وبشكل مستمر بين ابنائه من اجل تعزيز نفوذه وادارته لادوات الصراع الطائفي الذي ما زال هو الاخطر في هذه المرحلة وفي المستقبل القريب وان العراق لن يتعافى طالما هناك اجندة ايرانية نافذة هي من يتحكم بكيفية هذا الصراع ان الامرلا يحتاج الى ادلة اكثر مما هو موجود حالي .. إلا بوقفة حاسمة وانتفاضة شعبية عارمة تقتلع كل عميل وايراني ، لأن عملية الاجتثاث أضحت للعراق برمتّه وليس فقط للوطنيين أو المعارضين لولية السفيه ومن نصبهم في العراق .. إن رجال المقاومة الباسلة تجسد في هذا اليوم فعلها الحقيقي إلى أن يخرج آخر جندي محتل من أرض الرافدين. وقد أقسمت أن تكون سيوف الله المؤمنة في مواجهة الأعداء والخونة،من امريكان وصهاينة وفرس ان مقاومتنا تجسد رسالة الأمة العربية والإسلامية في تحقيق إحدى الحسنيين أما ( النصر أو الشهادة ) النصر للمقاومة العراقيةالتي ستعيد اعتبارا للشعب العربي في العراق عراق البطولة والفداء عراق صدام حسين عاش العراق حرا موحدا عربيا الله اكبر .. الله اكبر .. الله اكبر .. وليخسأ الخاسئون. هَلاَّ انْتَفَضْتِ كَمَا قَدْ كُنْتِ فِي القِـدَمِ أَمَا مَلَلْـتِ مِـنَ الأَغْـلاَلِ وَاللُجُـمِ إِنَّ الذين غَدَرُوا بِالأَمْـسِ قَدْ قُـبِرُوا وَأَصْبَحَ الصُّبْـحُ بَعْدَ النَّزْفِ وَالأَلَـمِ