في الحلقة الثانية من مسلسل المجرمين قتلة أبناء العراق ، نستعرض جرائم السمسير ( رشيد فليح ) ، الذي نفذ خلال الأيام الأخيرة جرائم قتل ، واعتقالات وتجاوزات على شيوخ وشباب ونساء وأطفال مدينة سامراء ، ولم يتردد بتدنيس المسجد الكبير في مدينة سامراء ب ( بسطال ) قدمه النجس ، وكذلك التجاوز على العلماء وطلاب العلم والمصلين ، والسيطرة على المدرسة الدينية وجعلها مقراً لمرتزقته ، واستغلال سطوح البنايات لتكون مكاناً لتواجد القناصة الذين أطلقوا النار بأمر منه على المتظاهرين وأدى ذلك إلى استشهاد عدداً منهم. إننا عندما نستعرض جرائم المذكور ، نوضح للمجاهدين في مدينة سامراء بأن المذكور معروف عنه بأنه ( جبان ) ، ونحن على يقين بأن المجاهدين الشجعان في مدينة سامراء لا يمكن أن يسمحوا لجبان يواصل بالتجاوز على علماء وشيوخ مدينتهم العربية الأصيلة المعروفة بتاريخها النضالي . وحتما سيكون مصيره مصير سلفه المجرم جليل ناهي. نطلب من الأخوة في مدينة سامراء تزويدنا بما لديهم من معلومات إضافية عن هذا المجرم ، على الايميل المدرج في أدناه، لغرض توثيقها وتقديمها للمحاكم الدولية لينال جزاءه القانوني ، ومن المفيد تقديم شكاوى ضده في المحاكم مدينة سامراء باعتباره المتهم بكل ما حصل من جرائم وتجاوزات في مدينة سامراء لكي تكون هذه الشكاوى وثائق إدانة ضده . وإذا كان باستطاعة أحد الشباب التقاط صور للمجرم المذكور وهو يوجه المرتزقة وإرسالها إلينا . مع رجائنا من يطلع على هذا الموضوع من أهالي سامراء تعميمه للآخرين سواء من خلال شبكة الانترنيت ، أو استنساخه وتوزيعه ، لكي نوسع ساحة فضح المجرم المذكور. إيميل المراسلة : alrased_iraq@yahoo.com ÇáãÌÑã ÑÔíÏ ÝáíÍ ÃáÍáÝí áßá ÏÇÁ ÏæÇÁ íÓÊØÈ Èå ….. ÅáÇ ÇáÎíÇäÉ ÃÚíÊ ãä íÏÇæíåÇ ثبت من خلال رصد تحركات المجرم رشيد فليح أنه عندما عمل في وزارة الداخلية في بغداد كان يشرف على خطف المواطنين ومساومة عوائلهم على تقديم فدية من خلال مساعده المجرم المقبور ( جليل ناهي ) وأحد المفوضين الذي هو مرافقه الشخصي المدعو ( ناظم ) ، وفي حالة عدم الاتفاق على الفدية يقوم بقتله ورمي جثته في المناطق المحيطة ببغداد. ولكي نوضح تاريخ هذا المجرم الذي كان يقود المرتزقة عند اقتحام الموصل وتلعفر، وقتل المدنيين الأبرياء فيهما ، وتسلم مقابل ذلك مليون دولار ك ( مكافئة ) ، نذكر عنه هذه المعلومات ، وندعو أبناء الموصل وتلعفر وسامراء بتقديم شكاوى ضده في المحاكم كونه مسؤول عن كل جريمة نفذت بمدنهم لغرض تثبيت ذلك قانونيا لكي ينال جزاءه العادل على ما نفذه من جرائم ، 1 - رشيد فليح محمد ألحلفي ، أصلاً من أهالي العمارة ، وبعدها سكن مدينة الحرية في بغداد. كان ضابط برتبة نقيب في مديرية أمن ذي قار ، ليس له علاقة بالعمل الأمني وإنما مسؤول عن الحرس ومثل هذه المهة يكلف بها الضباط من الذين لا يفهمون بالعمل الأمني ، ولكونه استغل وظيفته وتجاوز على المواطنين في مدينة الناصرية ، ولتوفر معلومات عن السلوك السيئ لإحدى شقيقاته التي تسكن مدينة الحرية ، وكذلك سوء سلوك أشقاءه ، فقد جرى التحقيق معه ومعاقبته ، ومنع من تسلم مسؤولية وسحب إلى المقر العام في بغداد كمجمد . المعروف عن المذكور بين معارفه بأنه ( كذاب ) لذلك يسمى ( رشيد بنكه ) من كثرة كذبه ، والصفة الثانية التي يعرفها عنه زملاءه بأنه ( جبان ) ، مع العرض أنه على الرغم من أنه يلبس البدلة المرقطة على أساس أنه ( قوات خاصة ) ، ويضع الشارات على صدره ، لكنه لم يدخل أية دورة للقوات الخاصة في حياته . كذلك من كذبه أنه يدعي حاليا بأنه شارك ب ( مؤامرة ضد النظام السابق وحكم عليه بالسجن ) !!!. ولكي يطلع أبناء مدينة سامراء على حقيقة موضوع سجنه وطرده من الوظيفة ، ومعرفة أكاذيب هذا المجرم الجبان نوضح تفاصيل ذلك . معروف عن المذكور بأنه وضيع ودنيء نفس ، لذلك فأنه لا يتردد للقيام بالسمسرة مقابل مبلغ مالي ، أو ( بطل ويسكي ) ، وهذه الصفة يعرفها عنه ضابط كان قد عمل معه بداية الثمانينات يدعى العقيد رياض، المعروف ب ( رياض ابن الهندية ) وهو حقاً من أم هندية ، وبعد أن أحيل المذكور على التقاعد فقد أقامت المخابرات البريطانية علاقة معه من خلال وسيط أرسل له من قبل ( محمد الشهواني ) ، ورصد له مبالغ مالية لإقامة حفلات ماجنة للأشخاص الذين يتحرك عليهم للحصول من خلالهم على المعلومات ، ولكونه يعرف رشيد بأنه وضيع ولا يتوانى بالقيام بالسمسرة ، لذلك فأنه تحرك عليه لكونه هدف سهل ، لذلك تطورت علاقته معه وأخذ يدعوه لشقته في منطقة الكرادة ، وبدأ معه بموضوع السمسرة ولم يتوانى بذلك ، ووصل معه للحصول منه على معلومات مقابل أربعة قناني ويسكي في كل لقاء . واستمر معه هكذا حتى ألقي القبض على رياض واعترف على الأشخاص الذين كان يحصل منهم على المعلومات ، وكان رشيد منهم ، وعند التحقيق مع رشيد في جهاز المخابرات تبين بأنه سمسير وهدفه من العلاقة مع ابن الهندية الحصول على مبالغ مالية وقناني ويسكي ، لذلك حكم عليه لمدة خمس سنوات وطرد من الوظيفة ، مع توصية لاستخدامه كمخبر داخل السجن ، حيث قدم هو خدماته للعمل في هذا المجال ، وكانت علاقته بالسجن مع المرحوم العقيد حسن مدير أمن السجن ، والأخ عدنان ثابت السامرائي الذي كان سجين معه يعرف تفاصيل وضعه داخل السجن. وقد أطلق سراحة بعد أن قدم عريضة استرحام للشهيد صدام حسين بعد أن قضى بالسجن ثلاث سنوات. 2- قبل الاحتلال بأيام زوده الأمريكان بجهاز هاتف ( ثري ) وكان يتصل به خلال أيام العدوان لتحديد المواقع العسكرية للأمريكان وتزويدهم بالمعلومات. وقد انكشف أمره مع آخرين من قبل الاحتلال بأيام من قبل جهاز المخابرات ، وصدر بحقه أمر قبض ، لكنه استطاع الهروب إلى محافظة كربلاء. حيث تم التستر عليه من قبل العناصر المرتبطة ب ( قوات القدس الإيرانية ) التي دخلت كربلاء قبل أيام من الاحتلال ، ومنهم خاله الذي كان أسير في إيران، لكنه كان يدعي بأنه أستشهد في المعارك. 3 – áßæäå Úáì ÇÑÊÈÇØ ãÚ ÇáÎæäÉ æÇáÚãáÇÁ Ýí ÅíÑÇä ÝÈá ÇáÇÍÊáÇá ãä ÎáÇá ÎÇáå ÇáãæÌæÏ Ýí ÅíÑÇä ¡ ÝÞÏ كلفه العملاء الذين دخلوا مع المحتل بعد الاحتلال بإعداد قوائم لضباط ألشرطه والأمن الذين يرشحهم لكي يعملوا في,وزارة ÇáÏÇÎáíÉ æÞÇã ÈÅÚÏÇÏ Êáß ÇáÞæÇÆã ÈãÓÇÚÏÉ ßá ãä : ( ÇáãÑÊÏ ÇáÐí ÝØÓ ÈÇáÓÑØÇä Ýí ÇáÃÑÏä¡ æÖÇÈØ ãÊÞÇÚÏ ãÑÊÏ ßÇä íÚãá ÈÇáÔÑßÉ ÇáÊí ÊÚæÏ áå ¡ æãÑÊÏ ÂÎÑ ãÞíã ÍÇáíÇ ÈÇáÃÑÏä æãÚÑæÝ ÈÚãÇáÊå ãäÐ ÇáÃíÇä ÇáÃæáì ááÇÍÊáÇá ¡ æÐÇß ÇáÐíä ßÇä íÓãì Ýí ÇáÔÚÈÉ ÇáËÇãäÉ ( ÇáÈäíÉ ) ¡ æÚãá ÈÇáÌæÇÒÇÊ Ýí ÚÇã 1991 æÊÈíä Ãä ÔÞíÞ ÒæÌÊå ÃÍÏ ÞíÇÏí ÝíáÞ ÈÏÑ æåÇÑÈ Åáì ÅíÑÇä ¡ æÂÎÑ – ÏßÊæÑ – ßÔÝ Úä ØÇÆÝíÊå æåæ ãÚÑæÝ Úäå ÈÃäå ÌÈÇä ¡ æÕÏíÞå ÇáãæÙÝ ÇáãÏäí Ýí ÍÓÇÈÇÊ ÇáÃãä ÓÇÈÞÇ æÇáÐí íÓßä ÇáÍÇÑËíÉ ¡ æææææ ... ) ¡ æÇä ÌãíÚ ÃÓãÇÆåã معروفة وسوف نذكرها بمناسبة أخرى . حيث قدم المذكور أسماء المجرمين الذين كانوا معه في السجن والمحكومين بجرائم تهريب الحشيشة والسرقة والرشوة واللواطة ، من الذين سبق أن طردوا من الوظيفة. وقد عملوا معه في اللواء الذين عين آمراً له في بغداد بعد منحه رتبة لواء ، مع العرض أن هذه الامتيازات التي منحت له ، عدم استطاعة الآخرين التعرض له أو نقله ومحاسبته على الجرائم التي قام بها في ذلك الوقت ، هو أن إحدى شقيقاته منذ وصول بريمر للعراق عملت ( خادمة ) في مكتبه ، وبعدها تطورت من خادمة إلى موظفة يعتمد عليها ولا أحد يعرف سبب هذا التطور بوضعها الوظيفي هل لكفاءتها الوظيفية أم لسبب آخر يعود لكفاءتها بمجالات أخرى كما معروف عنها في مدينة الحرية سابقاً !!!!. 4 - جمع الضباط والمفوضين والمراتب الذين اختارهم للعمل معه من الذي صدرت بحقهم إحكام بجرائم مخلة بالشرف ( سرقه - تزوير - اختلاس - تهريب حشيشه - لواطة ) ، وأصبحوا الساعد الأيمن له ومنهم العقيد جليل ناهي المحكوم في قضية تهريب حشيشه حيث أصبح مساعده في قوة مغاوير الداخلية وشارك معه بجرائم قتل المواطنين الأبرياء ، ومن ثم رشحه ليكون مدير شرطة سامراء والذين نال جزائه العادل على يد المقاومة الوطنية. وفطس مثلما يفطس أي حمار. ومصير المجرم اللارشيد سيكون مصير من سبقه من المجرمين. مع العرض أن هيئة المحامين الستة عشر التي شكلت في بروكسل وجهت اتهامات له بارتكاب جرائم ضد الإنسانية وخاصة في مناطق في بغداد ودعت إلى جمع معلومات عن كل ما قام به واللواء الذي كان يقوده في وزارة الداخلية والذي شكل عام 2004 وقام بجرائم في بغداد وعدد اخر من المحافظات ، تمهيدا لإحالة الملف إلى محكمة أوروبية تتعامل مع قضايا الإبادة الجماعية. 5 - منذ الأيام الأولى للاحتلال كان يصرح لأصدقائه المقربين انه سوف يهرب إلى خارج العراق عندما يصبح يمتلك ( 100 ) مئة مليون دولار. وطبعا هذه الملايين يحصل عليها من عوائل الأشخاص الذين يخطفهم، أو من خلال السرقة عند اقتحام دور المواطنين ، يضاف لذلك ما يسرقه من المبالغ المخصصة لعمله ، أو كأرزاق للموقوفين . حيث أرسل إخوته إلى الأردن ولبنان ومصر لغرض الإقامة وشراء عقارات هناك. حيث أرسل شقيقه ( ظاهر ) إلى الأردن وقام بشراء عماره هناك علما إن ظاهر هو ضابط شرطه مطرود للحكم عليه بجريمة اللواطة، أما شقيقه ( سعيد ) فقد أرسله إلى لبنان واشترى ثلاث ( فلل ) علما بأنه نائب ضابط مطرود من الخدمة لاتهامه بالسرقة ، وشقيقه الآخر ( عبد الله ) أرسله إلى مصر واشترى عقارات هناك. وهو جندي هارب قبل الاحتلال. 6 - ãä ÇáÐíä íÚÊãÏ Úáíåã Ýí ÊæËíÞ ÚáÇÞÊå ãÚ ÇáãÎÇÈÑÇÊ ÇáÅíÑÇäíÉ ÃÍÏ ÇáãÑÊÏíä æåæ ÖÇÈØ Ããä ÓÇÈÞÇó íÏÚì ( ÇáãÞÏã äÌã ÚÈÏ Çááå ÚíÏÇä ÇááÇãí ) ¡ Çáãßäì ( ÃÈæ ÑÃÝÊ ) ¡ ÇáÐí ÓÈÞ Ãä Úãá Ýí ãÏíÑíÉ Ããä ãÏíäÉ ÕÏÇã ¡ æäÞá ãäåÇ ÈÚÏ ÊÃáíÝ ãÌáÓ ÊÍÞíÞí ÈÍÞå ÈÚÏ æÑæÏ ãÚáæãÇÊ ßæäå ÞÏ ÇÓÊÛá ÃÍÏ ÇáãæÇØäíä áÊÍÞíÞ ãÕÇáÍ ÔÎÕíÉ¡ æÚáì ÃËÑ Ðáß ÊãÊ ãÚÇÞÈÊå æäÞáå Åáì ãÏíÑíÉ Ããä ÇáäÌÝ. ÇáãÐßæÑ ÈÚÏ ÇáÇÍÊáÇá ãÈÇÔÑÉ Úãá ãÚ ÇáãÌÑã ( ÑÔíÏ ÝáíÍ ) ¡ ßæäå ÒæÌ ÔÞíÞÊÉ . ÍíË Úãá ÈÚÏ ÇáÇÍÊáÇá Ýí ÞæÇÊ ÇáØæÇÑÆ ÇáÊÇÈÚÉ áæÒÇÑÉ ÇáÏÇÎáíÉ ÇáÊí ßÇä íÞæÏåÇ ÑÔíÏ¡ æÓÇåã ÈÇáÌÑÇÆã ÇáÊí äÝÐÊåÇ ÖÏ ÇáãæÇØäíä Ýí ÝÊÑÉ ÊÓáã ÇáÚãíá ( ÈíÇä ÌÈÑ ÕæáÇÛ ) ãäÕÈ æÒíÑ ÇáÏÇÎáíÉ. áã íßÊÝ ÇáãÑÊÏ äÌã Ýí Úãáå áÎÏãÉ ÇáãÍÊá æãæÇÌåÉ ÝÕÇÆá ÇáãÞÇæãÉ ÇáæØäíÉ¡ æÊÞÏíã ÇáãÚáæãÇÊ Úä ÖÈÇØ ÇáÃãä ÇáæØäííä¡ Èá Åäå ÊãÇÏì Ýí ÎíÇäÊå æÃÞÇã ÚáÇÞÉ ãÚ ÃÍÏ ÃÞÇÑÈå ( ..... ÇááÇãí ) ÇáÚÇÆÏ ãä ÅíÑÇä¡ æÇáÐí åÑÈ ÅáíåÇ ÚÇã 1980 ßæäå ÃÍÏ ÚãáÇÁ ÅíÑÇä¡ æÞÏ Úãá åäÇß ÈÕÝÉ ÖÇÈØ Ýí ÇáÅØáÇÚÇÊ ( ÇáãÎÇÈÑÇÊ ÇáÅíÑÇäíÉ ) ¡ æßÇäÊ åÐå ÇáÚáÇÞÉ ÈÊæÌíå ãä ( ÑÔíÏ ÝáíÍ ) ¡ æÞÏã áå ÃÓãÇÁ ÇáãÊÚÇæäíä ãÚ ãÏíÑíÉ ÇáÃãä ÇáÚÇã Öãä ãÊÇÈÚÉ äÔÇØ ÇáÃÍÒÇÈ æÇáÊÌãÚÇÊ ÇáãÑÊÈØÉ ÈÅíÑÇä¡ æÞÏ ÞÊá ÚÏÏÇð ãäåã ÈÚÏ ÇáÇÍÊáÇá Ýí ÖæÁ ÇáãÚáæãÇÊ ÇáÊí ÞÏãåÇ ÖÏåã. æÈÚÏ Ðáß ßáÝ ÈãåãÉ ÃÎÑì ÈÚÏ Ãä ÊÃßÏÊ ÇáãÎÇÈÑÇÊ ÇáÅíÑÇäíÉ ÈÃäå ãÎáÕ áåÇ ãÞÇÈá ãÇ ÊÓáãå ãä ãÈÇáÛ ãÇáíÉ. ÇáãåãÉ ÇáÌÏíÏÉ ÇáãßáÝ ÈåÇ ÇáÚãíá ÇáãÑÊÏ ( äÌã ) æÇáÊí íÔÑÝ ÚáíåÇ ( ÑÔíÏ ) åí Öãä ÇÎÊÕÇÕ Úãá ( ÞæÇÊ ÇáÞÏÓ ÇáÅíÑÇäíÉ ) ÇáãÎÊÕÉ ÈÇáÚãá ÃáÇÓÊÎÈÇÑí ÇáÎÇÑÌí¡ æåÐå ÇáãåãÉ ãÎÊÕÉ ÈãÊÇÈÚÉ ÇáæÖÚ Ýí ÓæÑíÉ æÇáÃÑÏä æÌãÚ ãÚáæãÇÊ Úä ÇåÊãÇãÇÊ ÇáãÎÇÈÑÇÊ ÇáÅíÑÇäíÉ ÈÇÊÌÇå ÓæÑíÉ æÇáÃÑÏä¡ æßÐáß ãÍÇæáÉ ÇÎÊÑÇÞ ÖÈÇØ ÇáÃãä ÇáãÊæÇÌÏíä ÝíåãÇ¡ æÌãÚ ÇáãÚáæãÇÊ Úäåã ãÓÊÛáÇó ÚáÇÞÇÊå ÇáÓÇÈÞÉ ãÚåã¡ æÚÏã ãÚÑÝÊåã ÈÇÑÊÈÇØå ÈÇáãÎÇÈÑÇÊ ÇáÅíÑÇäíÉ. áÞÏ ÇÓÊØÇÚ ÇáãÐßæÑ ÌãÚ ÚÏÏ ãä ÇáÚãáÇÁ ÇáÐíä ÑÔÍÊåã áå ÇáãÎÇÈÑÇÊ ÇáÅíÑÇäíÉ ¡ æãäåã ÃÎæÉ ÇáÚãíá ÑÔíÏ ÝáíÍ¡ æåã ( ÓÚíÏ ) æ ( ÙÇåÑ ) æÃÕÈÍ íÊÑÏÏ ÚáíåãÇ ÔåÑíÇð áÊÓáã ÇáãÚáæãÇÊ ãäåãÇ æÇáÚæÏÉ ááÚÑÇÞ áÊÓáíãåÇ Åáì ÞÑíÈå ( .... ÇááÇãí ) ÈÚÏ ÊäÓíÞåÇ ãÚ ãÚáæãÇÊ ( ÑÔíÏ ) ¡ æÊÓáã ãÈÇáÛ ãÇáíÉ ãÞÇÈá Ðáß áå æáãä ÞÏã ÇáãÚáæãÇÊ. ÇáãÑÊÏ ( äÌã ) ßÇä íÊæÇÌÏ Ýí ÇáÃÑÏä ¡ æ áÏíå åäÇß åÇÊÝ äÞÇá ÈÑÞã ( 00962795865819 ) íÊæÇÕá ãä ÎáÇáå ãÚ ÑÔíÏ ¡ æíÊÑÏÏ Åáì ÓæÑíÉ áÅßãÇá ãåãÊå ÇáãßáÝ ÈåÇ æÇáÚæÏÉ Åáì ÇáÚÑÇÞ áÛÑÖ ÊÓáíã ÇáãÚáæãÇÊ ÇáÊí ÌãÚåÇ ãä ÔÈßÉ ÇáÊÌÓÓ ÇáãÑÊÈØÉ Èå¡ 7 – ÇáãÌÑã ( ÑÔíÏ ) áã íÊÑÏÏ ÍÊì ÊÞÏíã ÎÏãÇÊå áãÎÇÈÑÇÊ ÇáßíÇä ÇáÕåíæäí ( ÇáãæÓÇÏ ) ¡ ÍíË ÞÇã ÈÊÑÔíÍ ÃÍÏ ÇáÖÈÇØ ÇáÐí ÃÎÊÇÑå ááÚãá ãÚå áÊÞÏíã Êáß ÇáÎÏãÇÊ ÈäÇÁ Úáì ØáÈ ÌáÇá ÇáØáÈÇäí ¡ æåÐÇ ÇáÖÇÈØ åæ ( ÇáÚÞíÏ äÒÇÑ ãÌíÏ ) ، الذي اختص بتدريب عناصر البيشمركه بالتنسيق مع الموساد على الرماية في السليمانية ، إن هذا العميل كان يعتقد إن وجوده في السليمانية تحت حماية الموساد وجلال الطلباني يمنحه الحماية بحيث إن يد المقاومة لا تصل إليه وكأنه لا يدري إن المقاومة ترصد كل تحركاته وتحركات غيره من العملاء والمجرمين ، لذلك فانه في أول مره يدخل فيها بغداد كان رجال المقاومة له بالمرصاد ونفذوا الحكم العادل بحقه. والعملية هي رسالة إلى من رشحه وزكاه للموساد . 8 - ÚáÇÞÉ ÇáãÌÑã ÑÔíÏ ãÚ ÇáãÏÚæ ( ØáÝÇÍ ÚÈÇÓ áíáæ ÇáÑßÇÈí ( æåÐÇ ßÇä ÖÇÈØÇð Ýí ÇáÃãä ÇáÚÇãÉ æåÑÈ ãä ÇáÚÑÇÞ Ýí ÈÏÇíÉ ÇáÊÓÚíäÇÊ æåæ ãÞíã Ýí ÇáÏäãÇÑß æíÚÊÈÑ ÕÏíÞ ÔÎÕí áÑÔíÏ ÝáíÍ áÇäåãÇ ãä ÏæÑÉ æÇÍÏÉ . ØáÝÇÍ åÐÇ ÚÇÏ ááÚÑÇÞ ÈÚÏ 9/4/2003 æÃÞÇã Ýí ÏÇÑ ÑÔíÏ æãßË áãÏÉ ÓäÊíä ÇÓÊØÇÚ ÎáÇáåÇ ãä ÊÍÞíÞ ãäÇÝÚ ãÇÏíå ßÈíÑå ÌÑÇÁ ÇÓÊÛáÇáå ÇáäÇÓ æÈÇáÊäÓíÞ ãÚ ÑÔíÏ ÝáíÍ ¡ æÞÇã ÈÎØÝ ÇÍÏì ÇáäÓÇÁ ãä ãÏÚí ÈÇäåÇ ÇÓÊæáÊ Úáì ÏÇÑ ßÇä ÞÏ ÇÔÊÑÇåÇ åæ ãä ãÈáÛ ãÑÓá ÅáíåÇ ßãÇ íÏÚí!!! æÞÇã ÈÍÌÒ åÐå ÇáãÑÃÉ áãÏÉ ÔåÑ Ýí ÇÍÏ ÇáÏæÑ ÇáÚÇÆÏÉ áãÛÇæíÑ ÇáÏÇÎáíÉ ÇáÊí ßÇä ãÓÄæáåÇ ÑÔíÏ. æÇáÂä íÞæã ØáÝÇÍ ÈÊÑÊíÈ ÇáÃæÖÇÚ áÛÑÖ ÅíÌÇÏ ãßÇä ãäÇÓÈ ááãÌÑã ÑÔíÏ Ýí ÃæÑÈÇ Ýí ÍÇáÉ ãÛÇÏÑÊå ÇáÚÑÇÞ ßãÇ íÏÚí ØáÝÇÍ Ýí ÃÍÇÏíËå. 9 – ÈÊÇÑíÎ 19 – 1 – 2011 ÒÇÑ ÇáãÌÑã ÇáãÐßæÑ æåæ íÑÊÏí ( ÇáÏÔÏÇÔÉ ) ãßÊÈ ÇáãÑÌÚíÉ ÇáÝÇÑÓíÉ ( ÇáÔíÑÇÒí ) Ýí ßÑÈáÇÁ áÊÓáã ÇáÊæÌíåÇÊ ãä ÇáãÑÌÚíÉ ÇáÝÇÑÓíÉ ¡ æÇáÕæÑÉ ÇáãÑÝÞÉ ÊæÖÍ åÐÇ ÇáãÌÑã ÇáØÇÆÝí æåæ íÓÊãÚ ááÊæÌíåÇÊ ãä ãßÊÈ ÇáãÑÌÚ ÇáÝÇÑÓí ¡ æåæ ÊÇÑß ÈÏáÊå ÇáãÑÞØÉ æÑÊÈÊå ÇáãÒæÑÉ ¡ æíÌáÓ ÈÏÔÏÇÔÊå íÓÊãÚ ááÃæÇãÑ æÇáÊæÌíåÇÊ æßÃäå ØÝá Ýí ãÏÑÓÉ ÇÈÊÏÇÆíÉ íÓÊãÚ áãÚáãå. æåÐÇ Óáæß ßá ãä åæ ØÇÆÝí æÚãíá .