عبد الزهرة مسؤول الوثائق في مديرية تربية البصرة اكثر الوثائق المزورة تعود الى ضباط الدمج من سكة عبد العزيز الحكيم .يأتي ضباط الدمج لتدعيم الوثائق بصحة صدور ، الموظف عبد الزهره بين خيارين اما الموت او التأييد . عبد الزهرة في حيرة من امره ليس لانه يعطي تأييد مزور لوثيقة مزورة وانما يخشى ان تعود الحالة الطبيعية لللوطن وترد هذه الوثائق على انها مزورة ، مشكلة عبد الزهرة انه سيكون مستقبلا خاضعا للقاعدة القانونية بأعتباره كذب في محرر رسمي ، هنا عبد الزهرة مزورا تحت خيمة الاضطرار ، بكى عبد الزهرة وهو يقول : ان امتنعت اطل دمي وان سكت انا مرتكب جريمة التزوير . قلنا له ما هكذا يا عبد الزهرة !!!! عليك ان تحفظ هذه المزورات على دسك وان ترسلها الى مواقع النشر الان لفضحها وحال تبدل الظروق تقدم هذه القوائم الى الجهات المسؤولة لتكون مخبرا عن جريمة قامت بأرتكابها الاحزاب الطائفية . اجاب هذا بالنسبة لداخل العراق ماذا بالنسبة لمن زودوا بوثائق الى الدول الاخرى ؟؟ثم صرخ لترسل الوحدات كتب بالبريد لنستطيع ايضاح الحقيقة ، لكن من يتبناها فالجميع مزورون والحمد لله رب العالمين