احذر تحديدا غدر المليشيات الصفوية والعنصرية الكردية المتخفون بملابس الجيش والشرطة واللباس المدني - يا أبناء شعبنا العظيم ليكن يوم الجمعة القادم على بركة الله وبعونه ، وبأسم الشعب ، والمقاومة والثورة ، ليكن يوم حرية وتحرير وتغيير أيها الأخوة : تجربة 8 سنوات تكفي كثيرا لكي نستوعب الدرس كعراقيون جميعا ، وضرورة التفهم والتأكد لنا ، * من أن هؤلاء الخونة والقتلة والسراق ، من يسمون أنفسهم ب ( حكومة وبرلمانيوا وأحزاب العراق الجديد ) !؟ ليس أهل اصلاح وبناء ، وليس برجال دولة وحكم ، وليس أهل غيرة وحمية وحب لهذا العراق واحتراما وتقديرا لشعبه ، وايضا ليسوا بصادقون ووفيون بكلامهم وتعهداتهم قبل الأحتلال وما بعده تحديدا ، وحال 8 سنوات أكد ذلك ، كما ليس على شعبا حرا أبيا كشعب العراق العظيم ، شعب الحضارات والقيم والبطولة والأباء ، * ان يرى ويبقيبلده محتلا من قبل قوى أجنبية غازية محتلة مجرمة ، عدوة عبر كل تاريخها للعراق وللعراقيون ولأمتهم وللأنسانية الحرة ، قوى محتلة جائت كما اتضح وتأكد عبر 8 سنوات لتدمير العراق ونهبه وقتل وتهجير وتحطيم حياة ابنائه ، اذن لاغير الخلاص والتحرير والتغيير ، فهما الحل وهما الطريق لاغيرهما ، لأنقاذ العراق والحفاظ على وحدته وبقائه وبنائه وتقدمه ، وتحقيق آمال الشعب في حياة حرة كريمة له ولأجياله القادمة ، اذن لاغير المقاومة والثورة من تحقق الحرية والتحرير والتغيير المنشود والمطلوب تحقيقه ، وهما لاغيرهما (( المقاومة والثورة )) من تحقق وتضمن مصالح العراق ومصالح شعبه -- كل ما أعلن وكتب ونشر وقرء وسمع وشوهد أيضا ، من خلال اعلام حكومة الأحتلال والأعلام المرتزق بكل اشكالهما ، وتحديدا من خلال تصريحات ما يسمون برموز وقادة الحكومة والدولة !؟ وفي مقدمتهم العميل المجرم المالكي ، اصبح لكل متابع قناعة أكيدة ، باتت تتأكد وتكبر لديه يوميا ولحظيا ، وهي ان هناك : *(( توقعات واحتمالات التصدي والعدوان والأذى بأشكاله ، من قبل قوات ومليشيات ومرتزقة حكومة الأحتلال للمتظاهرون العراقيون المسالمون )) ، عدوان وأذى خطير ، متوقع ضد ابناء شعبنا العراقي الثائر من جنوبه الى شماله ، خلال تظاهراته السلمية الجمعة القادمة 25/2/2011 ، حيث بات من المؤكد ، ( ان حكومة الأحتلال بكل أجهزتها وشرورها واشرارها ، * ستتصدى للشعب الثائر وسوف يواجهونه بنار أسلحتهم ، الفتاكة ، مدعومون من قبل قوات الأحتلال ،* فمصير ووجود الأحتلال وعلقمييه وعبيدة أصبح واحدا ، هذا العدوان واستعمال النار ضد الشعب المتظاهر الثائر ، سياتي من قبل عساكر الجيش والشرطة والأجهزة الأمنية والمخابراتية ، وتحديدامن قبل المليشيات الطائفية الصفوية والعنصرية الكردية ممثلة بالبيشمركة ، ايضا سيشاركهم جيش المرتزقة والشركات الأمنية المؤلفة ،* وكل هذا يأتي بدعم قوات الأحتلال ،* لأن الحفاظ على الوضع القائم في العراق يهم الأحتلال وعملائه معا ، كما ان مصيرهم ووجودهم اصبح واحدا ، * لذلك سنراهم يستميتون اذا تطورت الأحداث لصالح الشعب انشالله ، ** نبشركم :ان بعض من كبار قادة جيشهم ، * بدء الأبتعاد عنهم وأدانتهم ، وان الكثيرون من جيش وشرطة حكومة الأحتلال هو قلبا وقالبا مع اهلهم العراقيون ، ** ولكن الحذر الحذر الحذر ،، من المليشيات المجرمة الطائفية والعنصرية الكردية ، كمتابع عراقي ارى ان الوضع سينفجر ، لأن الأحتلال والعملاء يريدون انتهاز فرصة لقتل المزيد من العراقيون وتخويفهم ، * وبالتالي السيطرة الأكثر على العراق وشعبه ، بعد نجاح رجال مقاومتهم البواسل ، واتساع وتزايد رفض العراقيون للأحتلال وعملائه ، ايها العراقيون الأباة ، سيواجهونكم هؤلاء القتلة السراق الطائفيون العنصريون ، خدم وادة الأحتلال ، بنار مليشياتهم الطائفية والعرقية العنصرية الكريهة تحديدا ، * المتمثلة بقوات بدر والمهدي والدعوة والفضيلة وحزب الله وثار الله والعصائب وغيرهما من 38 مليشية رسمية ومعروفة والمخفي اخطر وأكثر وأبشع ، * اضافة للقوات الأيرانية بكل أشكالها ومهامها ، التي ملئت ارض منذ 9/4/2003 ، وهي متخفية باللباس المدني العراقية وملابس جيش وشرطة العملاء واجهزة مخابراتها ، * لذلك نرى أن اكثر الجرائم بأشكالها التي حصلت للعراق وللعراقيون ، عبر هذه ال 8 سنوات ، من ورائها هي ، * ايران وعملاء ايران ومليشياتها ،* ثم اسرائيل وعملاء اسرائيل وبيشمركتهم المجرمة ، * ومعهما اجهزة الموساد الأسرائيلية التي تقبع في اربيل والسليمانية ودهوك منذ بداية الستينيات من القرن الماضي ، والتي تغلغلت كثيرا في المدن العراقية بعد الأحتلال ، تحت حماية البيشمركة تحديدا والقوات الأمريكية وعلم ودعم العملاء في المنطقة الخضراء ، ** ايضاستضربون توقعوا جدا ايها العراقيون الأباة ، * بنار قوات البيشمركة الكردية المجرمة للخونة جلال ومسعود ، والمسيطرة على مناطق هامة وكثيرة في بغداد !؟ ، وأيضا على رئاسة الأركان لجيش ( العراق )!؟ وعلى قيادة القوة الجوية ( العراقية )!؟ ، وكذلك على اجهزة امنية اجرامية اخرى غير معلن عنها ، لذلك مهم جدا ان يرفع شعار عراقي في التظاهرات :- : (( لا للوجود الصهيوي المليشياوي البيشمركي الأسايشي الكردي العميل في بغداد الحبيبة )) ، فهؤلاء كما اكدت احداث 8 سنوات من عمر الأحتلال وقبله ب 70 عاما من خيانة وقتل وقتال ، * اكدت ، انهم الأكثر خطرا وخيانة واذى وكرها للعراق وللعراقيون ، واكثر من سرقوا وخانوا وغدروا واجرموا بحق العراق والعراقيون ، * تذكروا انهم توجوا خستهم وخيانتهم وغدرهم في 20 /3/203 * يوم شاركوا جيوش الأحتلال قتاليا لتنفيذ جريمة غزوا واحتلال العراق ومقاتلة العراقيون وجيشهم وتدمير وسرقة بنيتهم واموالهم وسلاح جيشهم ، قبل يومان شاهدت وغيري مواطنا عراقيا على شاشات التلفزيون العراقية ، وهو يشارك اخوته المتظاهرون ، * أشار وبصراخ عالي الى المراسل الذي يسأله وغيرة من المتظاهرون ،* أكد له هذا الشاب ومن على شاشات التلفزيون : * أكد ان البيشمركة الكردية ،*كانت ضمن قوات عراقية مدنية وعسكرية في بغداد ، * تتصدى وتعتدي وتضرب وتشتم المتظاهرون العراقيون ، كما نرجوا الأستعداد الكامل لأنجاح وانتصار تظاهراتكم وثورتكم العارمة انشالله ، لذلك نرى نحقيق التالي :- * لاتغفلوا المحاولات والدسائس المستميتة من قبل هؤلاء الخونة واجهزتهم الأجرامية بكل اشكالها التدميرية والعدوانية والتخريبية ، *حافظوا على وحدتكم وتراصكم ووحدة مطالبيكم ، ولتكن مطاليب الشعب العليا ، * ماعليكم الا افشال وتعرية كل محاولاتهم التخريبية والتصدي لها ، * اعملوا المستحيل لأستمرارية التظاهرات والحفاظ على سلميتها وتنظيمها وحراستها وأمنها ، * حافظوا على انفسكم وليشد بعضكم الآخر ، *فكروا كلكم قادة التظاهرات والثورة وحراسهما وادواتها ايضا ، ** اكسبوهم نادوهم شاركوهم ، اخوتكم وابنائكم الشرفاء في جيش وشرطة الحكومة العميلة ، ** احذروا احذروا احذروا ،، المليشيات الهمجية التي صنعتها ايران واسرائيل ، * لتكن الشعارات والمطاليب عامة ، تحقق مصالح العراق وشعبه العليا ، ** لتتوج ثورتكم المبروكة : ، * بهزيمة وطرد الأحتلال المجرم ، * واسقاط ومحاسبة حكومته العميلة ، ايها الأخوة : انتم أعلم منا بمطاليب وهموم وحاجات شعبكم وعراقكم الحبيب، * نعم انكم جنرالات وجنود الثورة العراقية العظام ، وفقكم الله وأنصركم وحقق امانيكم ، التي هي اماني شعبكم العظيم ، ليلتقي العراقيون جميعا في ساحات التحرير في بغداد الحبيبة ، وفي كل المدن والقصبات العراقية ، بدء من الجنوب الغالي الى شمالنا العزيز ، التقوا على بركة الله لتفجير وتحقيق الثورة والتحرير والتغيير