في ظل الاحتلال ابتلى العراق بخونة العصر الانذال عصر الدجالين والمنحرفين والمحرفين بعد خدعة الديمقراطيه وانتخاباتها شهد العراق والعالم حالة خطيره الاوهي الاستبداد الديمقراطي والتعنت بعد مصادرة صوت الشعب وان كان مفروض عليه واقع الحال لكن تمت مصادرة حقوق احزاب في ظل المهزله. عكست صوره قبيحه عن ارض الحضاره وشعبها فبعد ازمة من سيكون رئيس الوزراء تم الاتفاق وبالباطل لانها شرعيه باطله من الاساس ونلاحظ التحالفات تتغير وفق المطالب الامريكيه ولكن تبقى التطلعات الشخصيه ومن منا يعرف هؤلاء جيدا سيعرف من هو المتطلع الاكثر فيهم والجميع يعلم التطلع مبني على صفة النذاله والحرمنه وعدم النزاهه والاجرام ومكوك هذه الزمره هو الجلبي والجميع يعرف ماافسد هذا الرجل لكن هو في الظل اما الان بداء لايحتمل هذا التهميش والاقاويل تقول انه مرشح للداخليه لكن ثمة خلاف بينه وبين المالكي وسيتم خلال هذا الاختلاف استعراض العضلات والله اعلم كم الضحايا ستكون ومن سيفقد منصبه هذه المره لان المالكي لم يوافق عليه كوزير للداخليه والاسباب نجهلها حاليا لكن النار مستعره الان من جميع الاتجاهات الجانب الشعبي والجانب الامريكي ودول الجوار ودور العراق في ازمة الخليج ايضا عامل قفز للاحداث فهؤلاء يمثلون تبعيه متفرعه بعد ان جاء على الدبابه الامريكيه استعجلوا تقوية التيار الايراني بالعراق وفق منظورات تحتاج الى دلائل استخباراتيه عميقه حول دور المخطط الامبريالي ولعبة الخونه مابين الاطراف المشاركه في تمزيق العراق وهذا التشويش الاعلامي هو الضيعه الحقيقيه التي تحاول تغييب التحليل الصحيح لمايحصل لكن التفكك والنحلال بانت مضامينه فنارهم تأكل حطبهم والى جهنم وبأس المصير وستكون مزبلة التأريخ في اسوء حالاتها لاستقبال هذه النوعيات من الازبال النصر للمقاومه العراقيه والمقاومه الاسلاميه ومجاهديهاعاشت الامه العربيه والاسلاميه وتبقى فلسطين في ضمير الامهتحية عز ومجد لشهدائنا الابرار وعلى راسهم شهيد الحج الاكبرالموت والخزي للمحتلين والخونه واذنابهم وليخساء الخاسؤن