هكذا يدافع أزلام ملالي طهران عن إخوة لهم في العمالة والخيانة والتجسس ، وهكذا ينبح هذا الدعي فارسي الأصل عن ( ديمقراطية ) ولاية السفيه وحكومة القتل والإجرام القابعة في المنطقة الخضراء. يوم الثلاثاء 29-11 كنت أتابع برنامج الاتجاه المعاكس من على الجزيرة الفضائية الذي يقدمه الدكتور فيصل القاسم وكان في الأستوديو الدكتور ابن العراق الأصيل وابن عشائره اليعربية سرمد عبد الكريم ويقابله الدعي الكذاب فارسي الأصل أمير جابر فالأول يدافع عن عراقه وشعبه وعروبته والثاني يدافع عن إيران الشر وملاليها ملالي الشعوذة و الدجل والنفاق وعن خونه وجواسيس جاءت بهم أمريكا وإيران لتنصبهم على رقاب شعبنا الأبي ليعيثوا في البلاد خراب ودمار وقتل ونهب وتهجير خدمة لإيران وأمريكا والصهيونية وهذا ما أكدته وثائق ويكليكس مؤخرا. الأول الدكتور سرمد معروف بوطنيته وشجاعته وتاريخه والثاني معروف بشخصيته المهزوزة وعمالته وتاريخه النجس، وهنا أود أن أبين للإخوة الذين شاهدوا البرنامج بعضا عن سيرة وتاريخ هذا الفارسي" وهو أمير جابر من عائله إيرانيه الأصل من مدينة مشهد وكان جده يتكلم ألفارسيه بطلاقه نزح من مدينة مشهد في إيران وسكن في مدينة النجف سنه 1917 وكان دليلا للقوات ألبريطانيه عند احتلال العراق مع عدد كبير من الايرانين والذين يسمونهم في ذلك الوقت(ألشبانه)واستقر في مدينة النجف وبسبب (الشذوذ الجنسي) نزح إلى بغداد لان مدينة النجف ألمقدسه وسكانها من قبائل عربيه وكان يعمل عامل مقهى في مدينة النجف و سكن في بغداد-الكرخ- منطقة الدوريين ومعه ابنه جابر والد أمير وكان يبيع (الفرارات) بدلا من الخبز اليابس وهذه ألمهنه مشهورة في بغداد والمحافظات يقومون بها التبعية الايرانيه وابنه جابر والد أمير اشتغل عند بائع الحلويات المعروف في الكرخ باقر حمودي الشكرجي والد همام باقر حمودي الشكرجي وهو ألان عضو المجلس الأعلى الإسلامي الإيراني ونائب في مجلس النواب العراقي وهو إيراني الأصل والذي طالب بإدخال اللغة ألفارسيه في الدستور الهزيل وبعد أن تعلم جابر مهنة الحلويات ترك العمل واخذ يعمل الحلويات في بيتيه تزوج جابر أم أمير وهي إيرانية الأصل من منطقة ألكاظميه عن طريق ألمتعه وكانت ألمتعه تمارس فقط بين الإيرانيين الذين يسكنون بجوار العتبات ألمقدسه و في العراق يسمون أولاد هذا الزواج أولاد ألمتعه أو ابن ألمتعه. وحصل جابر على ألجنسيه ألعراقيه ألمزوره وأصبح اليوم أمير جابر عراقي قلبه مع إيران وخنجره مع المحتل الأمريكي والصهيوني.ويظهر على شاشة التلفاز على انه كاتب ومحلل سياسي عراقي ولكن فارسيته تظهر من خلال كلامه يدافع عن النظام ألمللي في إيران وعن الأحزاب ألتابعه إلى إيران وعن الميليشيات التي قتلت العراقيين مقابل حفنة من الدولارات. والذي يستمع إلى كلام هذا الفارسي ألصفوي دائما يقول ويردد(قوانه مجروخه) ويرددها دائما مثلا( قال حزب البعث وقالت المقابر الجماعية واعتدى صدام على ألجاره إيران) كلامه فارغ لامعنى له كما انه لايفهم غيره والعراق يذبح منه يوميا بدل المقابر الجماعية المزعومة أصبحت اليوم مذابح جماعية على أيدي المجرمين جواد المالكي و صولا غي والمجرم جلال الصغير وجرواي مقتدة."